هكذا دعمت مايان السيد القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
دعمت الفنانة مايان السيد القضية الفلسطينية من خلال صورة للمسجد الأقصى عبر حسابها الشخصي على موقع إنستجرام.
واكتفت مايان السيد بنشر صورة للمسجد الأقصى وعليها علم فلسطين دون كتابة أي تعليق.
تصدر الترندتصدرت الفنانة الشابة مايان السيد مؤشرات البحث خلال الساعات الماضية، بعد حديثها مع الإعلامية إسعاد يونس، ببرنامج صاحبة السعادة المذاع على قناة “دي إم سي”، حيث كان معها المغني الشعبي عنبة، بعد المشاركة في مسلسل “ألف حمد الله على السلامة”.
ومن ناحية أخرى، انتهت مايان السيد مؤخرا، من تصوير فيلم «بضع ساعات في يوم ما»، المستوحى عن رواية محمد صادق التي تحمل نفس الاسم، والعمل من إنتاج شركة السبكي
ولدت 9 نوفمبر ١٩٩٧ في القاهرة درست المسرح والسينما في AUC. دخلت للمجال الفني بعام 2016.،شاركت في أحداث مسلسل كأنه أمبارح، ومسلسل ظل الرئيس عام 2017م، والأب الروحي، أبو البنات، شاركت في المسلسل الدرامي كأنه إمبارح، حيث تم التصوير في إحدى الفيلات بمنطقة 6 أكتوبر، قدمت مشاهد جمعتها بالفنانة وفاء سالم، ومحمد سليمان والفنانة رانيا يوسف، وأحمد وفيق، وأحمد خليل، العمل من تأليف وإشراف الكاتبة مريم ناعوم، ومن إخراج حاتم علي، جاحات اء ترشيحها من المخرج حاتم عليً بعد بروزها في مسلسل ظل الرئيس، بطولة ياسر جلال، ومحمود عبد الغني
شاركت في المسلسل الدرامي كأنه إمبارح، حيث تم التصوير في إحدى الفيلات بمنطقة 6 أكتوبر، قدمت مشاهد جمعتها بالفنانة وفاء سالم، ومحمد سليمان والفنانة رانيا يوسف، وأحمد وفيق، وأحمد خليل، العمل من تأليف وإشراف الكاتبة مريم ناعوم، ومن إخراج حاتم علي، جاء ترشيحها من المخرج حاتم عليً بعد بروزها في مسلسل ظل الرئيس، بطولة ياسر جلال، ومحمود عبد الغني، هنا شيحة، وكان دورها عبارة عن فتاة ابنة رجل الأعمال الذي خدم كضابط حراسات، وخرج من الخدمة بإرادته بعد نجاحه في التصدي لمحاولة اغتيال رئيس الجمهورية، وأصبح رجل أعمال ناجح بعد استلامه شركات والده، يتعرض لمحاولة اغتيال غامضة،
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مایان السید حاتم علی
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر: القضية الفلسطينية كادت أن تنسى والكيان تعرض للهزيمة من وجهة نظري
قال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إننا نعيش أزمة لم نسبق أن عشناها من قبل، بسبب مقتل الآلاف بطريقة متوحشة لم يراع فيها لا الكبار ولا النساء ولا الأطفال.
وأضاف شيخ الأزهر، في الحلقة الأولى من برنامج "الإمام الطيب" المذاع خلال شهر رمضان المبارك 2025، أن الله تعالى هو الأمل وأصبح الأمل متعلقا به سبحانه وتعالى لأن الحل يفوق قدرة البشر، لقوله تعالى "ليس لها من دون الله كاشفة".
وأشار إلى أن الله تعالى هو الذي وعدنا بقوله "كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله" فنحن نحتاج إلى رحمة الله وقدرته على إطفاء هذه الحرب ونحن في انتظار هذا الفرج بعدما نفضنا أيدينا من البشر وقدرات البشر.
وأوضح، أن المظاهرات ضد الحرب على غزة، هي رد الضمير العالمي، لا أقول الضمير السياسي، وإنما ضمير الشعب العالمي، فالضمير هو أعدل الأشياء قسمة بين الناس، فالضمير العالمي يعبر عنه الشعوب، وهو الذي يجب أن نقدم له الشكر لرفض هذه الجريمة الجماعية التي لا مثيل لها من قبل.
وتابع: هذه الحرب ليست حربا ولكنها جريمة إبادة، فالحرب نفهم منها أنها تكون بين جيشان، فحدثني أين الجيش الثاني في غزة، فغزة فيها جيش واحد وهو الكيان الصهيوني المدرع بأشرس الأسلحة، فهي ليست حربا وإنما هي إبادة جماعية، فهم يريدون الأرض ويحاولون الإبادة على كل من فيها حتى في الحيوانات.
كما تابع: والله أنا سمعت صراخ طفل يجرون له عملية بدون بنج، وهم يقصدون هذا وهم يريدون ذلك ويتلذذون بهذا الإيلام، وأنا أرى من وجهة نظري أن القضية الفلسطينية كادت تنسى، لأنه لا يوجد كتاب واحد يشرح هذه القضية للتلاميذ في كل المراحل، فربما تجد إنسانا متخرجا من الجامعة لا يعرف الفرق بين المسجد الأقصى وقبة الصخرة.
وأوضح أن أولادهم يعلمونهم ويحفظونهم من عدوهم وأن هذه الأرض أرضهم، ونحن ليس عندنا ذلك، مؤكدا أن الكيان الصهيوني لم يحقق أي من أهدافه الاستراتيجية فلم يقدروا على القضاء على غزة ولا شعبها، فهم جيش جهمني بالفعل يضرب ليل نهار في شعب أعزل ولا يزال هذا الشعب متمسك بأرضه ويقف عليها، وأنا أرى أن هذه هزيمة للكيان الصهيوني.
وأكد أن الكيان الصهيوني لم ينتصر في هذه المعركة بل انتصرت القضية الفلسطينية وانتصر الفلسطينييون بل فضلوا أن يموتوا ولا يخرجوا أو يتركوا أرضهم، منوها أن أطفال غزة رغم ما يعانونه فهم يمارسون طفولتهم ويلعبون ويضحكون برغم المعاناة.
وتابع: من وجهة نظري هذا هو الباب الوحيد المفتوح الآن بعدما أغلقت باب الشر للتصدي لهؤلاء الناس هو الدعاء وخاصة وقت السحر وفي الفجر وقبل إقامة الصلاة.
وأوضح شيخ الأزهر أنه علينا أن نتسلح بالدعاء لنصرة أهل غزة، ونقول (يا حي يا قيوم يا منتقم يا جبار، يا قوي يا عزيز) فهذه من أسماء الله الحسنى التي أمرنا الله بالدعاء بها، منوها أننا إذا لم نكون في حاجة إلى اسم الله المنتقم الجبار الآن فمتى نحتاجه؟ وهذا ما كان سببا في تشجيعي لاختيار اسم البرنامج "أسماء الله الحسنى".