أكد معالي الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة وزير المالية والاقتصاد الوطني على ما يجمع مملكة البحرين والجمهورية الفرنسية الصديقة من علاقات تعاون متميزة في جميع المجالات وما تتسم به من تطور ونمو مستمر على كافة المستويات، بفضل الحرص المتبادل على تنميتها وتطويرها نحو أفق أرحب، بما يحقق التطلعات والأهداف المشتركة.



جاء ذلك لدى لقاء وزير المالية والاقتصاد الوطني سعادة السيد إيريك جيرو تيلم، سفير الجمهورية الفرنسية لدى مملكة البحرين، وذلك بمناسبة تعيينه سفيراً لبلاده لدى مملكة البحرين، حيث رحب معاليه بسعادة السيد إيريك، مهنئاً إياه على تعيينه سفيراً لدى مملكة البحرين، ومتمنياً له دوام التوفيق والنجاح في أداء مهامه الدبلوماسية الجديدة.

وخلال اللقاء، تم استعراض مسارات التعاون الثنائي القائمة بين البلدين، وبالأخص في المجالين المالي والاقتصادي، وبحث السبل الكفيلة لتعزيزها وتطويرها، ومناقشة عدد من المواضيع ذات الاهتمام المشترك.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا مملکة البحرین

إقرأ أيضاً:

الواقع والجمهورية في اليمن.. قراءة في كتاب عبدالله البردوني

بمقدور الكاتب أن يكون شاهداً على التاريخ إن كان أميناً، ذاكرة عصره الّتي توثق أعظم الانعطافات والتحوّلات والمفارقات، ليس في الشأن السياسي فحسب، بل في كل شؤون ومناحي الحياة، توصلت إلى هذه القناعة وهذا الاستنتاج بعد أن انهيت القراءة الفاحصة لكتاب اليمن الجمهوري للراحل عبدالله البردوني.

بتقادم السنوات تكتسب بعض الأعمال خلود، إذ أن الأحداث التي قالت تكتسب مغزي عصري وكتاب اليمن الجمهوري من هذا النوع، رغم مرور العقود عليه، ومروره بين ثورتين القديمة والجديدة إلاّ أننا نلحظ تلك الأحداث في واقعنا اليوم، وأخطاء الأمس تكررت بالفعل، وكذلك قابلة للتكرار في المستقبل إذا لم ننتبه لها ونعمل جاهدين على تفاديها.

الزمن لعب دوراً هاماً في الكتاب، فمن خلال الألمامة البعيد والأرومة يُبصّرنا البردوني بهذه الحقيقة؛ حقيقة زمن الفترة الذي يقاس بصناعة الأثر والإنجازات الّتي يحققها شعباً من الشعوب أو حضارةً من الحضارات، زمن السنين عندي البردوني هامشي ولايُبنى عليه شيء؛ لأن هذا الزمن الهامشي هو السرداب الذي يفضي منه رسوب أمةٍ ما في الحياة، فالأمة التي تستفيد من أخطاءها لسببٍ ما فإنها أمة ستظل في ذيل الأمة، كسيرة وكسيحة وعاجزة عن صناعة المصير لشعبها، تعاني من التشابه والتكرار، فالغد يعود إلى الأمس دائماً، فيما يحدث العكس مع الأمة التي تستفيد من أخطاء الأمس وتوظفه لصالحها.

الكتاب ذا سردية تأريخة، تم خروجه إلى الحياة 1997م، في، ٥٤٤ صفحة، مقسمة على 11 فصل..يبدأً بمقدمة الإلمامة من بعيد، حيث يستنهض فيها الأحداث الغافية في الحضارات اليمنية القديمة- السبئية والحميرية- مسلطاً الضوء على انهيار سد مأرب للمرة الخامسة على التوالي، حيث يعلل ذلك بضعف وهشاشة الدولة.

