مفيش حاجة هتقف|هل تتأجل انتخابات الرئاسة بسبب أحداث غزة.. أحمد موسى يوضح
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن الدولة المصرية لن تؤجل الانتخابات الرئاسية بسبب الأحداث في قطاع غزة.
وقال أحمد موسى خلال برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، اليوم الأربعاء: «معندناش تأجيل ولا تأخير.. مفيش حاجة تتوقف ديه بلد بتسير وبتستعد للانتخابات».
وأضاف أحمد موسى أن برنامج على مسئوليتي يتابع الجولات الانتخابية لمرشحي الرئاسة، ويرحب باستقبال مرشحي الرئاسة لاستطلاع آراءهم لا سيما الأحداث في قطاع غزة.
بحث وقف إطلاق النار ووقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
و أشار إلى أن برنامج على مسئوليتي سيبث يومي السبت والأحد المقبلين من العاصمة السعودية الرياض، وذلك لتغطية القمة العربية الطارئة يوم السبت والقمة الإسلامية يوم الأحد.
وأضاف أن القمتين تأتيان لبحث الأوضاع وجرائم الإبادة التي تتم ضد الشعب الفلسطيني بدعم أمريكي غربي لجيش الاحتلال، وبحث وقف إطلاق النار ووقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى الانتخابات الرئاسية قطاع غزة القمة العربية العدوان الإسرائيلي الشعب الفلسطيني أحمد موسى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
تأجيل مباحثات الخبراء بين واشنطن وطهران إلى السبت المقبل
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي على تطبيق تيليغرام اليوم الثلاثاء إن المحادثات بين إيران والولايات المتحدة على مستوى الخبراء والتي كان من المفترض أن تنعقد غدا الأربعاء ستؤجل إلى يوم السبت المقبل باقتراح من سلطنة عمان.
وقالت الخارجية الإيرانية إن المحادثات التقنية السبت المقبل ستتزامن مع حضور رئيسي وفدي إيران والولايات المتحدة.
وانتهت الجولة الثانية من المفاوضات غير المباشرة بين واشنطن وطهران في العاصمة الإيطالية روما بشأن برنامج إيران النووي، مع الاتفاق على عقد جولة ثالثة الأسبوع المقبل، دون تحديد مكان.
واستضافت مسقط أولى جولات محادثات إيران وواشنطن، حيث لاقت ترحيبا عربيا، في حين وصفها البيت الأبيض بأنها "إيجابية للغاية وبناءة".
والتزمت طهران بالاتفاق النووي مع الولايات المتحدة والغرب عاما كاملا بعد انسحاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب منه، قبل أن تتراجع عن التزاماتها تدريجيا.
ووصف ترامب حينها الاتفاق بأنه "سيئ" لأنه غير دائم ولا يتناول برنامج إيران للصواريخ الباليستية، إلى جانب قضايا أخرى.
ونتيجة لذلك أعاد فرض العقوبات الأميركية ضمن حملة "الضغط الأقصى" بهدف إجبار إيران على التفاوض على اتفاق جديد وموسع.
إعلانومع التغيرات الإقليمية الحالية تتواصل الضغوط الأميركية المدعومة من إسرائيل على طهران لتفكيك برنامجها النووي بالكامل، وهو ما ترفضه إيران وتصر على حقها في استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية.