جوينث بالترو تكشف عن الشخص الوحيد القادر على اقناعها للعودة للسينما
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
بعد تركها رسميا العمل في هوليوود، تحدثت النجمة جوينث بالترو عن فرص عودتها من جديد للمشاركة في مشاريع سينمائية قادمة.
ووفق ديد لاين، قالت جوينث ان الوحيد القادر على اقناعها للعودة من جديد للعمل في افلام قادمة، هو النجم روبيرت داوني جونيور، الذي شاركته بطولة أفلام IRON MAN لسنوات طويلة.
يأتي هذا الحوار في وقت ظهور انباء قوية عن عودة مرتقبة لداوني جونيور، مجسدا لشخصية "توني ستارك" بعالم مارفل.
أعلنت ستديوهات مارفل عن العمل التليفزيوني الجديد الذي سيطرح للعرض قريبا ضمن عالمها السينمائي المتشعب، ويطرح بعنوان Echo.
المسلسل، سيكون أول عمل مستقل بذاته تطرحه مارفل، لا يعتمد على الاستمرارية والربط مع الأعمال الأخرى كما جرت العادة بالنسبة لاستديوهات مارفل.
وسيركز المسلسل على شخصية Echo، وشخصية المجرم الشهير من قصص مارفل المصورة، "كينج بن".
مسلسل قادم
وكانت قد أعلنت شركة "ستدويهات مارفل" عن تصميم جديد للمسلسل المنتظر "أجثا هركنيز"، الذي يعتبر تكملة لأحداث مسلسل "واندا فيجن" ضمن عالم مارفل السينمائي.
ووفقًا لتقارير من ديد لاين، يأتي هذا الشعار الجديد كجزء من حملة ترويجية للمسلسل، والذي من المتوقع أن يتم عرضه خلال المرحلة الخامسة من عالم مارفل السينمائي.
والمسلسل سيكون من بطولة النجمة كاثرين هان، التي أدت دور الساحرة أجاثا هاركنز لأول مرة في مسلسل "واندا فيجن".
جوينث بالترو وروبرت داوني جونيورالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود
إقرأ أيضاً:
تدمير المركز الوحيد في العالم لأبحاث «المايستوما» بالسودان
القاهرة: «الشرق الأوسط» أعلنت منظمة الصحة العالمية الخميس أن المركز الوحيد في العالم لأبحاث المايستوما (الورم الفطري)، وهو مرض مداريّ مُعدٍ يصيب خصوصا الفئات المحرومة، قد دُمّر في الخرطوم بسبب الحرب في السودان، وصرح مكتب منظمة الصحة العالمية في السودان لوكالة الصحافة الفرنسية الخميس «لقد تضرر مركز أبحاث المايستوما في الخرطوم بشدة جراء الحرب وتعرض لدمار كبير». واندلع النزاع في السودان بين الحليفين السابقين، عبد الفتاح البرهان قائد الجيش ونائبه السابق محمد حمدان دقلو (حميدتي) قائد قوات الدعم السريع في 15 أبريل (نيسان) 2023 وسرعان ما امتدت الاشتباكات التي بدأت في الخرطوم إلى معظم ولايات البلد المترامي الأطراف.
وخلّفت الحرب عشرات آلاف القتلى وأدت إلى تشريد 13 مليون شخص متسبّبة، وفق الأمم المتحدة، بأكبر أزمة إنسانية في التاريخ الحديث من دون أن تلوح لها نهاية في الأفق. وقد تسببت أيضا بانهيار النظام الصحي.
وفي مقطع فيديو يظهر مركز الأبحاث متضررا بشكل كبير، إذ يمكن خصوصا رؤية أسقف منهارة ورفوف مقلوبة ووثائق متناثرة. وقال أحمد فحل مؤسس المركز «فقدنا كل المحتوى الموجود في بنوكنا البيولوجية وكانت فيها بيانات منذ أكثر من 40 سنة»، مضيفا أن هذا وضع «يصعب تحمله».
ولا يزال متعذرا على السلطات الصحية الوصول إلى موقع المركز، ما يحول دون «إجراء أي تقييم للأضرار»، وفقا لمنظمة الصحة العالمية. وأكدت المنظمة أن المركز الذي تأسس عام 1991 برعاية جامعة الخرطوم هو الوحيد في العالم المخصص لدراسة الورم الفطري. وكان المركز يستقبل كل عام 12 ألف مريض، وفقا لمؤسسه.
في عام 2019، أجرى المركز أول تجربة سريرية في العالم على هذا الورم، بدعم من منظمة الصحة العالمية والحكومة السودانية. وقد عالجت عيادة موقتة في كسلا، في شرق البلاد، 240 مريضا مصابين بالورم الفطري، وفق منظمة الصحة العالمية.
وأُعيد افتتاح مركز طبي آخر في قرية ود أونسة في جنوب شرق البلاد. ويتلقى كلا المرفقين دعما من وزارة الصحة، لكنهما يواجهان تحديات تمويلية كبيرة، حسب منظمة الصحة العالمية. ويمكن للورم الفطري الذي تسببه بكتيريا أو فطريات موجودة في التربة أو الماء، أن يؤدي إلى تآكل العظام.
في عام 2016، صنفت منظمة الصحة العالمية مرض المايستوما الذي يؤثر خصوصا في الفئات السكانية المحرومة وكذلك المزارعين والعمال والرعاة في البلدان النامية، على أنه من بين «الأمراض المدارية المُهمَلة».