غارة جوية أمريكية على مخزن أسلحة مرتبط بإيران في سوريا ومباحثات بشأن هدنة في غزة وسط احتدام المعارك البرية.. أبرز اهتمامات صحف الكويت
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
طائرة مسيرة مسلحة تستهدف قاعدة الحرير الجوية في العراق
نتنياهو: لا تسامح مع الإسرائيليين المتطرفين في الضفة الغربية
مسؤولان أمريكيان كبيران يتوجهان إلى مصر لبحث توصيل المساعدات الإنسانية إلى غزة
نتنياهو يرفض مجدداً أي وقف لإطلاق النار في غزة من دون الإفراج عن الأسرى
كيربي: أكثر من 80 شاحنة مساعدات دخلت غزة خلال 24 ساعة
وزير الخارجية الأردني: لا حل ولا أمن ولا استقرار إلا بحل القضية الفلسطينية
متحدث عسكري إسرائيلي: حماس فقدت السيطرة على شمال غزة
وأضاف هاجاري: "رأينا 50 ألفاً من سكان غزة متجهين من شمال قطاع غزة إلى جنوبه.
سلطت الصحف الكويتية الصادرة، صباح اليوم الخميس، الضوء على عدد واسع من الأخبار والموضوعات الهامة التي تتعلق بالشأنين الإقليمي والدولي، فيما ركزت بشكل موسع على الشأن المصري وتطورات الأوضاع في قطاع غزة.
وقالت "الأنباء" إن وزارة الخارجية الأمريكية أعلنت أن وكيلة الوزارة عزرا زيا والمبعوث الخاص للشرق الأوسط للقضايا الإنسانية ديفيد ساترفيلد سيجتمعان مع مسؤولين مصريين ومسؤولين من الأمم المتحدة في القاهرة لبحث تسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وذكرت الوزارة في بيان أن زيا التي تركز على قضايا الديمقراطية وحقوق الإنسان ستسافر أولاً إلى باريس في التاسع من نوفمبر حيث ستمثل الولايات المتحدة في مؤتمر إنساني دولي بشأن غزة.
على الصعيد الإقليمي والعربي، ذكرت "الوطن" أن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، أعلن أن سلاح الجو الأمريكي أغار في شرق سوريا، الأربعاء، على مخزن أسلحة مرتبط بإيران، وذلك ردًا على هجمات استهدفت عناصر أمريكيين. وقال أوستن في بيان إن القوات العسكرية الأميركية نفذت ضربة "دفاعًا عن النفس" ضد منشأة في شرق سوريا يستخدمها الحرس الثوري الإيراني وجماعات تابعة له.
وأفادت "الراي" بأن طائرة مسيرة مسلحة استهدفت قاعدة الحرير الجوية التي تستضيف قوات أمريكية في شمال العراق، حيث أعلنت فصائل عراقية أنها دخلت في حرب ضد إسرائيل، واعتبرت القواعد العسكرية الأمريكية في العراق أهدافاً لها، وذلك ردًا على الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة.
ونقلت "الوطن" عن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قوله، الأربعاء، إنه لا تسامح مع الإسرائيليين المخالفين للقانون في الضفة الغربية، مشيراً إلى من يقومون بأعمال عنف قد تؤدي إلى تصعيد في المنطقة. وذكر نتنياهو أن هناك "حفنة من المتطرفين الذين لا يمثلون المجموعة الموجودة هنا، ويسببون ضرراً كبيراً لدولة إسرائيل".
وقالت "القبس" إن نتنياهو رفض أي وقف لإطلاق النار في قطاع غزة من دون الإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حماس، وذلك على خلفية معلومات عن وساطة تتولاها قطر من أجل هدنة إنسانية، قائلاً "أريد أن أنفي أي نوع من الشائعات التي تصلنا من كل الجهات، لأكرر بوضوح أمراً واحداً: لن يكون هناك وقف لإطلاق النار من دون الإفراج عن رهائننا. وكل ما عدا ذلك لا طائل منه".
وأشارت "الجريدة" إلى أن البيت الأبيض أعلن أن أكثر من 80 شاحنة مساعدات إنسانية دخلت إلى قطاع غزة، خلال الـ24 ساعة الماضية، وإن ما بين 500 و600 أمريكي لم يخرجوا بعد من القطاع الفلسطيني.
ونقلت "الراي" عن وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي قوله إنه لا حل ولا أمن ولا استقرار في المنطقة إلا بحل القضية الفلسطينية، مؤكداً أن بلاده لن تسمح بحل القضية على حساب الأردن. وذكر الصفدي في مقابلة مع التلفزيون الأردني، أنه "لا توجد أي دولة تقر بتهجير الفلسطينيين"، مؤكداً على أن الأولوية تتمثل في "وقف إطلاق النار وإدخال المساعدات إلى غزة".
وذكرت "الوطن" أن دانيال هاجاري المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي قال إن حركة "حماس" الفلسطينية فقدت السيطرة على شمال غزة في ظل تحرك الآلاف من السكان صوب الجنوب. وأضاف هاجاري: "رأينا 50 ألفاً من سكان غزة متجهين من شمال قطاع غزة إلى جنوبه. يتحركون لأنهم يفهمون أن حماس فقدت السيطرة على الشمال".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فقدت السیطرة على قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
أكسيوس: شركات أمن أمريكية خاصة ستدير نقاط تفتيش بغزة
سرايا - أفادت تقارير إعلامية أمريكية بأن شركات أمن أمريكية خاصة ستبدأ في الأيام المقبلة بتشغيل نقطة تفتيش رئيسية في قطاع غزة ونشر حراس مسلحين في القطاع.
وقال موقع "أكسيوس" الأمريكي، نقلا عن مصادره إن الشركات الأمريكية في غزة ستعمل كجزء من اتحاد متعدد الجنسيات تم إنشاؤه بموجب اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة بدعم من وسطائه: الولايات المتحدة ومصر وقطر.
وسيكون دورها، هو تفتيش المركبات الفلسطينية التي تنتقل من جنوب غزة إلى شمال غزة والتأكد من عدم نقل أي صواريخ أو أسلحة ثقيلة أخرى.
ولفت الموقع إلى أن هذه ستكون المرة الأولى منذ عقود التي تعمل فيها شركات الأمن الخاصة الأمريكية في غزة، حيث قتل في عام 2003، 3 حراس أمن تابعين للحكومة الأمريكية في هجوم على قافلتهم في غزة. وقال مسؤولون إسرائيليون في ذلك الوقت إن حماس كانت وراء الهجوم.
ومنذ ذلك الحين، فرضت قيود كبيرة على أي نشاط للحكومة الأمريكية أو مدعوم من الحكومة الأمريكية في غزة لأسباب أمنية.
وبحسب الموقع، فقد كان إنشاء "الكونسورتيوم الأمني" المتعدد الجنسيات، أو الاتحاد الأمني، بمثابة مفاوضات كجزء من اتفاق غزة، وكان ضروريا لحل نقطة خلاف رئيسية حول حركة الفلسطينيين النازحين إلى شمال غزة.
وطالبت إسرائيل بأن يخضع جميع الفلسطينيين الذين سينتقلون شمالا لفحوصات أمنية عند ممر نتساريم ـ وهو طريق رئيسي جنوب مدينة غزة. ورفضت حماس ذلك.
وكان الحل الوسط هو أن تتمكن المركبات من الذهاب إلى شمال غزة عبر طريق واحد فقط، ويجب تفتيشها عند نقطة تفتيش على ممر نتساريم يديرها طرف ثالث.
وقال مصدر مطلع على القضية: "إن دور الكونسورتيوم هو الإشراف على نقطة تفتيش المركبات الحيوية على طول طريق صلاح الدين وإدارتها وتأمينها، وتسهيل العودة الآمنة للفلسطينيين النازحين إلى شمال غزة.
ويهدف الكونسورتيوم إلى ضمان حركة المركبات المنظمة مع منع نقل الأسلحة شمالا، بما يتماشى مع شروط وقف إطلاق النار".
وأفاد "أكسيوس" بأن الكونسورتيوم يتألف من ثلاث شركات خاصة تم تعيينها من قبل الولايات المتحدة ومصر وقطر بموافقة إسرائيل وحماس.
إحدى الشركات الأمريكية التي تشكل جزءا من المشروع هي Safe Reach Solutions (SRS) - وهي شركة تخطيط استراتيجي ولوجستي. قامت SRS بصياغة الخطة التشغيلية لنقطة التفتيش.
الشركة الثانية هي UG Solutions - وهي شركة أمنية أمريكية خاصة تدير حراسا مسلحين في جميع أنحاء العالم. وقال مصدر مطلع على القضية إن بعض الحراس أمريكيون خدموا في القوات الخاصة العسكرية الأمريكية والبعض الآخر لديهم جنسيات أجنبية مختلفة.
وقال مسؤول إسرائيلي كبير إن الشركة الثالثة هي شركة أمنية مصرية، تمت الموافقة عليها من قبل جهاز المخابرات المصري وستقوم أيضا بنشر حراس أمن في غزة، وفق الموقع.
وقال مصدر مطلع على القضية: "قد يكون هناك أعضاء وجنسيات إضافية في المستقبل".
من المتوقع أن تعمل الشركات الأمريكية في غزة حتى نهاية المرحلة الأولى من الصفقة سواء نتيجة لاتفاق على المرحلة الثانية من الصفقة التي تتضمن انسحابا إسرائيليا كاملا من غزة أو نتيجة لانهيار المفاوضات وتجدد القتال، بحسب "أكسيوس".
ونقل الموقع عن مصدر مطلع على القضية قوله إن التركيبة المتعددة الجنسيات للكونسورتيوم "تعكس دعم المجتمع الدولي لوقف إطلاق النار".
وقال المصدر: "يؤكد الكونسورتيوم على نزاهته والتزامه بالسلام، ويعمل كشريك موثوق به في دعم تنفيذ وقف إطلاق النار وتعزيز الاستقرار الطويل الأجل في غزة".
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1512
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 24-01-2025 03:24 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...