زيادة سنوية وسكن للمغتربين.. فرص عمل للشباب بمحافظة الجيزة
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
كشف جهاز ورعاية تشغيل الشباب، عن توفير فرص عمل جديدة للشباب، بشركة حراس مصر للأمن والحراسة، بمميزات مُتعددة.
وقالت محافظة الجيزة، في بيان لها، إن الوظائف المطلوبة أفراد أمن بمنطقة الهرم وطريق أكتوبر، بالشروط الآتية:
- المؤهل بداية من دبلوم.
- السن من 21 إلى 45.
- تأمين صحي.
- تأمين اجتماعي من اليوم الأول للعمل.
- زيادة سنوية.
- 4 أيام راحة في الشهر.
- سكن للمُغتربين.
وأوضحت الجيزة، أن للتقديم إلى الوظائف المتاحة، يجب التوجه إلى مقر الجهاز، وهو كالآتي: (300 ميدان الجيزة – عمارة النبراوي – الدور الثاني)، من الأحد إلى الخميس من العاشرة إلى الثالثة صباحًا، ويمكن الاستفسار عن طريق الأرقام التالية: (35711198 – 35720825).
اقرأ أيضًا:
"الجيزة" تكشف موعد تشغيل محطة مترو أنفاق البوهي وأسعار التذاكر
الافتتاح منتصف 2024.. "الجيزة": 10 دقائق بين كل أتوبيس ترددي وإلغاء السرفيس بالدائري
يضم 100 سرفيس ونظام للدخول والخروج.. كيف طورت "الجيزة" موقف ناهيا؟
توسعات محور ٢٦ يوليو الجديدة.. طريق موازي للدائري يربط الدائري الجيزة بالقاهرة
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: انقطاع الكهرباء زيادة البنزين طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار سعر الفائدة محافظة الجيزة فرص عمل للشباب طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
جامعة ذمار تقيم فعالية بذكرى سنوية الشهيد القائد
الثورة نت| رشاد الجمالي
أقيمت في جامعة ذمار اليوم فعالية إحياء للذكرى السنوية للشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه للعام 1446 هجرية.
وفي الفعالية أشار الاستاذ الدكتور محمد الحيفي رئيس جامعة ذمار الى مناقب الشهيد القائد ورؤيته الاستشرافية لأبعاد ومؤامرات ومخططات العدو الأمريكي والاسرائيلي والخطر المحدق بالأمة الإسلامية.
وأكد أن الشهيد القائد كان عالمي الرؤية والنظرة والاهتمام ودعا الى التحرك ضد قوى الطاغوت والاستكبار والتصدي لمشروع أمريكا وإسرائيل في المنطقة منذ وقت مبكر وتوضيح طبيعة الصراع مع اليهود.
ولفت إلى أهمية السيد على نهج الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي في زمن تخاذلت فيه الأمم وسارعت الأنظمة نحو التطبيع مع العدوان الاسرائيلي.
مبينا أن العزة والكرامة والإباء الذي تعيشه الأمة اليوم هو بفضل تضحيات الشهداء وعلى رأسهم الشهيد القائد الذي تجلت تضحياته وتحركه المبكر في التحرر الحقيقي من الوصاية والهيمنة ونيل العزة والكرامة والاستقلال وصولاً إلى الموقف الإيماني والشجاع في مساندة الشعب الفلسطيني والمقاومة في غزة.
واستعرض رئيس جامعة ذمار أثر المسيرة القرآنية الذي لمسناه في أنفسنا ومجتمعنا وأمتنا يجعلنا نزاد حزنا على خسارة مؤسس المسيرة الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي.
ولفت إلى أن ما تميز به مشروع المسيرة القرآنية عن غيره من الحركات التي انطلقت تحت عناوين إسلامية وهو الربط بين القرآن الكريم والواقع الذي نعيشه اليوم
وذكر أن من سمات المشروع القرآني الارتباط بآل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لأن الإبتعاد عنهم يترتب عليه الإنحراف عن الدين ونهج نبيه الكريم والارتباط بأعدائهم مشيرا إلى حركات تعتبر نفسها إسلامية أصبحت تجاهر بارتباطها بأعداء الإسلام والمسلمين
وتطرق إلى ما ذكره الشهيد القائد عن الحرية والتي تجعلنا نضرب امريكا بيد من حديد وننظر إليها كقشة وليس كعصا غليظة، مبينا أن الكثير لم يكونوا يدركون ذلك حتى جاءت معركة “طوفان الأقصى” والعمليات الناجحة للقوات المسلحة وطرد الأساطيل الامريكية والتي أثبتت على الواقع صوابية فكر الشهيد القائد ومشروعه القرآني.
من جانبه أشار مدير مكتب الهيئة العامة للأوقاف بالمحافظة فيصل الهطفي إلى مناقب الشهيد القائد وصفاته القيادية وأهمية ودور المشروع القرآني في استنهاض الأمة وإخراجها من حالة الصمت إلى الموقف والتحرك لمواجهة قوى الاستكبار العالمي.
ولفت إلى ما واجهه الشهيد القائد بداية إطلاق مشروعه القرآني وثباته على موقفه حتى لقي الله شهيدا معبرا عن التعازي لقائد الثورة وأسرة الشهيد القائد.. مبينا ان الشهيد الصماد صار على نهج الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي (رضوان الله عليه) مؤسس المسيرة القرآنية المباركة الذي جاهد من أجل الحفاظ على سيادة الأمة، وصيانة كرامتها، وتحقيق عزّتها.
واشار الى أسس هذا المشروع القرآني العظيم الذي يستند إلى مبادئ الحق والعدالة وكان الشهيد الصماد من أبرز من حملوا هذه الراية بكل شجاعة وتضحية.
واستعرض دور الصماد في الذي طليعة القادة الذين تحملوا مسؤولية الدفاع عن الوطن وسعى جاهدًا لبناء دولة مدنية حديثة دولة تؤمن بالعدالة والمساواة دولة لا تهاب التحديات مهما كانت
منوها انه سعى جاهدًا لإرساء أسس الدولة التي تجمع بين الجهاد والبناء وقاد من أجل تحقيق التنمية والبناء معركة لا تقل أهمية عن معركة الدفاع عن الوطن ضد العدوان.
وبين أن المشروع القرآني مشروع تصحيحي للواقع بدءا بتصحيح الثقافة من المنظور القرآني والتنويري قدم من خلاله النور والبصائر وأخلاقي وقيمي ركز على زكاء النفوس وأيضا نهضوي يبني الأمة وينقلها من حالة الصمت والجمود إلى حالة التحرك والعمل والبناء فضلا عن كونه مشروع واقعي يقدم الحلول التي تلامس واقع الناس وسلاح للمقاطعة الاقتصادية لأعداء الإسلام والمسلمين.
تخللت الفعالية قصيدة شعرية معبرة عن المناسبة.