رشا إسحق عضوا بلجنة تنمية الثقافة العملية والتفكير الابتكاري بـ«الأعلى للثقافة»
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
اختيرت النائبة رشا إسحق أمين سر لجنة حقوق الإنسان والتضامن الاجتماعي والأسرة والأشخاص ذوي الإعاقة بمجلس الشيوخ، عضوا بلجنة تنمية الثقافة العلمية والتفكير الابتكارى، ضمن التشكيل الجديد للجان المجلس الأعلى للثقافة الدائمة، والبالغ عددها 24 لجنة، وذلك لمدة عامين من تاريخه، مؤكدة أن الثقافة العلمية أصبحت ضرورية لمواكبة تطورات العصر خاصة التكنولوجية منها.
وقالت «إسحق» في بيان لها، إن تنمية التفكير الإبداعي لدى النشء أصبح سمة الدولة المصرية الحديثة في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، منوهة بإطلاق الدولة للاستراتيجية الوطنية لبناء الإنسان المصري.
وأكدت عضو مجلس الشيوخ، أهمية التثقيف والتدريب المستمر للنشء وللشباب من أجل تطوير مهاراتهم وتنمية قدراتهم الإبداعية، بما يعود بالنفع على تشكيل شخصياتهم وميولهم وتوجهاتهم، موجهة الشكر للدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة على اختيارها عضوا بإحدى لجان المجلس الأعلى للثقافة.
تشكيل لجنة تنمية الثقافة العملية والتفكير الإبداعيوجاء تشكيل لجنة تنمية الثقافة العملية والتفكير الإبداعي كالتالي حامد عبدالرحيم أحمد عيد «مقررًا»، وعضوية كل من: «أحمد عبده على الشريف، أحمد على الراعى على، السيد محمود السيد سليمان، بهاء عبدالفتاح على حسب الله، حافظ شمس الدين عبدالوهاب، رشا اسحق فهيم نصير، رفعت محمد رفعت عبدالمنعم جبر، شريف على محمد حماد، عاطف معتمد عبدالحميد محمد، علاء السيد عبدالغفار حسبو، على محمد على فرجانى، ماجد عياد زكيان عويضة، نادية اسكندر زخارى، هبة يوسف محمد سيد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيسي بناء الإنسان التفكير الإبداعي
إقرأ أيضاً:
جمعية تتهم المدير الجهوي للثقافة بالسمارة بالتضييق الممنهج
زنقة20| السمارة
اتهمت إحدى الجمعيات الثقافية المدير الجهوي للثقافة بممارسة “التضييق الممنهج” على أنشطتها منذ توليه المنصب، مشيرة إلى رفض دعم مشاريعها السابقة ومنعها العام الماضي تحت ذرائع مشابهة.
وأكدت الجمعية أن هذا القرار يتناقض مع الدستور المغربي وقانون المرافق العمومية، اللذين يضمنان مبدأ المساواة في الاستفادة من الخدمات الثقافية. كما طالبت الجهات الوصية بالتدخل لضمان احترام الحقوق الثقافية ودعم الفاعلين في المجال دون تمييز.
ويأتي ذلك في وقت يشهد فيه القطاع الثقافي بإقليم السمارة تطورًا ملحوظًا بفضل الجمعيات النشيطة والمبادرات المجتمعية الهادفة، خلافًا لبعض الأقاليم المماثلة، حيث ساهمت هذه الدينامية في تعزيز المشهد الثقافي ودعم الإبداع المحلي.