اقترب أوبريت «راجعين» من تحقيق 3 ملايين مشاهدة على موقع الفيديوهات يوتيوب، بعد أقل من أسبوع على طرحه، اذ يدعم الأوبريت القضية الفلسطينية ويندد بالاعتداءات المتتالية من العدوان الإسرائيلي على غزة.

أوبريت «راجعين»

وحقق أوبريت راجعين نجاحا كبيرا وإشادات عديدة، وشارك فيه عدد كبير من نجوم الفن، فمن دولة فلسطين كل من زين وعمر رمال وعصام النجار وسيف شروف ودانا صلاح ووسام قطب، ومن الأردن سيف بطاينة، ومن الكويت فورتيكس، ومن السودان دافنشي، ومن ليبيا فؤاد جريتلي، ومن المغرب سمول إكس، ومن تونس بلطي نورودو، ومن الإمارات غالية شاكر، والثنائي إليانج وراندر من اليمن والسعودية.

View this post on Instagram

A post shared by D I N A E L W E D I D I (@dina.elwedidi)

كلمات أوبريت «راجعين»

وتقول كلمات الاوبريت: فيها تراب اليوم نسقيه بدموع ودم شهيد.. فيها قصة مكتوبة نصر بلادنا إلنا من بحر لنهر، ياما قلنا بكرا أحلى بس لا ما شفنا إلا قهر.. طلبنا بس حرية نعيش شفنا بس قتل وتهجير، حتى نحكي لا ممنوع، سجن حدود وسجن بتعذيب.. وذنبه إيه الطفل الشهيد كان حلمه مستقبل زهيد، واللي عايش طفل تاني بس أهله ميتين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أوبريت راجعين القضية الفلسطينية أهل غزة دينا الوديدي

إقرأ أيضاً:

قصة أول فيديو على يوتيوب... وبداية منصة عملاقة

قبل 20 عامًا، وتحديدًا في 23 أبريل 2005، نُشر أول مقطع فيديو على يوتيوب بعنوان "Me at the zoo"، دون أن يدرك صاحبه آنذاك، جواد كريم، أنه يصنع لحظة فارقة في تاريخ الإنترنت.
الفيديو، الذي لا تتجاوز مدته 18 ثانية، صُوّر في حديقة حيوان سان دييغو، ويظهر فيه كريم واقفًا أمام مجموعة من الفيلة، يتحدث إلى الكاميرا ببساطة قائلاً:
"الشيء الرائع بشأن هذه الفيلة هو أن لديها خراطيم طويلة جدًا... وهذا كل شيء".

بداية متواضعة لمنصة عملاقة
جواد كريم، أحد ثلاثة مؤسسين لموقع يوتيوب إلى جانب تشاد هيرلي وستيف تشين، رفع الفيديو كاختبار تقني للمنصة الجديدة، التي كانت آنذاك مجرد مشروع ناشئ لمشاركة مقاطع الفيديو.
لم تكن هناك مؤثرات بصرية، ولا موسيقى، ولا إنتاج احترافي... فقط كاميرا وهاتف وكلام عفوي.
اليوم، يُعتبر "Me at the zoo" رمزًا لبداية عصر جديد، حيث أصبح يوتيوب المنصة الأضخم لمشاركة الفيديو عالميًا، بأكثر من 2 مليار مستخدم نشط شهريًا، وما يزيد على 20 مليار فيديو منذ انطلاقه.

رمز للبساطة والتأثير
الغريب في الأمر أن هذا الفيديو القصير، والعفوي تمامًا، لا يزال محفوظًا على قناته الأصلية، دون حذف أو تعديل.
يُستخدم في المناهج التعليمية، ويتداول في الأوساط التقنية كتعبير عن كيف يمكن لفكرة بسيطة أن تغيّر العالم.
بل حتى جوجل، عندما استحوذت على يوتيوب عام 2006 مقابل 1.65 مليار دولار، حرصت على الحفاظ على الفيديو كجزء من "الأرشيف المؤسس" للمنصة.

ماذا قال جواد كريم لاحقًا؟
في لقاءات نادرة، قال كريم إنه لم يتوقع يومًا أن يُشاهد الفيديو ملايين المرات، أو أن يصبح "وثيقة تاريخية"، وأضاف بابتسامة:
"ربما أهميته ليست في ما قُلتُه، بل في ما حدث بعده."

 

أخبار ذات صلة يوتيوب يكشف عن حجم المحتوى الذي حمّله المستخدمون منذ عقدين المصدر: الاتحاد - أبوظبي

مقالات مشابهة

  • ندى بهجت تقدم أوبريت «الدنيا ربيع» على مسرح البالون بتوقيع تامر عبد المنعم
  • "فستانك الأبيض" لـ حسين الجسمي تحصد مليون مشاهدة وتحافظ على صدارة تريند يوتيوب
  • اليوم.. ندى بهجت تقدم أوبريت «الدنيا ربيع» على مسرح البالون
  • دعاء آخر جمعة من شوال.. 6 كلمات مستجابة للرزق وقضاء الحاجة لا تغفلها
  • الليلة.. أوبريت شارع البخت للشاعر جمال فتحي بقصر الأمير طاز
  • قصة أول فيديو على يوتيوب... وبداية منصة عملاقة
  • في الذكرى العشرين لأول فيديو على يوتيوب.. 17 ثانية غيرت تاريخ الإنترنت
  • رايكوفيتش يقترب من العودة إلى الاتحاد
  • 10 كلمات .. ردّدها إذا أصابك تعب أو ألم فى جسدك
  • يوتيوب ميوزيك تبدأ طرح ميزة مشاركة كلمات الأغاني على أندرويد