آخر موعد للتقدم لجوائز الدولة من أكاديمية البحث العلمي والأعلى للثقافة 2023
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أصدر مكتب الجوائز بجامعة عين شمس تعليمات عاجلة لأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة بشأن الترشح للجوائز، ويهيب مكتب الجوائز بأعضاء هيئة التدريس من جميع كليات الجامعة، والراغبين في الترشح لجوائز الدولة من أكاديمية البحث العلمي والمجلس الأعلى للثقافة 2023
في مجالاتها المتنوعة ضرورة سرعة استيفاء جميع المتطلبات والاعتمادات المطلوبة، وتعبئة البيانات الضرورية على قاعدة بيانات الجامعة للجوائز.
أكد مكتب الجوائز بجامعة عين شمس ان اخر موعد 20 نوفمبر 2023 للتقدم مع ضررورة مراجعة
استيفاء ما يلي:
1- خطاب الترشيح معتمد من الكلية
3- ارفاق الإفادة باستيفاء المتقدم لتعبئة البيانات على موقع الجامعة للجوائز.
https://staff.asu.edu.eg/ar/award-apply
4- إرفاق السيرة الذاتية التفصيلية للمتقدم.
5- ارفاق مبررات الترشح المرتبطة بالإسهامات في مجال الجائزة معتمدة.
6- صورة من صفحة المتقدم على موقع سكوبس به قيمة معامل هارش h-index- ونسبة Citation للمتقدمين لجوائز الدولة من أكاديمية البحث العلمي
كما يسعد مكتب الجوائز تقديم الدعم الفني والإجابة عن أية استفسارات خلال عملية الترشح للجوائز،
يرجى عدم التردد في مراجعة مكتب الجوائز..
ولتقديم الدعم الفنى : ضرورة التواصل مع مكتب الجوائز بجامعة عين شمس عبر البريد الإليكتروني:
[email protected]
https://www.asu.edu.eg/ar/6956/news/
6956/news/
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مکتب الجوائز
إقرأ أيضاً:
الجيل للدراسات: اتفاقيات البحث العلمي مع فرنسا تتماشى مع مستهدفات التنمية المستدامة
أشادت الدكتورة المهندسة آلاء المنزلاوي، مدير وحدة أبحاث جودة الحياة بمركز حزب الجيل للدراسات السياسية والاستراتيجية، باتفاقيات التعاون التي تم توقيعها اليوم بين وزيري التعليم العالي والبحث العلمي في مصر وفرنسا، مؤكدة أنها تمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز جودة التعليم العالي والبحث العلمي، وتفتح آفاقًا واسعة لتبادل الخبرات والمعرفة بين البلدين.
دعم البحث العلمي المشترك وتطوير البرامج الأكاديميةوقالت المنزلاوي إن هذه الاتفاقيات تعكس إدراكًا متزايدًا من الجانبين لأهمية دعم البحث العلمي المشترك وتطوير البرامج الأكاديمية، بما يتماشى مع مستهدفات التنمية المستدامة، خاصة في ما يتعلق بمحوري جودة التعليم والابتكار.
وأضافت أن تعزيز الشراكة مع فرنسا، الدولة الرائدة في مجال التعليم والبحث، من شأنه أن يسهم في تطوير المناهج، ودعم إنشاء برامج أكاديمية مزدوجة، وتوسيع فرص التبادل الطلابي والأكاديمي، الأمر الذي ينعكس بشكل مباشر على تحسين جودة الحياة التعليمية والبحثية في مصر.
بناء مجتمع معرفي متكاملوأكدت أن هذا التعاون يندرج ضمن رؤية أوسع تهدف إلى بناء مجتمع معرفي متكامل، وتعزيز بيئة بحثية قادرة على تقديم حلول واقعية للتحديات التنموية، لا سيما في مجالات الصحة والطاقة والمياه والتكنولوجيا، مشددة على أهمية استمرار هذا النهج التشاركي مع دول تمتلك تجارب متقدمة يمكن البناء عليها.
واختتمت المنزلاوي تصريحها بالتأكيد على أن مثل هذه الاتفاقيات تمثل ركيزة أساسية لتحقيق التنافسية الدولية للمؤسسات التعليمية والبحثية في مصر، وتعزز من مكانتها إقليميًا ودوليًا