الهنوف الحقيل: ينقسم قلب الرجل إلى 4 أقسام .. فيديو
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
خاص
أوضحت المستشارة الأسرية دكتورة الهنوف الحقيل أن قلب الرجل ينقسم إلى أربع أقسام، ويجب على كل مرأة معرفهم.
وقالت الحقيل أن الجزء الأول يكون به المرأة الأساسية، التي يعترف بها أمام الجميع، أما الجزء الثاني هي خانة العبث، حيث يشبع احتياجاته واهتماماته.
وتابعت أن الجزء الثالث والرابع يكون به اهتمامات مختلفة، مثل عمله وأهله وحياته.
وأردفت أن المرأة إذا ضيقت عليه خانة العبث، يبدأ هو بتقليل الربع الخاص بها في قلبه، فيصبح أكثر من الربع للعبث وإشباع احتياجاته، وبعدها تبدأ الأمور تخرب على حد وصفها.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/11/dorDw-JqWHVsNBjW.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: قلب الرجل مستشارة أسرية
إقرأ أيضاً:
اكاذيب نسجها المراسلون
بقلم: كمال فتاح حيدر ..
لم أر معركة يتفق فيها القاتل والمقتول، والغالب والمغلوب. ولا احد يعلم حتى الآن من هو الذي وافق على تسليم سوريا وتقطيع أوصالها ؟. ولماذا وقع الاستسلام الذليل في مرحلة حرجة من عمر الامة ؟. ومع ذلك سوف تستمر أبواق التضليل في طرح رواياتها المتعجلة عن سجون النظام السوري، والتي لا تختلف أبدا عن مآسي معظم السجون لدى بعض الأنظمة العربية. سبق لهذه الأبواق ان تحدثت كثيرا عن وحشية الأنظمة المستبدة هنا وهناك بأساليب تعمدت فيها إخفاء ظلمات السراديب والأقبية في سجون القوى الدولية الشريرة، أو ربما لإلهاء الناس حتى لا يكتشفوا حقيقة ما يجري وراء الكواليس. .
فقد تعرضت مراسلة قناة mtv اللبنانية (نوال برّي) لموقف محرج بعدما نقلت باكية معلومات مغلوطة عن رجل اعتقدت أنّه أحد المُحررين اللبنانيين من سجن صيدنايا، ليتببّن بعد التدقيق بالهوية أنّه لبناني جاء بزيارة إلى سوريا بهدف العلاج، وذلك نظراً لغلاء أسعار الاستشفاء في بيروت. .
ونقلت لنا الفضائيات لقطات لامرأة من مواليد 1984 كانت تبكي بحرقة على زوجها المُعتقل منذ عام 1974، أي ان الأمن السوري اعتقله قبل ولادتها بنحو عشرة أعوام. .
وما إلى ذلك من الحكايات التي تتقاطع فيها احداثيات الزمان والمكان. نذكر منها:-
حكايات ورويات وافلام هندية متناقضة. يتزوج فيها الرجل قبل أن يولد، ويختفي اولاده وهو غير متزوج، أو مات وعاد للحياة من جديد. .
نحن ندرك تماما حجم الظلم والإضطهاد والتعسف، وندرك بشاعة التعذيب والأدوات القمعية التي تبناها النظام السوري من اجل انتزاع الاعترافات من المعتقلين. لكننا نتطلع إلى سماع الحقائق، وتدقيق الوثائق والتقارير الكيدية، والبحث عن العملاء السريين الذين استعان بهم النظام السابق في الإطاحة بالمواطنين. ونأمل ان لا يلجأ النظام الجديد إلى الأساليب نفسها في التعامل مع الشعب المغلوب على امره. . .
قالوا للمنافق: بالأمس رأيناك تمدح الرئيس وتقبل يده، واليوم نراك تمدح الرئيس الجديد الذي انقلب عليه وتقبل يده ايضاً، فما الذي غير موقفك ؟. اجاب مستغرباً من السؤال: (أنا لم أتغيّر، الرئيس هو الذي تغير). . د. كمال فتاح حيدر