ميسي يتصدر قائمة أغلى اللاعبين المجانيين في الانتقالات الصيفية الحالية
تاريخ النشر: 4th, July 2023 GMT
كشف موقع "ترانسفير ماركت" (Transfermarkt) الألماني -المتخصص في اقتصاد كرة القدم والقيم السوقية للاعبين والفرق- عن قائمة جديدة تضم أغلى اللاعبين المجانيين من حيث القيمة السوقية في فترة الانتقالات الصيفية الحالية، التي تصدّرها النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي.
وتصدّر ميسي القائمة التي نشرها الموقع السبت الماضي، بقيمة سوقية بلغت 35 مليون يورو، بعد انضمامه إلى إنتر ميامي الأميركي في صفقة انتقال حر عقب انتهاء عقده مع باريس سان جيرمان بطل فرنسا.
وتفوق ميسي على نجوم آخرين مثل الفرنسي كريم بنزيمة والألماني إلكاي غوندوغان الفائز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا مع مانشستر سيتي.
ووفق القائمة، جاء بنزيمة في المركز السادس بالقائمة بقيمة 25 مليون يورو بعد انتهاء عقده مع الريال وانتقاله إلى الاتحاد السعودي، بينما حلّ غوندوغان في المركز العاشر بـ20 مليون يورو، عقب انتقاله إلى برشلونة الإسباني في صفقة انتقال حر بعد رحيله عن السيتي.
View this post on InstagramA post shared by Transfermarkt (@transfermarkt_official)
وكان النجم الأرجنتيني قد تصدّر في يوم ميلاده الـ36 قائمة أغلى اللاعبين قيمة سوقية لمن بلغ 36 عاما وما فوق، متفوقا بفارق كبير عن أقرب اللاعبين إليه، وهو النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، في القائمة الجديدة التي أصدرها موقع "ترانسفير ماركت" في 24 من يونيو/حزيران الماضي.
ووفق القائمة التي ضمت أسماء أبرز 10 لاعبين مخضرمين، تصدّر ميسي بقيمة بلغت 45 مليون يورو، بفارق 30 مليون يورو عن الثاني رونالدو صاحب 38 عاما.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: ملیون یورو
إقرأ أيضاً:
بايدن يرفع كوبا من قائمة الإرهاب.. هل يعيدها ترامب مجددا؟
قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى الثلاثاء إن الرئيس جو بايدن قرر رفع كوبا عن القائمة الأميركية للدول الراعية للإرهاب من أجل "تشجيع" المناقشات التي ترعاها الكنيسة الكاثوليكية للإفراج عن "عدد كبير من السجناء السياسيين"، وفقا لوكالة رويترز.
وأضاف المسؤول نفسه، أن هذا القرار المفاجئ وذا الطابع السياسي هو "بادرة حسن نية"، معربا عن أمله في الإفراج عن المعتقلين قبل تنصيب دونالد ترامب رئيسا الاثنين علما أن حزبه الجمهوري يكن تاريخيا معاداة شديدة للسلطات الشيوعية الكوبية.
ومطلع 2021، أعلنت الولايات المتحدة في عهد ترامب الأول، إعادة إدراج كوبا على القائمة الأمريكية للدول الراعية للإرهاب، بعدما قامت إدارة الرئيس الاسبق باراك أوباما بسحبها من اللائحة.
وقال وزير الخارجية مايك بومبيو حينها، "يجب وقف دعم كوبا المستمر للإرهاب في نصف الكرة الغربي. تعيد الولايات المتحدة اليوم كوبا إلى قائمة الدول الراعية للإرهاب لتحميل نظام (الرئيس راؤول) كاسترو المسؤولية عن سلوكه الخبيث".
وكانت الولايات المتحدة وضعت اسم كوبا على لائحتها الخاصة بالدول الراعية للإرهاب في عام 1982، ووصفتها بأنها "تروج للثورات المسلحة والراعية للإرهاب".
وكانت إدارة الرئيس السابق، باراك أوباما، رفعتها عام 2015 من القائمة، في إطار إعادة العلاقات بين الولايات المتحدة وكوبا.
وأمر أوباما حينها أمر بمراجعة وضع كوبا في "قائمة الدول الداعمة للإرهاب" كجزء من نقلة كبيرة في السياسة الأميركية تجاه كوبا أواخر 2014، عندما أعلن مع الرئيس الكوبي راؤول كاسترو أنهما سيسعيان لإعادة العلاقات الدبلوماسية بين بلديهما والتي قطعتها واشنطن عام 1961.