المعارضة بمجلس جهة الدار البيضاء تشكو من نقص المعطيات الضرورية لتتبع مسار الاتفاقيات المصادق عليها -فيديو
تاريخ النشر: 4th, July 2023 GMT
تصوير: ياسين آيت الشيخ
صادق مجلس جهة الدار البيضاء-سطات، الإثنين، بالإجماع على جدول أعمال دورة يوليوز الجاري؛ وسط شكوى المعارضة بالمجلس من نقص المعطيات الضرورية لتتبع مسار الاتفاقيات المصادق عليها.
وكشف رشيد القابيلي، مستشار عن حزب العدالة والتنمية بمجلس جهة الدار البيضاء-سطات، في تصريح لـ”اليوم 24″، عن نقص المعطيات الضرورية لتتبع مسار الاتفاقيات المصادق عليها بالمجلس، ما يجعل تقييم الاتفاقية ومتابعتها جد صعب على المستشار.
ودعا المجلس إلى تقديم المعطيات المطلوبة والكاملة، ليتمكن المستشارون بالمجلس من أخذ الموقف الصائب منها، ولعب دورهم كما يجب.
وصادق مجلس جهة الدار البيضاء-سطات، الإثنين، بالإجماع على جدول أعمال دورة يوليوز الجاري، بحضور رئيس الجهة عبد اللطيف معزوز، وممثل وزارة الداخلية والي جهة الدار البيضاء-سطات سعيد أحمدوش.
كلمات دلالية المعارضة مجلس جهة الدار البيضاء-سطاتالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المعارضة
إقرأ أيضاً:
جمعة رفض التهجير.. أعضاء مجلسي النواب والشيوخ يشاركون في انتفاضة معبر رفح |صور
شارك، اليوم الجمعة، أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، ضمن آلاف المواطنين المتوجهين لمعبر رفح الحدودي مع قطاع غزة، لإعلان رفضهم القاطع لتهجير الفلسطينيين إلى مصر، أو إلى أي مكان آخر، مؤكدين أن ترك الأرض بمثابة تصفية للقضية من الأساس.
وجاء ضمن المشتركون كل من النائب طارق الخولي وكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، والنائبة أميرة صابر أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، والنائب محمود بدر، والنائب أحمد رمزي، والنائبة سناء السعيد، والنائب أيهاب منصور.
كما شارك النائب محمد علي ابوحجازي ايمن مساعد حزب مستقبل وطن بدمياط وعضومجلس الشيوخ والنائب محمد اسماعيل عضو مجلس النواب، كما يشارك الدكتور فريد زهران رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، والنائب أكمل نجاتي عضو مجلس الشيوخ، والنائب محمد تيسير مطر عضو مجلس النواب، وجاء ضمن المشاركون أيضا الدكتور هيثم الشيخ نائب محافظ الدقهلية.
يشار إلى أنه انطلقت، فجر اليوم، تجمع وفود من القوى السياسية والأحزاب والنقابات والمجتمع المدني، للتوجه نحو معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة، ذلك لإعلان رفضهم لتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرامية إلى تهجير الفلسطينيين من أرضهم.
وأكد المشاركون، رفضهم القاطع للتهجير، بوصفه تصفية للقضية، وانتهاك لحق تقرير المصير الفلسطيني، كما أكدوا أن مصر كانت ولاتزال الداعم الأول للقضية الفلسطينية.
وأشاروا إلى أن التهجير ليس حلا للقضية الفلسطينية، وأنه لا حلول سوى حل الدولتين والعودة لحدود يونيو 1967 وفقًا للقرارات الشرعية الدولية.