في الفصل الأول بعد الإلمامة تناول محفزات قيام الثورة اليمنية وأساس البحث عن الجمهورية من بدايتها، ثم تطرق إلى الدور المنوط بالإمام يحيى في توطيد المذهب الزيدي بعد دخول المذهب الهادوي إلى اليمن.

فيماتحدث في الفصل الثاني عن تفجرات المناطق القبلية التي كانت ترى التغيير إلى أن الإمام كان يخمدها فور اندلاعها، وتحدث هذا الفصل بشكل منصف عن ثورة المقاطرة التي تعد من أهم الثورات في التاريخ اليمني.

ويركز الكاتب إلى دور الثقافة في دعم الثورة، وقدرتها على رسم التاريخ إذ كتبت بإنصاف، ويستقرئ الكاتب دور الشعر في نقل المعارك التي خاضها الأئمة ضد الزرانيق والمقاطرة أو القبائل إذ أنها كانت تتسم بنوع من تمجيد القوي على الضعيف.

ويتحدث الفصل الثالث عن مسيرة الأحزاب في اليمن، وكيف بدأت بتنظيمات سرية، وبجهود بسيطة؛ سواء في الشطر الجنوبي الراغب في الانعتاق من الاحتلال البريطاني، أو الشطر الشمالي الرازح تحت وطأة الإمامية المستبدة؛ وينوه الكاتب بشكل منصف إلى دور الإمام يحيى ذي الثقافة الموسوعية إذ أن بفترته ازدهرت العلوم الدينية والأدبية على عكس فترة حكم ابنه أحمد.

ويحكي الفصل الرابع عن تنظيم الاتحاد اليمني؛ كيف بدأ كجمعية سميت بجمعية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وهي وسيلة تتناسب مع تلك الفترة، إذ أنها طالبت بإصلاحات بسيطة تحت دعوى الشريعة وإن كانت تبطن انتقاد الإمام على سياسته المنغلقة وقتذاك.

ويؤرخ الكاتب التغيير في الوسيلة والخطاب لهذه الجمعية التي تعد أول تنظيم سياسي في عمر اليمن، واستمرت حركة الجمعية التي تحولت فيما بعد إلى الاتحاد اليمني حوالي 34 عامًا ؛ وانتهت عام 74 على يد حركة 13 يونيو، ومثل هذه التجربة الوليدة تستحق التأمل، متحدثاً عن دور الشرائح المهمة في المجتمع اليمني ويرصد دورها في تأجيج الثورة وقلب موازين المعادلات، حيث شارك الجنود في السقوط المبكر لحكومة 48؛ كما شاركوا في انقلاب 55، وانضموا للثوار والطلاب في 62.

فصيل الطلاب تحرك بشكل ملفت بعد أن انتشر الوعي قبل أحداث 62، والجميل في هذا الكتاب أنه لم يغفل دور المرأة اليمنية في صناعة الأحداث على مر التاريخ؛ إذ عدد مجموعة أسماء لأعلام من اليمنيات مثل: الملكة أروى بنت أحمد الصليحي. الشريفة دهماء، فقيهة. صفية بنت المرتضى، فقيهة. فاطمة بنت علي، مصلحة اجتماعية. زينب الشهارية، أديبة وسياسية. نخلة الحياسية. عوقت الجيش التركي مع بعض بنات صنعاء لمدة عشرين يومًا. ذكر أيضاً دور نساء المقاطرة اللاتي هاجمن حرس الإمام دفاعًا عن بلادهن مع أزواجهن.

أمّا الفصل السادس فيتحدث باستفاضة عن حركة 48 وأسباب سقوطها مبكرًا بعد قيامها بثلاثة أسابيع وحسب، وذلك لعدم إشراك الشعب فيها استنقاصًا لأهليته من قبل النخبة التي نفذت تلك الحركة.

