بوابة الفجر:
2024-07-03@03:24:54 GMT

بسبب فلسطين.. تايلور سويفت تتصدر تريند إكس

تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT

تصدرت المغنية العالمية  تايلور سويفت تريند تطبيق التغريدات الشهير إكس تويتر سابقًا، وذلك بعد قيام جمهورها بإطلاق حملة  بلقب "سويفتيز"  لدعم الشعب الفلسطيني ودعوة للمغنية للمناداة بوقف إطلاق النار، تحت هاشتاج #SwiftiesForPalestine، وحققت الحملة انتشارًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، تخطت الـ23 ألف تغريدة عبر إكس.

 

منشور الحملة


 

كتب الإعلان عن الحملة "نحن في مجتمع تايلور سويفت نكتب لكم اليوم لنطالب المغنية وفريق إدارة أعمالها بنشر بيانًا لدعم شعب فلسطينوالمطالبة بوقف إطلاق النار، والتوقف عن الترويج لاتحاد كرة القدم الأمريكي، وعدم إطلاق فيلمها الأخير The Eras Tour على أي منصةتدعم الاحتلال الإسرائيلي مثل ديزني، حتي تنتهي العلاقات بينهم".


 جمهور تايلور سويفت يقاطع منصة ديزني


وقام جمهور سويفت على مقاطعة منصة ديزني التي دعمت إسرائيل بـ2 مليون دولار الشهر الماضي، وبذلك لن يشاهدوا الحلقة المقبلة منDancing With The Stars رغم أنها سميت "ليلة تايلور سويفت" وستعتمد على أغانيها فقط.


 

ولم تعلق تايلور سويفت على الإبادة الجماعية في غزة حتى الآن، على الرغم من مناداتها للجمهور بالمشاركة في عمليات التصويت الجاريةحاليًا،ينتظر الجمهور توضيحًا منها حول القضية الفلسطينية والدعوة لوقف إطلاق النار، مثل بعض زملائها في الفن.


نبذة عن تايلور سويفت


 

تايلور سويفت هي مغنية وكاتبة أغاني أمريكية، وُلدت في 13 ديسمبر 1989 في ردينغ، بنسلفانيا. بدأت مسيرتها الفنية في سن مبكرةوأصدرت ألبومها الأول "Taylor Swift" عام 2006. اشتهرت بأسلوبها الكتابي الرائع وأغانيها التي تعبر عن تجاربها الشخصية.

تايلور حازت على العديد من الجوائز، بما في ذلك جوائز Grammy وجوائز AMA، وتعتبر واحدة من أفضل الفنانين مبيعًا في العالم. ألبوماتها تتنوع بين البوب والكانتري، وتشمل ألبومات بارزة مثل "Fearless" و"Red" و"1989".

وقد اكتسبت تايلور شهرة كبيرة أيضًا بفضل تفاعلها مع جمهورها وتصريحاتها الاجتماعية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: القضية الفلسطينية أغاني تايلور سويفت ألبوم تايلور سويفت تایلور سویفت

إقرأ أيضاً:

أوربان يدعو زيلينسكي من كييف إلى “وقف إطلاق النار” مع روسيا

دعا رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان خلال زيارة إلى كييف الثلاثاء بعدما تسلّمت بلاده المقرّبة من روسيا رئاسة الاتحاد الأوروبي، الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الى النظر في “وقف إطلاق النار” سريعا، ما يتعارض مع مواقف الأوكرانيين وحلفائهم الأوروبيين.

وقال أوربان، الزعيم الوحيد في الاتحاد الأوروبي الذي حافظ على علاقات وثيقة مع الكرملين بعد الغزو الروسي لأوكرانيا “لقد طلبت من الرئيس النظر في إمكانية وقف فوري لإطلاق النار” على أن يكون “محدداً زمنياً ويسمح بتسريع محادثات السلام”.

واعتبر أوربان الذي تولت بلاده رئاسة مجلس الاتحاد الأوروبي لمدة ستة أشهر اعتبارا من الأول من تموز/يوليو، أن “مبادرات” الرئيس الأوكراني “تستغرق وقتا طويلا وهي بطيئة ومعقدة بسبب قواعد الدبلوماسية الدولية”.

وأضاف ان المحادثات مع زيلينسكي كانت “صريحة” قائلا “سأبلغ بالتاكيد مجلس الاتحاد الاوروبي بمضمون هذه المحادثات لاتخاذ القرارات الأوروبية اللازمة”.

ولم يرد الرئيس الأوكراني على اقتراح أوربان خلال مؤتمر صحافي، لكن أعلن لاحقا أنه طلب من اوربان “الانضمام” الى جهود السلام الأوكرانية.

وقال زيلينسكي في بيانه اليومي “لقد دعوت المجر ورئيس الوزراء اوربان الى الانضمام الى الجهود المبذولة” بهدف تنظيم قمة من أجل السلام في أوكرانيا، ليعتبر ذلك بحكم الأمر الواقع رفضا للطلب.

ورفض زيلينسكي بشدة سابقا التوصل إلى هدنة مع روسيا، معتبرا أن موسكو ستستخدمها لتعزيز جيشها.

وترى أوكرانيا أن انسحاب القوات الروسية من أراضيها شرط أساسي للسلام، بينما تطالبها موسكو بالتخلي عن خمس مناطق والتخلي عن طموحاتها في الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي.

