تابع اللواء علاء محمد يوسف، رئيس مركز ومدينة دسوق، وتحت إشراف فتحي يوسف، نائب رئيس المدينة لشئون القرى، بالتنسيق مع شركة مياه الشرب بدسوق برئاسة المهندس هانى البسيونى، مدير عام منطقة مياه الشرب، عملية تغيير عداية مياه الشرب ٤ بوصه بقريه ابومندور على ترعه ام بركه نطاق الوحدة المحلية ابو مندور والتي تغذي القريه وجميع توابعها، وبحضور فريق العمل المعاون له وقال رئيس مدينة دسوق أنه تم الانتهاء من عملية الاصلاح وتوصيل المياه القري بالمنطقة.

أخبار متعلقة

قافلة طبية مجانية بمصيف بلطيم ضمن «حياة كريمة»

تحرير 44 مخالفة تموينية خلال حملة مكبرة على المخابز والأسواق بكفر الشيخ

محافظ كفر الشيخ: إصلاح فواصل كوبري كلش وإجراء صيانة لكل كباري رافد الطريق الدولي الساحلي

دسوق

المصدر: المصري اليوم

إقرأ أيضاً:

«الفلورايد «في مياه الشرب السُمّ القادم 2-2

إضافة الفلورايد إلى مياه الشرب، تثير جدلًا عالميًا حول فوائدها وأضرارها.

في المملكة العربية السعودية، تزداد الدعوات لإعادة النظر في هذه السياسة، حيث يبرز تساؤل حول تأثيرها على صحة المستهلكين، والتنافسية الاقتصادية للشركات المحلية. بدأت سياسة إضافة الفلورايد في أربعينيات القرن العشرين، كإجراء لمكافحة تسوُّس الأسنان، واعتمدتها المملكة، تماشيًا مع توصيات منظمة الصحة العالمية.

يُشير الداعمون لهذه السياسة، إلى أن الفلورايد يقلِّل من تسوُّس الأسنان، خصوصًا لدى الأطفال.
ومع ذلك، تشير الأبحاث الحديثة، إلى أضرار محتملة، منها هشاشة العظام، وتدهور القدرات الإدراكية، ممّا دفع البعض إلى إعادة التفكير في جدوى هذه السياسة. دراسة أجرتها “The Lancet”، أظهرت أن تعرُّض الأطفال لمستويات عالية من الفلورايد، يرتبط بانخفاض معدلات الذكاء (IQ)، ما أثار مخاوف حول تأثير الفلورايد على صحة الدماغ. كما تشير دراسات أخرى إلى تأثيرات سلبية على الغدة الدرقية، والجهاز العصبي، ما يعزِّز الجدل حول استخدام الفلورايد.

من ناحية أخرى، تواجه الشركات الوطنية المنتجة للمياه، تحدِّيات اقتصادية بسبب إلزامها بإضافة الفلورايد، بينما تُعفى الشركات المستوردة. هذا التفاوت، يؤثر على تنافسية الشركات الوطنية، خاصة في ظل تزايد وعي المستهلكين حول المنتجات الطبيعية. قد يؤدي ذلك إلى تراجع مبيعات الشركات المحلية، ويعزِّز ميزة الشركات المستوردة التي تقدم مياهًا دون إضافات كيميائية. هذا الوضع قد يدفع بعض الشركات الوطنية، لنقل عملياتها خارج المملكة، لتفادي هذه القيود، ممَّا يهدِّد بفقدان فرص العمل، ويؤثر سلبًا على الاقتصاد المحلي.

لمواجهة هذه التحدّيات، هناك حاجة ماسة لفتح حوار بين الجهات المعنية، مثل الهيئة العامة للغذاء والدواء، والشركات المحلية، ودعم الأبحاث المستقلة حول تأثير الفلورايد. يجب أن تُبنى القرارات على أدلة علمية محايدة تأخذ في الاعتبار الأبحاث الجديدة. كما ينبغي للهيئة تحقيق توازن بين حماية الصحة العامة، ودعم الاقتصاد الوطني، دون أن تكون السياسات الصحية عبئًا على الشركات الوطنية.

في الختام، يتطلب حل هذه القضية، تعاونًا بين جميع الأطراف المعنية، ودعم الأبحاث المستقلة، للتوصل إلى حلول تضمن صحة المستهلكين، وتعزِّز التنافسية الاقتصادية للشركات الوطنية.

مقالات مشابهة

  • المليشيات تنفذ عملية دفن جماعي لـ نحو 60 جثة في معقلها الرئيسي بـ صعدة
  • «الفلورايد «في مياه الشرب السُمّ القادم 2-2
  • نائب وزير الإسكان يتابع مع مسئولي الوزارة موقف الخطة الاستراتيجية لتحلية مياه البحر
  • انفجار خط طرد البركة بأسيوط ومسئولى المياه يسارعون للاصلاح وكسح المياه
  • نائب وزير الإسكان يتابع موقف الخطة الاستراتيجية لتحلية مياه البحر
  • رئيس شركة مياه الشرب بالمنوفية يتفقد المحطات بنواحي المحافظة
  • عودة المياه في منطقة العجمي بالإسكندرية بعد إصلاح الكسر المفاجئ
  • إعادة تأهيل بئرين لمياه الشرب في طفس ومشروع إرواء درعا
  • محافظ أسوان يوجه بسرعة إصلاح الكسر المفاجئ بخط السيل
  • رئيس "زينية الأقصر" يتابع أعمال مشروع الصرف الصحي تمهيدا لافتتاحه.. صور