على الضفة الأخرى سوء التخطيط وتقدير الأمور لعبا دورًا أساسيًا في شحة الموارد مبكرًا عن صنعاء مما أدى إلى سقوطها المدوي ما إن جاءها أحمد مستعينًا ببعض القبائل الموالية؛ كما تضارب رأي القيادة في الجنوب والشمال مؤثرا على تنفيذ الخطة المرسومة؛ فلم يكن من المخطط قتل الإمام أحمد وفوجئ بعض الثوار كالزبير ونعمان بذلك الخبر.

وتأثر مثقفو تلك الفترة بكتب محددة كانت متاحة لهم، أو كتب أخرى اتسمت بالثقافة التقليدية؛ غير أن ما دفعهم للخروج على الحاكم هو رغبتهم في تغيير الواقع

ويؤكد البردوني من خلال هذا الفصل على أن الثقافة المتفشية في تلك الفترة كانت ثقافة سلفية تمامًا كون الدين هو المعيار الأساسي لتقلد الوظائف بغض النظر عن الكفاءات، وأن الكتابات التي تناولت تلك الفترة لم تراعي حقيقة شحة الكتب، من ناحية أخرى تأثر مثقفو تلك الفترة بكتب محددة كانت متاحة لهم، أو كتب أخرى اتسمت بالثقافة التقليدية؛ غير أن ما دفعهم للخروج على الحاكم هو رغبتهم في تغيير الواقع.

ويسرد الكاتب في الفصل السابع مجموعة من الحركات الهامة والتي لم تدون ضمن كتب التاريخ كونها صنفت بأنها ثانوية أو ليست على قدر من الأهمية كونها لم تخلق حدثًا مباشرًا؛ لكن هذا لم يمنع البتة أنها شاركت في حدوث شرارات أدت إلى ثورة 62، ومن تلك الحركات حركة ذمار بقيادة عبد الله الديلمي الذي استفاد من سوء اختيار الإمام للعامل في ذمار ليبث سخطه على الإمام بالتملل من عامله في ذمار (علي الهمداني)؛ وكيف أن اليمن فوجئت بتلك الصرخة التي انبعثت من ذمار معقل الشيعة في اليمن.

يتحدث الفصل الثامن عن الازدواجية والثنائية في انقلاب مارس 55، والتي نفذها الإمام عبد الله بالتعاون مع الثلايا وفشل بسبب عدم التنسيق بين مختلف المعسكرات، ويشير الكاتب إلى الازدواجية في العقلية الثورية إذ أنها في مرحلة من المراحل زجت بنفسها في أتون الخصامات العائلية ووقفت مع إمام ضد آخر!

الفصل التاسع يتحدث عن ثورة 62 ويشرح الخطوط التي تدفق منها سبتمبر، ويتحدث عن تطور حركة القوى القبلية والعسكرية في اليمن؛ إذ أنها بدأت خصاماتها فيما بينها؛ ثم اتحدت ضد الأتراك، ثم اتحدث تحت لواء الإمامية، ثم استقلت بنفسها وصارت جزءًا من الشعب وذلك لارتفاع نسبة الوعي بين صفوفها.

الجمهورية الأولى بدأت منذ 62 وحدث فيها صراع بين الملكين والقوات المصرية التي جاءت لتساعد الجمهوريين في اليمن، والجمهورية الثانية قامت في 67ولكنها سقطت بسبب الخلافات المتفاقمة بين صفوف الثوار أنفسهم، الجمهورية الثالثة قامت في 77 وكافحت لتواصل جذوة الثورة اشتعالها، وذلك بعد أحداث 12 يونيو 74، وأشار الكاتب في نهاية هذا الفصل إلى مجموعة من الأخطاء التي وقع فيها الثوار في تلك الفترة لنقرأها ونستفيد منها؛ منها: ركزوا على الإمام ولم يركزوا على الوضع والبديل القادم.

وأكد على أن الثورة يجب أن تسير في خطين متوازيين؛ حرب الحرب؛ أي مقارعة القوى الظلامية؛ وإن تم التركيز على أحدهما وأهمل الآخر لم تنجح الثورة في شيء.

يتحدث الفصل العاشر عن مشاكل اليمن الجمهوري، منها ما هو أخطاء موروثة مثل الاتحاد على هدف واحد وهو إسقاط الغمام، وغياب الرؤية عن البديل الأنسب، والمعايير التي يجب أن تؤخذ في بناء الدولة الجديدة.

كما تحدث عن حقيقة أن الفساد استشرى في عهد الثورة مما قاد إلى تساؤل حول حقيقة أهمية الثورة من عدمها!

كما أكد هذا الفصل على أن تحقيق مرحلة التجاوز هو مسؤولية جماعية لا تقع على عاتق فئة دون أخرى، كما تساءل حول حقيقة استفادة البعثات الدراسية للطلاب اليمنيين في الخارج، وأهمية وجود الخبراء لحل المشاكل الوطنية! وذكر أن البعثات لا قيمة لها إن لم تنبع من احتياجات البلد نفسه؛ أما مشكلة الخبراء ستظل قائمة كونهم يفتقرون إلى الإدارة المحلية، وأكد على أن الاهتمام بقضية الأمن يأتي على رأس مطالب التنمية فلا قيمة لقطاع التنمية في التعليم والصحة طالما بقي عصب الأمن تالفًا!

وحمل هذا الفصل عنوانًا عريضًا؛ الديمقراطية بين الإعلان والممارسة، إذ أنها كانت عنوانًا فضفاضًا يستخدمه الساسة والمثقفون اليمنيون دون أن يتفقوا على معاييره، لهذا فشلت كثير من المحاولات للوصل إليها حتى اللحظة.

الفصل الحادي عشر تكلم باستفاضة عن الوحدة وكيف تمت؛ ثم تحدث عن رؤساء اليمن الجمهوري وسرد بعض سيرتهم ونضالهم الثوري، وأكد الكاتب ضمن سياق هذا الفصل على مفهوم الثائر من حقيقته إلى تحقيقه، فحقيقته لا تكفي وإنما تحتاج إلى معايير ليكون ثائرًا حقيقيًا؛ أبرز تلك المعايير هو أن يقدم مصلحة الوطن على مصلحة أي شيء.

يعد هذا الكتاب ضمن الكتب المهمة التي بإمكانها أن تشكل الوعي المجتمعي اليمني على يقظة لأهدافه ووجوده؛ كما أنه يعمل على خلق سلسلة متصلة من الوعي الثوري الذي بدأ منذ ثورة 62؛ بحيث ينقل خبرة الآباء للأبناء والأحفاد، ويذكرهم بالأخطاء التي وقعوا بها لنتنبه لها لا أن نسقط فيها ثم نلوم التاريخ أنه لم ينقل لنا تلك الأخطاء؛ والعيب هو أننا لم نقرأها بعين العظة والعبرة.

