7 خطوات لتغيير مراكز الاقتراع في الانتخابات الرئاسية.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
يبحث بعض المواطنين عن طريقة تغيير الموطن الانتخابي ومكان الإدلاء بالصوت قبل الانتخابات الرئاسية المقبلة 2024 والتي ستجرى في مطلع شهر ديسمبر المقبل، نظراً لتغيير محل إقامتهم أو انتقالهم من محافظة إلى أخرى أو من مدينة إلى مدينة، ويحرصون على المشاركة الفعالة والإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية والمشاركة في اختيار الرئيس القادم لقيادة مصر خلال الست سنوات المقبلة.
طريقة تعديل لجنة الاقتراع
حددت الهيئة الوطنية للانتخابات الرئاسية برئاسة المستشار حازم بدوي، 7 خطوات لتعديل لجنة الاقتراع الخاصة بالناخبين وفقا للقرب من محل السكن، وجاءت كالآتي :
1- التقدم بطلب عبر الموقع الإلكتروني للهيئة (elections.eg).
2- اختيار 3 مراكز انتخابية من حيث الأقرب لمحل سكن المواطن.
3- ملء البيانات المطلوبة الخاصة بهذا الطلب.
4- إرسال صورة بطاقة الرقم القومي.
5- تقوم الهيئة الوطنية من خلال لجنة مختصة بدراسة هذه الطلبات.
6- الهيئة تحدد المقر الانتخابي الأقرب لمقدم الطلب.
7- يتقدم المواطن بالطلب في موعد غايته 15 نوفمبر الجاري، لتعديل المركز الانتخابي المطلوب الانتقال له.
لمعرفة موقعك الانتخابي
اضغط هنا
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطنية للإنتخابات الإنتخابات الرئاسية لجان الاقتراع تأييد الرئيس
إقرأ أيضاً:
قيس سعيد يعلن موعد الانتخابات الرئاسية التونسية ويوجه رسائل لمنافسيه
أعلنت الرئاسة التونسية في بيان، في وقت مبكر من صباح يوم الأربعاء، أن الرئيس قيس سعيّد قد حدد 6 من أكتوبر 2024 موعداً لإجراء الانتخابات الرئاسية، بحسب ما ذكرت شبكة «سكاي نيوز» البريطانية.
الانتخابات الرئاسية في تونسوذكرت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، أنه سيتم عقد اجتماع لمجلس الهيئة يوم الخميس المقبل، للمصادقة على جدول الانتخابات الرئاسية لعام 2024 وتعديل القرار الترتيبي رقم 18 لعام 2014 الخاص بقواعد وإجراءات الترشح للانتخابات، ومن المقرر عقد مؤتمر إعلامي في 7 مساءً بمقر الهيئة الفرعية بتونس القصبة.
وفي أبريل الماضي قال الرئيس سعيد، الذي يدير البلاد منذ فوزه في الانتخابات عام 2019، إنه يعتزم الترشح لولاية رئاسية ثانية وسيقدم ترشحه خلال الفترة القانونية المحددة لذلك.
الرئيس قيس سعيدوفي خطابه بمناسبة الذكرى الرابعة والعشرين لوفاة الحبيب بورقيبة، انتقد الرئيس سعيد بعض الأطراف التي قاطعت الانتخابات التشريعية ولكنها تتسابق الآن للمشاركة في الانتخابات الرئاسية.
واتهم الرئيس سعيّد أطرافًا غير محددة بـ«الانتماء إلى الخارج»، مشيرًا إلى أن «هذه الأطراف غير قادرة على الترشح للانتخابات الرئاسية في تونس».
وأضاف: «ليعلم الكثيرون أن السلطة ليست مجرد طموح ولا كرسي وأريكة كما يتخيلون ويحلمون، بل هي مسؤولية»، مؤكدًا التزمه بالعهد لتطهير البلاد من الفساد الذي اجتاحها في كل مكان، ولا يمكن التراجع إلى الوراء.