عبر حلف شمال الأطلسي "ناتو" عن دعمه هدنا إنسانية في قطاع غزة، من أجل إيصال المساعدات.

وقال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرغ الأربعاء إن الدول الأعضاء في الحلف يؤيدون هُدَن للسماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى غزة.

وأدلى ستولتنبرغ بهذه التعليقات خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيسة المجر كاتالين نوفاك في مقر حلف شمال الأطلسي في بروكسل.





من جانبها، أكدت منظمة الصحة العالمية حاجة سكان قطاع غزة الواقعين تحت هجمات إسرائيلية مكثفة، إلى الوصول الآمن للمياه والوقود والغذاء، فضلا عن الخدمات الصحية.

جاء ذلك على لسان متحدث المنظمة كريستيان ليندماير، في مؤتمر صحفي بمقر المنظمة في جنيف السويسرية.

وجدد ليندماير دعوة المنظمة إلى إعلان هدنة إنسانية عاجلة من أجل تخفيف الآلام.



وقال: "يموت الآلاف من النار في غزة، فيما يعاني الناجون من الصدمات والمرض ونقص الغذاء والماء، ويحتاج سكان غزة إلى الوصول الآمن للمياه والوقود والغذاء، فضلا عن الرعاية الصحية من أجل البقاء على قيد الحياة".

ولفت إلى أن 160 عامل صحة فقدوا حياتهم في غزة، 16 منهم قتلوا أثناء أدائهم واجبهم، مبينًا أن المراكز الصحية في غزة تعرضت لـ 102 هجوم، ونظيرتها في الضفة الغربية المحتلة استهدفها 121 هجومًا.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية غزة حلف شمال الأطلسي غزة حلف شمال الأطلسي طوفان الاقصي سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة شمال الأطلسی فی غزة

إقرأ أيضاً:

القضاء الفرنسي يؤيد فرض قيود على تنقلات معارض إيراني

أيّد القضاء الفرنسي، أمس الأربعاء، إبقاء القيود المفروضة منذ يوليو (تموز) الماضي، على تنقّلات رجل فرنسي-إيراني، سبق وأن أدين بإلحاق أضرار بالقنصلية الإيرانية في باريس، للتنديد بما يعتبره نظاماً "فاشياً" في طهران.

ونيكولا ك. (61 عاماً) هو معارض شرس للنظام الحاكم في طهران، ومؤيّد بشدّة لعودة الحكم الملكي، وقد طعن أمام القضاء بقرار وزاري يمنعه منذ 24 يوليو (تموز) الماضي، من مغادرة مقاطعة إيسون (الضواحي الجنوبية لباريس)، حيث يقيم ويحظر عليه الاقتراب من القنصلية أو السفارة الإيرانيتين في باريس.

وكانت وزارة الداخلية الفرنسية، فرضت هذه القيود الإدارية على تنقّلات مئات الأشخاص الصيف الماضي، للتصدّي لأيّ خطر إرهابي خلال الألعاب الأولمبية التي انطلقت بعد ذلك بيومين. وقال المعارض الإيراني إنّ "هذا الإجراء لم يعد ضرورياً، خاصة بعد انتهاء الألعاب الأولمبية".

وخلال جلسة عقدتها محكمة فرساي الإدارية (جنوب غرب باريس) للنظر بالطعن، قالت محامية الدفاع عن صاحب الطعن إنّ "موكّلها معارض للنظام الإيراني، ولم يشكّل قطّ أيّ تهديد للنظام العام".

ولكنّ موكّلها الذي فرّ من إيران في 1981، بعد عامين من تولّي آية الله روح الله الخميني السلطة، وحصل على حقّ اللجوء السياسي في فرنسا، هاجم القنصلية الإيرانية في باريس مرتين في الأشهر الأخيرة. وفي أكتوبر (تشرين الأول) 2023، أحرق إطارات قرب القنصلية، قبل أن يقتحم المبنى في 19 أبريل (نيسان) 2024، عبر التهديد بتفجير حزام ناسف، تبيّن لاحقاً أنّه مزيّف.

وبعد 3 أيام من اقتحامه القنصلية وتهديده بتفجيرها، حُكم عليه بالسجن لمدة 10 أشهر مع وقف التنفيذ، مع إلزامه بالخضوع لرعاية صحية، وتجميد رخصة حيازة سلاح ناري كان قد حصل عليها.

مقالات مشابهة

  • بوستيكوجلو يؤيد موقف توتنهام بشأن بينتانكور
  • القضاء الفرنسي يؤيد فرض قيود على تنقلات معارض إيراني
  • ترامب يرشّح ماثيو ويتيكر لمنصب سفير أمريكا لدى حلف شمال الأطلسي
  • الرئاسة الفلسطينية تعلّق على "إنشاء منطقة عازلة" في شمال غزة
  • تحذير أممي من كارثة إنسانية في شمال غزة بسبب الحصار وعرقلة المساعدات
  • السودان: اجتماع مشترك لتعزيز المساعدات الصحية والإنسانية
  • قطار جوي أردني لإيصال مساعدات إلى غزة عبر كيسوفيم وسط القطاع
  • أول تعليق للأمين العام لحلف شمال الأطلسي على استراتيجية بوتين النووية الخطيرة
  • اليونيسف: أكثر من 200 طفل قتلوا و1100 أصيبوا في لبنان بسبب الصراع
  • وسط ظروف إنسانية مأساوية.. فلسطينيون يطالبون الأونروا بتوفير المزيد من المساعدات