عبدالسند يمامة: “إنجازات السيسي سابقاه من 10 سنين فاتت.. وتهجير الفلسطينيين خطر على إسرائيل”
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
قال المرشح الرئاسي عبد السند يمامة، إنه لا يفضل حضور الرئيس عبد الفتاح السيسي للمشاركة في البرامج التلفزيونية، قائلًا إن "الرئيس السيسي أعماله وانجازاته سابقاه من 10 سنين فاتت"، واعتبر أن دعوته للحديث عن برنامجه الانتخابي غير منطقية.
غزوة 7 أكتوبروانتقل يمامة، خلال لقائه ببرنامج "من مصر"، المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، للحديث عن أزمة قطاع غزة، مؤكدًا أن ما حدث في غزة يوم 7 أكتوبر كان مفاجأة للكل، بما في ذلك أمريكا وإسرائيل، وتنوعت ردود الأفعال، وأسمى ما حدث في 7 أكتوبر بأنه "عزوة".
وأشار إلى أن مصر حددت موقفها برفض التهجير القسري للفلسطينيين، وأن وجود البوارج الأمريكية والبريطانية على حدود غزة معناه "محدش يقرب" وليس نحن من سيحدد نهاية هذه الحرب.
عاجل.. السيسي يصدر توجيها جديدا بشأن المشروعات القومية عاجل| وزير الخارجية الأمريكي: واشنطن تؤمن بخيار حل الدولتين وتوفير الفرص المتساوية للجانبين خطر على إسرائيلوقال عبد السند يمامة، إن رأى انفراجة في الموقف يوم الأحد الماضي، عندما استقبل رئيس السلطة الفلسطينية وزير الخارجية الأمريكي، الذي شكره على الاحتفاظ بالهدوء في الضفة الغربية، مضيفًا أن الحرب ستنتهي قريبًا، ولن يكون هناك تهجير لأن التهجير خطر على إسرائيل نفسها، والشعب الفلسطيني متمسك بأرضه، ولكن أمريكا لا تريد التفاهم مع حماس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عبد السند يمامة المرشح الرئاسي الرئيس عبد الفتاح السيسي الرئيس السيسي خطر على إسرائيل
إقرأ أيضاً:
في يوم ديني.. إسرائيل تحرم آلاف المسيحيين الفلسطينيين من الوصول للقدس
حرمت القوات الإسرائيلية المواطنين الفلسطينيين المسيحيين من الضفة الغربية، اليوم الأحد، من الوصول إلى مدينة القدس المحتلة، للمشاركة في إحياء أحد الشعانين.
وأشارت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) إلى أن الكنائس المسيحية الشرقية والغربية تحيي اليوم "أحد الشعانين" وهو الأحد الأخير قبل عيد الفصح، و"ذكرى دخول المسيح إلى مدينة القدس".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بيانات جديدة.. رايتس ووتش: العديد من الدول تقصر صحيا عن التزاماتها الحقوقيةlist 2 of 2كيف يحتجز الاحتلال جثامين الشهداء كورقة مساومة سياسية؟ خبير يجيب الجزيرة نتend of listوفرضت القوات الإسرائيلية إجراءات عسكرية مشددة على الحواجز المحيطة بمدينة القدس، وفي محيط البلدة القديمة.
وتشترط السلطات الإسرائيلية على الفلسطينيين، المسلمين والمسيحيين، استصدار تصاريح خاصة للعبور من حواجزها العسكرية المحيطة بالمدينة المقدسة والوصول إلى أماكن العبادة، خاصة المسجد الأقصى المبارك وكنيسة القيامة.
كما تضع قيودا على استصدار التصاريح، بضرورة حيازة المواطنين "بطاقة" تصدرها السلطات الإسرائيلية بعد أن تجري ما تسميه "فحصا أمنيا" للمتقدم. وبعد ذلك، تجبر المواطنين على تحميل تطبيق خاص على أجهزتهم المحمولة وتقديم طلب للحصول على التصريح، وغالبا ما يرفض الطلب.
وقال نائب الرئيس العام لحراسة الأرض المقدسة، الأب إبراهيم فلتس، إن "الاحتلال أصدر 6 آلاف تصريح فقط للفلسطينيين المسيحيين من محافظات الضفة الغربية، علما أن عدد المسيحيين في تلك المحافظات يقدر بـ50 ألفا".
إعلانوأضاف أنه "للعام الثاني على التوالي، يشارك عدد قليل من الحجاج في صلوات "الأسبوع المقدس" وعيد الفصح في مدينة القدس، وذلك بسبب تداعيات الحرب"، مشيرا إلى أن "الكنائس سترفع صلواتها من أجل أن يتحقق السلام والعدل والحرية لجميع أبناء الأرض المقدسة".
وتنطلق بعد ظهر اليوم مسيرة الشعانين التقليدية للكنيسة الكاثوليكية، من كنيسة "بيت فاجي" وصولا إلى كنيسة القديسة حنة "الصلاحية" داخل أسوار البلدة القديمة، بعدها تقام صلاة خاصة.
وألغت الكنائس المظاهر الاحتفالية كافة بالأعياد في ظل العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول، وتقتصر الأعياد على إقامة القداسات والصلوات والشعائر الدينية.
كما أقيمت صلوات أحد الشعانين في سائر الكنائس المسيحية في محافظات بيت لحم وأريحا ورام الله ونابلس وجنين، بأحد الشعانين، في حين تحتفل الكنائس في محافظات رام الله ونابلس وجنين.
وفي مدينة غزة، أقيمت قداديس وصلوات أحد الشعانين في كنيسة العائلة المقدسة للاتين وكنيسة القديس برفيريوس للروم الأرثوذكس، رغم الظروف الصعبة التي فرضها القصف الإسرائيلي المتواصل على القطاع.