خبير اقتصادي: أزمة غزة ساهمت في تحسين الوضع الاقتصادي بمصر لهذا السبب
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
قال أحمد أبو السعد الخبير الاقتصادي، إن الحلول الاقتصادية لدينا ليست كثيرة ولكن الحلول السياسية يمكنها حل الكثير، مشيرا إلى أن أزمة العدوان على غزة عززت دور مصر في المنطقة مما قد ينعكس على تحسن وضعها الاقتصادي.
تشجيع الصناعة ومرونة سعر الصرفوأوضح أحمد أبو السعد، خلال لقاء ببرنامج "حديث القاهرة"، مع الإعلامي إبراهيم عيسى، على قناة القاهرة والناس، أن مراجعة الدولة لاحتياجات ومتطلبات القطاع الخاص وتشجيع الصناعة ومرونة سعر الصرف أهم خطوات حل الازمة الاقتصادية، مؤكدا أن تحسين المناخ الاستثماري والاقتصادي يجب ان يكون جاذبا وذات مسمى واضح.
وأضافت أحمد أبو السعد، أن تحديد الهوية الاقتصادية المصرية والسياسات مهم لعلاج الازمة الحالية في الاقتصاد المصري والخروج من الأزمة الاقتصادية.
واسترسل: شعب فلسطين العظيم لديه روح عالية من التضحية والعطاء، ولن يهزم أبدا أمام آلات الحرب الإسرائيلية، وأقدم التحية لكل فلسطيني صامد على أرضه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الخبير الاقتصادي الحلول الاقتصادية برنامج حديث القاهرة
إقرأ أيضاً:
الإفتاء: ترك المرأة الصلاة والصوم برمضان لهذا السبب لا ينقص من أجرها شيئا
قالت دار الإفتاء المصرية، إنه على النساء ألا يحزنَ إذا تركت الصلاة والصوم بسبب العذر الشهري.
وأكدت دار الإفتاء، فى منشور لها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أنه على النساء ألا يحزنَّ لترك الصلاة والصيام في رمضان بسبب العذر؛ لأن ذلك لا ينقص من أجرهنَّ، فهي طبيعة فطرية فطر الله النساء عليها.
أكدت دار الإفتاء المصرية، أنه يجوز للمرأة تناول الأدوية التى تؤخر الحيض لتصوم شهر رمضان كاملا ما لم يثبت ضرر ذلك طبيا.
وقالت دار الإفتاء، في منشور لها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، إنه الأولى والأفضل عدم فعل ذلك لأن وقوف المرأة المسلمة مع مراد الله تعالى وخضوعها لما قدره الله عليها من الحيض ووجوب الإفطار أثناءه وقضاءها لما أفطرته بعد ذلك أثوب لها وأعظم أجرًا.
حكم أخذ دواء لتأخير الحيض لصوم شهر رمضان كاملاًوقال الدكتور عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إنه يجوز للمرأة أن تأخذ أى شيء يؤخر نزول الحيض حتى تتمكن من أداء العبادة كاملة ما لم يثبت لها ضرر طبي، فإن ثبت لها ضرر فلا يجوز لها ذلك، والأولى أن تقف مع مراد الله تبارك وتعالى، فالحيض أمر كتبه الله على بنات آدم.
وأشار إلى أنه فى حالة وجود ضرورة، فعليها أن تستشير الطبيب الثقة، فإن كانت هذه الحبوب ليست لها ضرر على الصحة فلا حرج في أخذها لقوله تعالى (وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) وقول النبي "لا ضرر ولا ضرار"، لافتا إلى أن الطبيب لو قال بخطورة الحبوب على صحة المرأة فيحرم عليها أخذها نهائيًا.