مصر.. غلق حساب الفنان بيومي فؤاد على "فيسبوك"
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
فوجئ رواد مواقع التواصل الاجتماعي، منذ قليل، بغلق حساب الفنان بيومي فؤاد الرسمي على "فيسبوك".
إقرأ المزيد
ولم يتسن لأحد التحقق حتى الآن من أن الفنان بيومي فؤاد هو من قام بغلق حسابه بعد موجة الغضب والهجوم التي تعرض لها أم أن إدارة الفيسبوك هي من قامت بغلقها.
وكان الحساب الرسمي للفنان بيومي فؤاد، فقد مليون متابع منذ بداية الهجوم الذي تعرض له، حيث كانت الصفحة يتابعها 9 ملايين و900 ألف متابع لتصل إلى 8 ملايين و900 ألف متابع قبل إغلاقها.
وتصدرت "مقاطعة الفنان بيومي فؤاد" تريندات مواقع التواصل الاجتماعي في مصر بعد اتهامه للفنان محمد سلام الذي اعتذر عن دوره في العرض المسرحي في موسم الرياض بالسعودية تضامنا مع سكان غزة.
وأغلق الفنان بيومي فؤاد صفحته الرسمية والموثقة على موقع "إنستغرام"، وذلك بعدما اتخذ إجراء بالأمس بغلق خاصية التعليقات على كافة حساباته بسبب هجوم نشطاء السوشيال ميديا بعد انتقاده للفنان محمد سلام.
ولم يتوقف هجوم الجمهور عند مواقع التواصل الاجتماعي فقط، وإنما وصل إلى مقاطعة مطعم بيومي فؤاد، وخفض تقييمه على غوغل، ليكون ردا منهم على تصريحاته التي لم تكن مرضية، خصوصا في الوقت الذي تنتشر فيه حملات دعم القضية الفلسطينية في عدة دول عبر العالم.
المصدر: مصراوي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google فيسبوك facebook بیومی فؤاد
إقرأ أيضاً:
شوفنا العذاب.. أول تعليق من والد الطفل ياسين بعد الحكم
قال والد الطفل ياسين، ضحية واقعة دمنهور، إن أسرته مرت بفترة عصيبة منذ بدء القضية في فبراير 2024، مؤكدًا أن القضية تم حفظها أكثر من مرة.
واسترسل: بعد حفظ القضية اضطررت لتقديم تظلمات متكررة، دون اللجوء إلى وسائل الإعلام أو مواقع التواصل الاجتماعي، حرصًا على سير التحقيقات.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج "90 دقيقة" المذاع على قناة "المحور"، "اخترت أن أسلك الطرق القانونية فقط للحصول على حق ابني، رغم العذاب، وكنت أخشى أن يتسبب أي تدخل غير محسوب في الإضرار بالقضية، خاصة أن الموضوع كان شائكًا".
وأضاف: "القضية كانت تتعطل كثيرًا، لكنني لم أفقد الأمل، وأشكر كل من دعمنا في هذه المحنة، وأخص بالشكر المستشار عصام مهنا، الذي تبنى القضية بعد أن ظننا أنها انتهت، وتعامل مع ياسين كأنه أحد أبنائه، وهو ما أعاد لنا الأمل من جديد".
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا