غواصات نووية حديثة تظهر على طوابع البريد الروسية
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
ستظهر صور الغواصات النووية الروسية الحديثة من مشروعي "ياسين – إم" و"بوريه – آ" على طوابع البريد الروسية.
وستنضم هذه الصور إلى سلسلة "الأسطول البحري الروسي" البريدية التي تصدرها روسيا قريبا.
rg.ru صورة أرشيفيةوأفادت الخدمة الصحفية لشركة "سيفماش" المصنعة للسفن والغواصات بأنها ستطرح للتداول الداخلي في الأيام القريبة المقبلة 3 طوابع تكرّس إلى أحدث الغواصات النووية للجيل الرابع من مشروعي "بوريه – آ" و"ياسين إم" وغواصة الديزل الكهربائية من مشروع "لادا 677".
ويبلغ مجموع النسخ المطبوعة لكل طابع 50000 نسخة، وحجم كل طابع 20 × 28 ملم، وسعره 30 روبلا.
وستكون الطوابع مصحوبة بمظاريف معدة خصيصا لليوم الأول بعد إصدارها وعلامات ختم خاصة بمدن موسكو، بصفتها عاصمة روسيا، وسان بطرسبورغ، بصفتها مدينة تصنع فيها الغواصات، وسيفيرودفينسك، بصفتها قاعدة رئيسية للغواصات النووية الروسية.
المصدر: روسيسكايا غازيتا
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الروسي غواصات
إقرأ أيضاً:
مي عز الدين تتجاوز أحزانها مع آسر ياسين
كشف المخرج تامر محسن عن أحدث أعماله الدرامية، التي يستعد لطرحها في موسم رمضان 2025، وهو مسلسل "الحب كله"، الذي تقوم ببطولته النجمة مي عز الدين، في أول عمل فني تقدمه بعد وفاة والدتها.
وقال تامر محسن في تصريحات تلفزيونية إن هذا المسلسل سيكون من بطولة آسر ياسين، ومي عز الدين، وأشرف عبد الباقي، ودياب، وجارٍ التعاقد مع عدد آخر من النجوم، ويحمل العمل اسماً مؤقتاً وهو "الحب كله"، وسيتم عرضه في 15 حلقة فقط.
لماذا غابت مي عز الدين عن جنازة والدتها؟ - موقع 24غابت الفنانة المصرية مي عز الدين عن تشييع جنازة والدتها، التي أقيمت اليوم السبت، بكنيسة الملاك ميخائيل بمساكن شيراتون.ويمثل هذا المسلسل أول عودة لمي عز الدين للعمل من جديد، بعد رحيل والدتها الشهر الماضي، حيث عانت لفترة طويلة من مشاكل في الكلى. وبعد وفاتها دخلت "مي" في صدمة نفسية كبيرة بسبب تعلقها الشديد بوالدتها.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة ArabWood (@arabwoodtv)
وكانت مي عز الدين قدمت قبل عدة أشهر مسرحية "قلبي وأشباحه"، ضمن فعاليات النسخة الجديدة من موسم الرياض، وشارك في بطولة العرض عمرو يوسف، سليمان عيد، حاتم صلاح، حمدي الميرغني، إيمان السيد، إبرام سمير، وغيرهم، وهي من تأليف طه زغلول، نور مهران وأحمد عبد العزيز، وإخراج محمد المحمدي.
ودارت أحداث المسرحية في إطار رعب كوميدي، أثناء تصوير فيلم رعب داخل أحد القصور المهجورة، حيث يُفاجأ فريق العمل بأن القصر مسكون بالأشباح الحقيقية، إذ تظهر صاحبة القصر لتورط بطل الفيلم وباقي طاقم التصوير في مهمة مع الأشباح التي تسكن المكان.