عبدالسند يمامة: سأتخذ قرارًا بسحب السفير المصري من إسرائيل لو أصبحت رئيسًا
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
قال المرشح الرئاسي عبد السند يمامة، إنه سيتخذ قرارًا بسحب السفير المصري من إسرائيل، إذا أصبح رئيسًا للجمهورية.
العلاقات مع إسرائيلوردًا على سؤال الإعلامي شريف عامر، خلال لقائه يمامة ببرنامج "من مصر"، المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، بشأن رسالة مصرية يوجهها لرئيس الوزراء الإسرائيلي إذا أصبح رئيسًا للجمهورية والتقاه في مؤتمر دولي، قال عبد السند يمامة إن استمرار العلاقات الطبيعية واستمرارها يكون بعدم وجود تهجير.
وأضاف أن استمرار العلاقات الطبيعية والتطبيع مع إسرائيل سيكون متوقف على حل القضية الفلسطينية، مضيفًا أن سيتعامل مع الأمر أولًا بسحب السفير المصري، ثم التوجه إلى الزعماء العرب، لأن حل القضية الفلسطينية مسألة عقائدية.
متي ستتوقف الحرب في غزة؟.. خبير عسكري يوضح عاجل| شكري ينسق مع جوتيريش الجهود الإنسانية ووقف إطلاق النار في غزة حرب غزةورأى أن ما حدث في غزة يوم 7 أكتوبر كان مفاجأة للكل، بما في ذلك أمريكا وإسرائيل، وتنوعت ردود الأفعال، وأسمى ما حدث في 7 أكتوبر بأنه "عزوة".
وأشار إلى أن مصر حددت موقفها برفض التهجير القسري للفلسطينيين، وأن وجود البوارج الأمريكية والبريطانية على حدود غزة معناه "محدش يقرب" وليس نحن من سيحدد نهاية هذه الحرب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عبد السند يمامة العلاقات مع اسرائيل سحب السفير المصري حرب غزة اسرائيل
إقرأ أيضاً:
ناس خالد سلك وجماعة مكتب العلاقات العامة التابع للتمرد قد أيقنوا أن انتصار الجنجويد في هذه الحرب أصبح مستحيلاً
يبدو أن ناس خالد سلك وجماعة مكتب العلاقات العامة التابع للتمرد قد أيقنوا أن انتصار الجنجويد في هذه الحرب أصبح مستحيلاً أكثر، لذلك فقد توقفوا عن الهجوم المباشر على الدولة والترويج السافر لخطاب التمرد المصمم في أبوظبي، واتجهوا لخطاب التخذيل وضرب الروح القتالية والمعنوية للجماهير .
بعد قراءة بياناتهم وتصريحاتهم ومنشوراتهم تجدها تتفق على ما يلي:
١-تصوير الحرب بأنها شراكة بين الشعب والتمرد وليست محض عدوان فرض على السودانيين.
٢- التحذير من الموت والقتل والدمار وكأن الذي ما برح يجري منذ أبريل العام الماضي لم يكن كذلك.
٣- المساواة بين النصر والهزيمة بإعتبار أن الضحية هو الشعب السوداني.
٤- تصوير الشعب بأنه الخاسر الأوحد من هذه الحرب، والحقيقة أنه رغم التضحيات الهائلة التي فرضت على الناس فإن المنتصر هو الشعب السوداني، والخاسر هو العدوان الأجنبي الإماراتي الذي استخدمهم كمساندين لمتمردي الدعم السريع الإرهابيين.
٥- أتوقع أن تكون الخطوة المقبلة هي الترويج للخسائر الإقتصادية وصعوبة إعادة الإعمار والبناء، والرد على هذا إنه حين يتحقق الإنتصار العسكري الكامل، سيضطر من قاموا بتدمير الخرطوم والسودان وقتل الأبرياء وجرحهم ونهبهم -صاغرين- لدفع الثمن كاملاً وربما مضاعفاً عن كل خطأ تم ارتكابه.
سنتابع قراءة ما يتيسر من خطابهم وتحليله لكن حتى ذلك الحين فإننا نشير
على المتمردين وأعوانهم بتوفير بعض الوقت لقراءة مصائر زملائهم من الخونة وعملاء العدوان الأجنبي على بلدانهم وتحديداً في فرنسا والجزائر وبنغلاديش ورواندا وجنوب لبنان وأفغانستان ففيها دروس لهم وعبر لتفادي المرور بذات المسار البائس.
محمد عثمان إبراهيم
إنضم لقناة النيلين على واتساب