5 من الجمهوريين الساعين لرئاسة أمريكا يطالبون "بدعم إسرائيل وإنهاء "حماس"
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أكد المشاركون الـ5 في المناظرة الانتخابية للحزب الجمهوري الأمريكي دعمهم لإسرائيل وضرورة القضاء على حركة "حماس" في غزة، بغض النظر عن انتقاد المجتمع الدولي ووسائل الإعلام.
ورد حاكم ولاية فلوريدا رون ديسانتيس عندما سئل عما سيقوله لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن أصبح رئيسا للولايات المتحدة: "تخلصوا من حماس .
يدورها قالت سفيرة الولايات المتحدة السابقة لدى الأمم المتحدة نيكي هيلي: "اقضوا عليهم"، وأعربت عن ضرورة اتخاذ إجراءات ضد إيران التي بدونها "لن تكون هناك حماس".
وقالت: "ليست إسرائيل هي التي تحتاج إلى أمريكا، بل أمريكا هي التي تحتاج إلى إسرائيل".
وقال رجل الأعمال الهندي المولد فيفيك راماسوامي، إن إسرائيل لديها "الحق والمسؤولية في الدفاع عن نفسها" ودعا الإسرائيليين إلى "القضاء على الإرهابيين على حدودهم الجنوبية".
وقال السيناتور تيم سكوت إن إسرائيل يجب أن "تمحو حماس من على وجه الأرض، وسوف ندعمكم".
كما أيد حاكم ولاية نيوجيرسي السابق كريس كريستي العمل العسكري في قطاع غزة، والذي قال إنه سيضمن عدم تمكن حماس من مهاجمة إسرائيل مرة أخرى.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحزب الجمهوري انتخابات جو بايدن حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي تفرض حراسة مشددة على جثث الأسرى بعد تصفيتهم جنوب اليمن والأهالي يطالبون الأمم المتحدة بالتدخل العاجل
فرضت مليشيا الحوثي الإرهابية حراسة مشددة لمنع أي محاولة لاستعادة جثث الأسرى الأربعة التي تم تصفيتهم من قبلها في 5 ديسمبر/ 2024، بقطاع عهامة شمال غرب مديرية المسيمير بمحافظة لحج.
وقالت مصادر عسكرية لـ"مأرب برس" إن مليشيا الحوثي لم تكتفي بالإعدام بل تركوا جثامين الأسرى في الموقع ووضعوا حراسة مشددة تهدف إلى منع أي محاولة لإستعاد الجثث.
ويوم امس قدم الأهالي مذكرة رسمية لمكتب رئيس اللجنة الدولية للصليب الأحمر ومكتب الأمم المتحدة في العاصمة عدن، مطالبين بالتدخل العاجل لاستعادة جثث أبنائهم الذين أُعدموا بدم بارد.
وبحسب المذكرة، تعرّض الأسرى الأربعة: مالك أحمد سعيد حمودة (24 عامًا)، محسن محمد ناصر (32 عامًا)، وليد أحمد صالح حاجب (30 عامًا)، وبلال فضل حربي (24 عامًا)، لانتهاكات صارخة للقوانين الدولية، فقد أسرتهم جماعة الحوثي قبل 78 يومًا، ونقلتهم إلى موقع مجهول.
وأضافت المصادر إن هذا التعنت والتنكيل بجثث الأسرى يعود خلفيتها إلى اشتباكات عنيفة اندلعت في موقع أسرهم بين القوات المشتركة ومليشيات الحوثي مما أدت هذه الاشتباكات عن مقتل أحد قادة الحوثيين ما دفع المليشيا إلى اتخاذ خطوة انتقامية بإعادة الأسرى إلى الموقع نفسه وتنفيذ حكم الإعدام بحقهم.
وفي 06 ديسمبر-كانون الأول 2024 تحدث مصادرلـ"مأرب برس" إن تصفية الأسرى وترك جثثهم في العراء يكشف مدى استهتار الحوثيين بالقيم الإنسانية والأعراف الدولية داعيًا إلى موقف دولي حازم لوقف هذه الانتهاكات التي تقدم عليها المليشيات الحوثية".
وطالب أهالي الضحايا المجتمع الدولي، وخاصة اللجنة الدولية للصليب الأحمر حيث قدموا مذكرة رسمية لمكتب رئيس اللجنة الدولية للصليب الأحمر ومكتب الأمم المتحدة في العاصمة عدن مطالبين بالتدخل العاجل بالضغط على الحوثيين لاحترام القوانين الدولية واستعادة جثث أبنائهم لدفنهم بما يليق بكرامتهم الإنسانية.