ضبط كميات من الأدوية المنقذة للحياة بـ كريمة
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
كريمة – نبض السودان
تَمكنت الشرطة الامنية محلية مروي وتحت إشراف مدير شرطة المحلية من تحقيق إنجاز كبير يضاف إلى سلسلة إنجازاتها والمتمثل في ضبطها لكميات كبيرة من الأدوية المنقذة للحياة .
وتفيد متابعات المكتب الصحفي للشرطة أن ضبطية الأدوية قد تمت من خلال الأطواف والدوريات والمتابعة والحس الأمني العالي الذي يتمتع به افراد الشرطة الامنية .
هذا وقد تم توقيف المتهمين وإتخاذ الإجراءات القانونية تجاههم بفتح بلاغ بالرقم(335 تحت المادة 100/68 ق ج وتحويله لجهة الاختصاص .
وفي ذات السياق أكد مدير الشرطة الأمنية بالمحلية مواصلة عمل تنفيذ خطتها في محاربتها لجميع الانتهاكات التي تسبب اي نوع من الإضرار للمواطن .
وجدد بأن قوة الميدان ستكون حاضرة في عملها ليلاً ونهاراً .
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: الأدوية المنقذة ضبط كميات من
إقرأ أيضاً:
بسبب قعدة القهوة .. كريمة تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة
كريمة سيدة ثلاثينية وقفت أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع من زوجها؛ بسبب عدم تحمله مسئولية المنزل، وقيامه بالسهر على المقهى مع أصدقائه بعد عودته من العمل دون الاهتمام بها وأبنائهم، فقررت الانفصال عنه، وحينما رفض؛ لجأت إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه.
سردت كريمة قصتها مع زوجها لـ موقع صدى البلد، والذي استمرت معه قرابة 5 سنوات، قائلة: «إنها تزوجت حين كان عمرها في نهاية العشرينات زواج عن حب استمر 4 سنوات، وكانت العلاقة بينها وبين زوجها في قمة التفاهم، إلا أنها لم تتوقع أن ينتهي بها المطاف وتلك القصة أمام محكمة الأسرة في أحد الأيام».
وأوضحت كريمة عن قصتها مع زوجها «حينما كان عمري 24 عاما تعرفت على زوجي في إحدى الشركات حيث كنت أعمل بقسم المحاسبة حينها، وظلت العلاقة بيننا مستمرة طوال 4 سنوات بدأت بالنظرات حتى اعترف لها بحبه ثم طلب التقدم لأسرتها التي وافقت على خطوبتهم وحددت موعد للزواج في خلال 8 شهور من الخطوبة».
تابعت كريمة قائلة «خلال 8 أشهر كان زوجي مشغولا في تجهيزات الشقة حتى انتهينا من شقة الزوجية بالكامل وبدأنا التجهيز لاحتياجات الزفاف ومن ثم كان الزواج، وفي بداية زواجي منه كانت الأمور طبيعية ولا تشوبها سوى المشاكل الأسرية البسيطة التي تظهر في أغلب البيوت المصرية، دون وجود مشكلات في الشخصية بشكل عام».
أكملت كريمة «بعد مرور 3 سنوات على الزواج؛ بدأ زوجي في العودة من العمل إلى المقهى والسهر حتى ساعات الصباح الأولى والعودة للمنزل في وقت متأخر من الليل بشكل متكرر، وكنت رافضة ذلك حتى بات المقهى وأصدقائه أهم من المنزل، وباتت مشكلاتي أنا وأبنائي في درجة ثانية أمام زوجي، حتى أصبحت حاملة كل مسئوليات المنزل وحدي».
اختتمت كريمة قائلة «في خلال الـ 6 شهور الأخيرة تحدثت مع زوجي كثيرا؛ لوضع حلول لهذه المشكلة التي عصفت بكل شيء، إلا أنه لم يستجيب بكل الطرق وأصبحت حياتي مهددة وطلبت حينها الانفصال في هدوء، إلا أنه رفض ولم يحاول حتى التعديل من سلوكه، فقررت اللجوء إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه».