فقدان الشهية.. تعرف على أهم طرق الوقاية
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
يعاني الكثير من الأمهات مع أطفالهن بسبب ضعف شهيتهم وعدم قدرتهم على تناول الطعام ورغبتهم فى الأطعمة الغير صحية لسد الجوع وعدم تقبل الطعام الصحي بطريقة صحيحة مما يؤدي إلى التقليل من رغبة الطفل في تناوله.وعلى الرغم من ذلك فسوف نوضح طرق الوقاية عند فقدان شهية الأطفال وفقاً لموقع "healthy children".
طرق الوقاية من فقدان الشهية عند الأطفال:
بعد التشخيص فقدان الشهية للاطفال، يبدأ الطبيب في تقديم الدعم والنصائح والعلاج للطفل بمساعدة الأم والأسرة، وذلك كما يلي:
التأكد من أن الطفل يحصل على تغذية صحيحة وصحية، ووجبات متكاملة العناصر الغذائية.
الابتعاد عن تناول المأكولات السريعة والجاهزة والتركيز على الفاكهة والخضروات الطبيعية.
علاج اسباب الاستفراغ للاطفال.
البحث عن أي مشكلة نفسية
يعاني منها الطفل وعلاجها من الممكن أن تسبب له فقدان الشهية العصبي عند الأطفال
علاج أي مشكلة صحية نتج عنها سوء تغذية الطفل، خاصة أعراض نقص الحديد عند الاطفال والديدان المعوية.
ضرورة التنوع في الأطعمة المقدمة للطفل، ليس فقط من حيث النوع، لكن الشكل يكون محبب ومميز لجذب الانتباه وتحفيز الشهية.
الاهتمام بتقديم العصائر الطبيعية للطفل، والابتعاد عن المشروبات الغازية والألوان الصناعية.
تناول الحبوب والفواكه والحليب والبيض من أساسيات النظام الغذائي للطفل.
ممارسة الرياضة والخروج للتنزه من أسس العلاج المهمة.
علاج اسباب حساسية الطعام عند الاطفال.
لا بد أن يتناول الطفل وجبة إفطار صحية غنية بجميع العناصر الغذائية من بروتينات وخضروات وفواكه وحبوب كاملة.
علاج الانيميا عند الاطفال ونقص فيتامين د عند الاطفال.
الحرص على تقديم وجبات صغيرة للطفل بين الوجبات الثلاثة لتعزيز صحة جهازه الهضمي، على أن تكون من الحليب والفاكهة والخضروات الطازجة.
- تواجد الطفل بين أطفال في مثل عمره يحفزه على تناول الطعام.
التأكد من عدم وجود اعراض نقص فيتامين د للاطفال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فقدان الشهية طرق الوقاية علاج فقدان الشهية الاطفال أعراض فقدان الشهية فقدان الشهیة عند الاطفال
إقرأ أيضاً:
أغلبنا يجهلها.. فوائد مذهلة لنظام «الصيام المتقطع»
كشفت دراسة جديدة نشرها موقع “أبونيت دي” وصحيفة “هسبريس”، عن “فوائد كثيرة للصيام المتقطع، في علاج أمراض القلب والأوعية الدموية، بالإضافة إلى السكري من النوع الثاني”.
وأشارت الدراسة الجديدة إلى أن “الصيام المتقطع يساعد في علاج اضطراب التمثيل الغذائي، حيث تتحسن عملية التمثيل الغذائي بشكل كبير عند تناول الطعام فقط خلال فترة زمنية تتراوح من 8 إلى 10 ساعات يوميا”.
وبحسب الدراسة، فإن “الأشخاص الذين اتبعوا الصيام المتقطع تحسن لديهم مستوى السكر في الدم على المدى الطويل خلال ثلاثة أشهر، كما انخفضت كتلة الدهون ووزن الجسم”.
ونوهت الدراسة، إلى أن “فقدان الوزن عند تناول الطعام لفترة محدودة كان يعتمد بشكل أكبر على انخفاض نسبة الدهون في الجسم”.
وأشارت إلى أن “تناول الطعام المقيد بالوقت ضمن نظام غذائي مقيد بالسعرات الحرارية قد يؤدي إلى انخفاض خطر فقدان العضلات”.
وبحسب الدراسة، فإن “الأكل المقيد بالوقت هو تغيير بسيط وفعال في نمط الحياة مع فوائد لعملية التمثيل الغذائي وصحة القلب والأوعية الدموية”.
يذكر أن “متلازمة التمثيل الغذائي” هي مزيج من عوامل تزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل النوبات القلبية والسكتة الدماغية، بالإضافة إلى مرض السكري من النوع الثاني، ولتشخيص هذه المتلازمة، يجب وجود ثلاثة من عوامل الخطورة على الأقل، ألا وهي: التراكم المفرط للدهون في البطن، وارتفاع ضغط الدم وزيادة مستويات السكر في الدم (مقاومة الأنسولين)، وزيادة مستويات الدهون في الدم، ويشمل العلاج تغييرات في نمط الحياة، مثل اتباع نظام غذائي صحي، وفقدان الوزن وممارسة النشاط البدني بانتظام، بالإضافة إلى تناول الأدوية إذا لزم الأمر”.