محمد العميسي7 يناير، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام خبراء إسرائيليون: ضرب إيران الحل لوقف الحوثيين تليغراف: النظام الإيراني سينهار قريباً والحوثيون يوقعون حكم الإعدام مقالات ذات صلة البنتاغون يرسل 11 سجينا يمنيا من غوانتانامو إلى عُمان 7 يناير، 2025 متحدثة باسم المبعوث الأممي: زيارة صنعاء تمهد الأرض لإجراءات ملموسة 7 يناير، 2025 تليغراف: النظام الإيراني سينهار قريباً والحوثيون يوقعون حكم الإعدام 7 يناير، 2025 خبراء إسرائيليون: ضرب إيران الحل لوقف الحوثيين 7 يناير، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق كتابات خاصة قلاع رملية.. المجلس الرئاسي الهش وصراع وحدة الصف 5 يناير، 2025 الأخبار الرئيسية البنتاغون يرسل 11 سجينا يمنيا من غوانتانامو إلى عُمان 7 يناير، 2025 متحدثة باسم المبعوث الأممي: زيارة صنعاء تمهد الأرض لإجراءات ملموسة 7 يناير، 2025 تليغراف: النظام الإيراني سينهار قريباً والحوثيون يوقعون حكم الإعدام 7 يناير، 2025 الواقع والجمهورية في اليمن.. قراءة في كتاب عبدالله البردوني 7 يناير، 2025 خبراء إسرائيليون: ضرب إيران الحل لوقف الحوثيين 7 يناير، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك قلاع رملية.. المجلس الرئاسي الهش وصراع وحدة الصف 5 يناير، 2025 سقطرى لا تشبهكم أيها الصهاينة 5 يناير، 2025 الأسم الورطة! 31 ديسمبر، 2024 برحيل الشاعر سلطان الصريمي… اليمن يخسر ربان الأغنية السياسية 31 ديسمبر، 2024 الحوثي وإسرائيل: هل يدفع اليمن الثمن؟ 30 ديسمبر، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 13 ℃ 21º - 11º 35% 0.92 كيلومتر/ساعة 21℃ الثلاثاء 21℃ الأربعاء 20℃ الخميس 22℃ الجمعة 22℃ السبت تصفح إيضاً البنتاغون يرسل 11 سجينا يمنيا من غوانتانامو إلى عُمان 7 يناير، 2025 متحدثة باسم المبعوث الأممي: زيارة صنعاء تمهد الأرض لإجراءات ملموسة 7 يناير، 2025 الأقسام أخبار محلية 28٬945 غير مصنف 24٬201 الأخبار الرئيسية 15٬431 عربي ودولي 7٬212 غزة 7 اخترنا لكم 7٬155 رياضة 2٬428 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬286 كتابات خاصة 2٬111 منوعات 2٬043 مجتمع 1٬863 تراجم وتحليلات 1٬855 ترجمة خاصة 120 تحليل 14 تقارير 1٬641 آراء ومواقف 1٬569 صحافة 1٬489 ميديا 1٬452 حقوق وحريات 1٬348 فكر وثقافة 922 تفاعل 825 فنون 490 الأرصاد 375 بورتريه 66 صورة وخبر 38 كاريكاتير 32 حصري 26 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية أخر التعليقات جمال

اشتي اعرف الفرق بين السطور حقكم وأكد المسؤول العراقي في تصري...

محمد شاكر العكبري

أريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...

عبدالله محمد علي محمد الحاج

انا في محافظة المهرة...

سمية مقبل

نحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...

عبدالله محمد عبدالله

شجرة الغريب هي شجرة كبيرة يناهز عمرها الألفي عام، تقع على بع...

مقالات مشابهة

  • نائب وزير الصناعة: حفر الباطن تمتلك قطاعات استثمارية متميزة
  • وزير الاستثمار: السوق المصري يمثل وجهة متميزة أمام رؤوس الأموال العالمية
  • هيئة حقوقية فلسطينية: الاحتلال يُمعن في جرائمه بغزة على كافة المستويات
  • محافظ المهرة يؤكد تسخير كافة الإمكانيات للإرتقاء بالعملية التعليمية
  • «الباعور» يبحث مع وزير خارجية البحرين سبل تعزيز العلاقات الثنائية
  • وزير الخارجية: مصر ستواصل تقديم كافة أشكال الدعم للبنان
  • الواقع والجمهورية في اليمن.. قراءة في كتاب عبدالله البردوني
  • تعليم قنا.. تكريم "يحيى خليفة وشهد متولي" فائزًا المشروع الوطني للقراءة
  • عبدالله بن زايد يؤكد أهمية توفير عوامل الأمن والاستقرار كافة للشعب السوري
  • أمير الشرقية يؤكد أهمية جاهزية كافة الجهات المعنية لموسم الأمطار