الحفاظ على المساعدات الأوروبية

وكان زيلينسكي أكد مجددا خلال مؤتمر صحافي أن زيارة اوربان تظهر “الأولويات الأوروبية المشتركة، ومدى أهمية إحلال سلام عادل في أوكرانيا وكل انحاء أوروبا”.

ودعا الرئيس الأوكراني أيضا الى الحفاظ على “مستوى كاف” من المساعدات العسكرية التي تقدمها أوروبا لكييف.

ويبدو واضحاً أن أوربان يتميز عن نظرائه الغربيين فيما يتعلق بأوكرانيا حيث ترفض الحكومة المجرية إرسال أي دعم عسكري الى كييف وتدعو بانتظام إلى وقف لإطلاق النار، في حين  تكتسي المساعدات أهمية كبرى بالنسبة لأوكرانيا في مواجهة روسيا.

وفي مطلع العام، عرقلت المجر مساعدات اوروبية بقيمة 50 مليار يورو تمت المصادقة عليها لاحقاً لكن مع تأخير ندد به المسؤولون الأوكرانيون.

وتتسم العلاقات بين اوربان وزيلينسكي بالفتور وتُتابع لقاءاتهما النادرة عن كثب.

لكن رئيس الوزراء المجري أكد رغبته في “تحسين” العلاقات الثنائية بين بودابست وكييف التي تشهد من بين أمور أخرى توترات بشأن الأقلية المجرية في أوكرانيا.

وأكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال اتصال هاتفي مع نظيره المجري بيتر سيارتو الثلاثاء “ضرورة ضمان كييف حقوق جميع الأقليات القومية التي تعيش في البلاد من دون قيد أو شرط”، وفقًا لبيان صادر عن وزارة الخارجية الروسية.

ويعيش أكثر من 100 ألف شخص من أصول مجرية في الدولة التي تمزقها الحرب، جميعهم تقريبا في منطقة ترانسكارباثيا التي كانت تابعة للمجر قبل الحرب العالمية الأولى.

وقال أوربان من كييف “نحاول أن نترك مناقشات الماضي وراءنا”، شاكراً زيلينسكي على الأجواء “الصريحة والمفتوحة” خلال محادثاتهما.

وأضاف “نحن في تصرف أوكرانيا وسنبذل كل ما في وسعنا لمساعدتها”.

كما يعارض أوربان المشكك بجدوى الاتحاد الأوروبي والذي يتولى السلطة في بلاده منذ عام 2010، بشدة أي نقاشات حول انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي.

وفي كانون الأول/ ديسمبر امتنع رئيس الوزراء المجري خلال قمة الاتحاد الأوروبي، عن التصويت على قرار بدء محادثات مع كييف بشأن انضمامها إلى التكتل إذ غادر القاعة.

والتقى أوربان وزيلينسكي لفترة وجيزة مرات عدة خلال العامين الماضيين، لكن هذه المرة الأولى التي يجريان فيها مفاوضات حقيقية.

خطة السلام

وتزامنا مع محادثات اوربان وزيلينسكي في كييف، أسفر قصف روسي عن مقتل امرأتين الثلاثاء إحداهما في نيكوبول والأخرى في خيرسون، في جنوب أوكرانيا.

وأعلن الكرملين ردا على سؤال الثلاثاء بشأن زيارة فيكتور أوربان إلى أوكرانيا، أنه لا يتوقع “شيئا” منها.

ووصف المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أوربان بأنه رجل “يدافع بقوة عن مصالح بلاده”.

ولا تزال روسيا مصدرا رئيسيا لتزويد الدولة الواقعة في وسط أوروبا بالطاقة.

ولا يوافق أوربان على العقوبات الأوروبية المفروضة على روسيا ويحاول تخفيفها.

ولطالما وصف الغزو الروسي لأوكرانيا بأنه “عملية عسكرية”، مستخدما التعبير الملطف الذي يستخدمه الكرملين لتجنب كلمة الحرب.

ويسعى الرئيس الأوكراني إلى حشد الدعم الدولي لخطته للسلام التي تدعو إلى الانسحاب الكامل للقوات الروسية من بلاده، بما في ذلك من شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو في العام 2014، ودفع تعويضات عن الأضرار الناجمة عن الغزو الذي بدأ في شباط/فبراير 2022.

وتأتي زيارة أوربان في وقت صعب بالنسبة للجيش الأوكراني الذي يفتقر إلى العديد والعتاد في مواجهة تقدّم القوات الروسية في الجبهة الشرقية.

المصدر أ ف ب الوسومأوكرانيا المجر روسيا

مقالات مشابهة

  • منع محبي سويفت من التخييم قرب موقع حفلاتها
  • أوربان يدعو زيلينسكي من كييف إلى “وقف إطلاق النار” مع روسيا
  • أوربان يقترح على زيلينسكي وقف إطلاق النار من أجل بدء المفاوضات مع روسيا
  • بالفيديو – عطل يعلّق تايلور سويفت في الهواء
  • لهذا السبب... ديما بياعة تتصدر تريند جوجل
  • نجوى كرم تتصدر تريند جوجل بعد الإعلان عن زواجها المفاجئ
  • عواطف حلمي تتصدر تريند جوجل بسبب شائعات كاذبة عن تواجدها بدار المسنين
  • مصدر رفيع المستوى: مصر كثفت اتصالاتها مع إسرائيل والفصائل الفلسطينية لتجاوز عقبات اتفاق وقف إطلاق النار
  • تفاصيل رفض الاحتلال أي تعديلات على مقترح بايدن لوقف القتال في غزة
  • رئيس الاستخبارات التركية يهاتف إسماعيل هنية