التحقيق مع موظف بتهمة الاعتداء جنسيًا على طفل في 15 مايو
تاريخ النشر: 4th, July 2023 GMT
تباشر النيابة العامة التحقيق مع موظف متهم بالاعتداء جنسيا على طفل داخل منزله بمنطقة 15 مايو، وكلفت النيابة بسرعة إجراء التحريات حول الواقعة.
أخبار متعلقة
وفقًا للقانون.. يجوز حبس المتهم «احتياطيًا» في 4 حالات (تفاصيل)
حبس عامل بتهمة قتل سائق بسبب خلافات بينهم بالزاوية الحمراء
تجديد حبس شاب بتهمة قتل عامل بالسلام
تجديد حبس المتهم بقتل 3 مصريين بقطر
حبس المتهمين في واقعة إلقاء عامل من أعلى عقار بالتبين
تجديد حبس المتهمين بقتل شاب فى مشاجرة بالمرج
كما قررت النيابة عرض الضحية على الطب الشرعي لتوقيع الكشف الطبي للتأكد من تعرضه لاعتداء جنسي من عدمه.
البداية عندما تلقي قسم شرطة 15 مايو من أحد المواطنين مفاده تعرض نجله لاعتداء جنسي على يد جاره الموظف، عقب تهديده واستدراجه داخل منزله عدة مرات حتى فاض به الكيل وأبلغ والده.
وعقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط المتهم وتحرر المحضر رقم 2845 لسنة 2023 وتولت النيابة التحقيقات.
هتك عرض طفل اعتداء جنسي 15مايو قسم مايو النيابة العامة حوادث المصري اليومالمصدر: المصري اليوم
إقرأ أيضاً:
مصر.. حبس مزوّر رسالة موظف دار الأوبرا المنتحر
أمرت النيابة العامة في مصر بحبس المتهم بتزوير رسالة منسوبة إلى موظف في دار الأوبرا المصرية، عُثر عليه متوفياً في نهر النيل، في واقعة أثارت جدلًا واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية.
وبدأت القضية عندما تلقت النيابة العامة بلاغاً يفيد بالعثور على جثة طافية في نهر النيل. وبالتحري، تبين أن الجثمان يعود إلى موظف بدار الأوبرا المصرية ألقى بنفسه في النيل. وعند فحص الجثة من قبل النيابة، لم يُلاحظ وجود أي آثار إصابية تشير إلى عنف أو اعتداء.
وخلال التحقيقات، أكد شقيق المتوفى أنه لا يشتبه في أي شبهة جنائية وراء الوفاة، لكنه أشار إلى انتشار منشور غامض عبر موقع فيس بوك، يحتوي على ورقة مكتوبة تزعم أن المتوفى تعرض للظلم في عمله، وهو ما دفعه إلى الانتحار، وأضاف الشقيق أن هذه الورقة لم يكتبها شقيقه بنفسه.
بعد تحقيقات مكثفة، توصلت الأجهزة الأمنية إلى أن موظفاً سابقاً بدار الأوبرا المصرية هو من قام بكتابة الرسالة المتداولة بخط يده، واعترف المتهم بأنه قام بنشرها كتعليق على منشور في فيس بوك، معتقداً أن الموظف الراحل تعرض للظلم من جهة عمله، وهو ما دفعه إلى الإقدام على الانتحار.
وخلال استجوابه، أقرّ المتهم بصحة ما توصلت إليه التحريات، بل وقدّم الورقة الأصلية التي كتبها بنفسه إلى النيابة.
وعلى إثر هذه الاعترافات، قررت النيابة العامة حبس المتهم أربعة أيام على ذمة التحقيقات، وإحالته إلى قسم التزييف والتزوير بمصلحة الطب الشرعي، لإجراء استكتاب رسمي والتأكد مما إذا كانت الرسالة المحررة بخط يده، مع استعجال تقرير مصلحة الطب الشرعي، لتحديد مدى صحة التزوير.
ولاقى هذا المنشور انتشاراً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبره البعض دليلًا على تعرض الضحية لظلم شديد، بينما زادت التكهنات حول الضغوط التي قد يكون تعرض لها فدفعته إلى الانتحار.