أسباب غير متوقعة تسبب فقدان الشهية عند الأطفال ..تعرفي عليها
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
فقدان الشهية عند الاطفال من أكثر المشكلات التي تتسبب في إصابة الأم بالقلق والتوتر، حيث تخشى على صحة أطفالها وتأثير رفضه للطعام على صحته العامة، وبالتالي تبحث الأم دائماً وباستمرار عن الأسباب المؤدية لحدوث ذلك محاولة تلاشيها، كما تبحث عن طرق للعلاج لمساعدة الطفل على تناول طعامه بشكل طبيعي وبالتالي يتمتع بصحة أفضل.
وفى هذا الصدد نقدم أعراض فقدان الشهية وأسبابه عند الاطفال.
،وفقالموقعkids health
أعراض التغذية الخاطئة منها مايلي:
اضطرابات البراز؛ الإمساك
المشاكل النفسية
الأمراض المزمنة
أمراض الجهاز الهضمي
التهاب المعدة, القرجة, أمراض الكبد و الأمعاء
ألم البطن
فقر الدم
نقص الفيتامين و الحديد
الأمراض الأخرى؛ النظام العصبي, نظام الدوران و التنفس.
أسباب فقدان الشهية:
قد تظهر العديد من المشاكل الصحية على شكل فقدان للشهية. تعمل الشهية كنوع من أنواع علامات الإنذار في عمر الطفولة.
تعرض الطفل لمشكلات نفسية، مثل الشعور بالخوف، القلق، التوتر، الاكتئاب.
ظروف أسرية سيئة تشعر الطفل بعدم الاستقرار، مثل فقدان شخص عزيز أو قدوم طفل جديد للأسرة.
إذا كان الطفل يمر بطفرات نمو أو أنه يدخل مرحلة عمرية جديدة.
مرحلة التسنين تفقد الطفل شهيته.
الإصابة ببعض الأمراض التي تؤثر على الشهية، من ضمنها الديدان المعوية، الإمساك،
الأنيميا، الحمى، الإسهال، الصداع، التهاب الحلق.
الإصابة بمرض فقدان الشهية العصبي.
التاريخ العائلي والوراثي من أسباب فقدان الشهية عند الاطفال .
تناول الطفل لبعض الأدوية التي تؤثر على الشهية مثل المضادات الحيوية.
ممارسة الطفل للرياضة دون تناول التغذية الصحية والفيتامينات.
انعدام ثقة الطفل في نفسه، وخوفه من زيادة الوزن.
وجود خلل في هرمونات جسم الطفل.
عدم تنويع الأم في الأطعمة المقدمة للطفل يصيبه بالملل ويرفض الطعام.
شعور الطفل بألم مزمن في المعدة نتيجة أمراض القولون.
إصابة الطفل بالتهاب اللوزتين والبرد والأنفلونزا واحيانا الصدفية عند الاطفال تفقده الرغبة في تناول الطعام.
اضطرابات الجهاز الهضمي، ووجود كسل في الأمعاء والإصابة بالغازات والإمساك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فقدان الشهية الشهية الاطفال النظام الغذائي الغذاء فقدان الشهیة عند الاطفال
إقرأ أيضاً:
عاجل| العدالة انتصرت لياسين.. أول تعليق من مرتضى منصور بعد الحكم التاريخي بالمؤبد في جريمة مدرسة دمنهور
في واقعة مؤلمة هزت الشارع المصري وأشعلت مواقع التواصل الاجتماعي، أصدرت محكمة جنايات دمنهور حكمًا حاسمًا بالسجن المؤبد على المتهم بهتك عرض الطفل "ياسين"، البالغ من العمر خمس سنوات، داخل إحدى المدارس الدولية الخاصة بمدينة دمنهور بمحافظة البحيرة وتعود تفاصيل الجريمة إلى يناير من العام الماضي، حين لاحظت الأم وجود أعراض صحية غريبة على طفلها، قادتها إلى اكتشاف جريمة اعتداء جنسي مروعة داخل بيئة كان من المفترض أن تكون آمنة.
جاء الحكم التاريخي في أولى جلسات المحاكمة، لتكون رسالة صارمة لكل من تسول له نفسه العبث ببراءة الأطفال، ولتؤكد أن القضاء المصري لا يتهاون في قضايا الشرف والطفولة.
أول تعليق لمرتضى منصور
علق المستشار مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك السابق، على الحكم عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك"، قائلًا:
"الحمد لله أن في مصر قضاء عظيم. القضاء المصري هو الذي أخذ حق الطفل. الأم العظيمة رحاب هي التي دافعت عن شرف ابنها. حكمت محكمة جنايات إيتاي البارود منذ قليل بالأشغال الشاقة المؤبدة على العجوز الذي تعدى على طفولة الطفل ياسين."
هذا التصريح لاقى تفاعلًا واسعًا من المتابعين، الذين أشادوا بسرعة العدالة ووقوف الأم بشجاعة لحماية حقوق ابنها.
تفاصيل الجلسة
انعقدت الجلسة الأولى يوم الأربعاء بمحكمة إيتاي البارود، برئاسة المستشار شريف عدلي، وشهدت إجراءات أمنية مشددة وحضورًا جماهيريًا كبيرًا من الأهالي والمتضامنين، الذين طالبوا بالقصاص العادل للطفل. ورُفعت لافتات تحمل شعارات:
"حق ياسين لازم يرجع" و"الإعدام.. الإعدام"، في تعبير عن حالة الغضب الشعبي تجاه الواقعة.
شهدت الجلسة حضور المجني عليه وأسرته، والمتهم البالغ من العمر 79 عامًا، إلى جانب محامي الطرفين وشهود الواقعة، في حين تم منع وسائل الإعلام من التغطية داخل القاعة.
تفاصيل الجريمة
تعود تفاصيل القضية المسجلة برقم 33773 لسنة 2024 جنايات مركز دمنهور إلى اعتداء المتهم "ص. ك"، مراقب مالي بالمدرسة، على الطفل ياسين داخل دورة مياه المدرسة خلال اليوم الدراسي. وقد أثبت الطب الشرعي وجود آثار واضحة لاعتداء جنسي، مما دفع النيابة العامة لتحريك الدعوى مباشرة.
ولاحظت والدة الطفل، السيدة رحاب، بداية التغيرات الجسدية والنفسية على ابنها، ما دفعها للذهاب إلى الطبيب، ليتبين وقوع جريمة بشعة داخل حرم المدرسة.
تضامن واسع ومطالب بالقصاصتفاعلت مواقع التواصل الاجتماعي مع القضية، وسط دعوات بالقصاص العادل وتغليظ العقوبات ضد المتورطين في الجرائم الجنسية ضد الأطفال. وقد أعادت هذه القضية تسليط الضوء على أهمية وجود رقابة صارمة داخل المدارس، وتفعيل برامج توعية للأطفال لحمايتهم من أي انتهاك.