بلدية بقعاء تطلق عددًا من المبادرات لتجميل المدينة وحماية البيئة
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
دشن محافظ بقعاء المكلف فهد الصنيدح، ورئيس بلدية المحافظة المهندس طلال الشريف، عددًا من المبادرات البلدية، بهدف الحفاظ على البيئة وزيادة الوعي البيئي لدى المواطنين.
أهم المبادراتوضمت المبادرات مبادرة (وقف التشوه البصري)، التي تهدف إلى جمع الورق التالف عبر حاويات مخصصة، وذلك للحفاظ على المظهر العام للمحافظة، ومبادرة (تشجير المدارس)، التي تهدف إلى زيادة المساحات الخضراء في المدارس، ومبادرة (تشجير المنازل)، التي تهدف إلى تشجيع المواطنين على زراعة الأشجار في منازلهم.
بلدية بقعاء ستبذل قصارى جهدها لتنفيذ هذه المبادرات، وتحقيق أهدافها - اليوم
وأكد الصنيدح أن هذه المبادرات تأتي في إطار حرص المحافظة على الحفاظ على البيئة، وزيادة الوعي البيئي لدى المواطنين، مشددًا على أهمية المشاركة المجتمعية في هذه المبادرات، لضمان تحقيق أهدافها.
من جهته أكد المهندس الشريف أن بلدية بقعاء ستبذل قصارى جهدها لتنفيذ هذه المبادرات، وتحقيق أهدافها، بما يساهم في الحفاظ على البيئة وتحسين جودة الحياة في المحافظة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم حائل حائل حماية البيئة تجميل هذه المبادرات
إقرأ أيضاً:
ترحيب عربي.. تعيين «حسين الشيخ» نائباً لرئيس السلطة الفلسطينية
صادقت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، “على تعيين حسين الشيخ نائباً للرئيس الفلسطيني محمود عباس، ليصبح بذلك أول نائب لرئيس اللجنة التنفيذية منذ تأسيس المنظمة عام 1964، وأول نائب لرئيس السلطة الفلسطينية”.
جاء هذا القرار بعد “موافقة أغلبية كبيرة من أعضاء المجلس المركزي الفلسطيني، في خطوة تهدف إلى تعزيز استمرارية السلطة الفلسطينية وضمان استقرارها”.
الشيخ، “المعروف بدوره البارز في السياسة الفلسطينية، يُعتبر من الشخصيات المؤثرة في صنع القرار، حيث قاد العديد من الحوارات مع الأطراف الدولية والإقليمية، وكان له دور رئيسي في تنفيذ إصلاحات داخل السلطة، تعيينه يُنظر إليه كخطوة تمهيدية لخلافة الرئيس عباس، الذي يبلغ من العمر 90 عاماً”.
كما يعكس هذا التطور “تغييرات كبيرة داخل السلطة الفلسطينية، ويُعدّ رسالة واضحة على أن القيادة الفلسطينية تسعى لتجديد هياكلها وضخ دماء جديدة في مؤسساتها”.
الخطوة التي اتخذتها القيادة الفلسطينية بتعيين حسين الشيخ نائبًا لرئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ونائبًا لرئيس دولة فلسطين لاقت “ترحيبًا واسعًا من السعودية، الإمارات، ومصر”.
وأشادت هذه الدول “بالإجراءات الإصلاحية التي تهدف إلى تعزيز العمل السياسي الفلسطيني، بما يسهم في استعادة الحقوق الأصيلة للشعب الفلسطيني، وعلى رأسها حق تقرير المصير وإقامة دولة مستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية”.
وأكدت مصر مركزية القضية الفلسطينية بالنسبة لها، مشددة على “أهمية الحل العادل لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة، واستمرار جهودها لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة وإيجاد أفق سياسي لتسوية نهائية للصراع الفلسطيني-الإسرائيلي”.