مسؤولون إندونيسيون يشيدون بجهود المملكة في رعاية الأيتام
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أشاد عدد من المسؤولين الإندونيسيين على رأسهم رئيسة مدينة سوكوهارجو بجاوى الوسطى ايتيق سورياني، وأعضاء البرلمان المحلي بالمدينة، وعضو البرلمان السابق بمدينة سوبانق جاوى الغربية، بجهود المملكة العربية السعودية في مساعدة الأيتام.
وثمنوا ما قام به مكتب "الندوة العالمية للشباب الإسلامي" من كفالة الأيتام هذا العام، في منطقتي جاوى الغربية وجاوى الوسطى.
جاء ذلك خلال مشاركتهم في الحفل الذي أقامه مكتب الندوة العالمية أمس في جاكرتا، لتنفيذ مشروع كفالة الأيتام، والذي شمل توزيع السلال الغذائية والكسوة وتسديد الرسوم الدراسية للأيتام.
واستهدف تقديم الرعاية المتميزة للأيتام وإدخال البهجة والسرور في نفوسهم وتشجيعهم على التفوق الدراسي.
2000 يتيمواستفاد من المشروع أكثر من 2000 يتيم ويتيمة، أثنوا وأسرهم على جهود الندوة العالمية ومشروعاتها الاجتماعية في إندونيسيا، وعلى رأسها تقديم المساعدات للأيتام.
وأعربوا عن شكرهم الجزيل للمملكة حكومة وشعبًا، على هذه اللمسة الانسانية الكريمة، وتلبيتها لرغبة الأيتام في إندونيسيا بالدعم والمساعدة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جاكرتا إندونيسيا مشروع كفالة الأيتام الندوة العالمية للشباب الإسلامي
إقرأ أيضاً:
البنك الدولي يرفع توقعاته لنمو الاقتصاد التركي في عام 2025
رفع البنك الدولي، الأربعاء، توقعاته لنمو الاقتصاد التركي لعام 2025 من 2.6 بالمئة إلى 3.1 بالمئة، بحسب ما جاء في تقرير صادر بشأن الاقتصادات في أوروبا وآسيا الوسطى.
وقال البنك في تقريره إن من المتوقع أن يسجل الاقتصاد التركي نموا بنسبة 3.1 بالمئة في عام 2025، و3.6 بالمئة في عام 2026.
وكانت تقديرات البنك السابقة في كانون الثاني /يناير الماضي تشير إلى نمو بـ2.6 بالمئة في 2025 و3.8 بالمئة في 2026، حسب وكالة الأناضول.
وكان الاقتصاد التركي سجل نموا بنسبة 3.2 بالمئة خلال عام 2024، بينما بلغت حصة الفرد من الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الجارية 507 آلاف و615 ليرة تركية، أي ما يعادل نحو 15 ألفا و463 دولارا.
ويأتي ذلك ضمن تقارير البنك الدولي التي شملت مراجعة أداء اقتصادات أوروبا وآسيا الوسطى، إلى جانب مناطق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وأفريقيا جنوب الصحراء، وأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي.
وأوضح البنك أن النمو في الاقتصادات النامية في منطقة أوروبا وآسيا الوسطى من المتوقع أن يتباطأ إلى 2.5 بالمئة هذا العام والعام المقبل، وذلك بسبب ضعف الطلب الخارجي وتباطؤ النمو في روسيا.