النشرة الدينية.. هل استعاذ النبي من الغنى.. وكيف يكون شكر نعمة المال؟ الإفتاء توضح .. عجائب كثرة الذكر .. 10 أمور فيها ثواب عظيم
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
نشر موقع “صدى البلد” خلال الساعات الماضية عددا من الفتاوى التي تهم المواطنين ويسألون عنها في حياتهم اليومية، نبرز أهمها في هذه النشرة الدينية.
هل استعاذ النبي من الغنى.. وكيف يكون شكر نعمة المال؟ الإفتاء توضح
عجائب كثرة الذكر .. 10 أمور فيها ثواب عظيم
معجزة ربانية تحدث للمريض عند قراءة سورة يس..الشيخ الشعراوي يكشف عنها
دعاء واحد يجمع لك خير الدنيا والأخرة ويفتح لك الأبواب المغلقة
دعاء حفظ النعم من الزوال .
. ردد 12 كلمة في الصباح والمساء
أوصى بها النبي.. 8 كلمات تجعل لك كنز تحت عرش الرحمن وتنجيك من النار
حذر منها النبي.. ترك هذه الصلاة تجعلك بخيل
الدعاء المستجاب وقت صلاة الظهر .. ردده بيقين يفرج همك ويشرح صدرك
هل الذكر والذهن مشغول بالتفكير فى أمور دنيوية يثاب عليه الإنسان؟
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإفتاء عجائب كثرة الذكر النشرة الدينية
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: سيدنا النبي محمد حي في قبره
قال الدكتور محمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الأنبياء أحياء في قبورهم، وسيدنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم حي حياة ليست كحياتنا الجسدية، ولكن حياة خاصة تتعلق بعالم البرزخ وعالم الآخرة، مشيرا إلى الحديث الشريف الذي ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم عندما قال: "إن أعمالكم تعرض عليَّ، فإن وجدت خيرًا حمدت الله، وإن وجدت غير ذلك استغفرت الله لكم"، مما يدل على أن الأنبياء أحياء في قبورهم ويطلعون على أعمال أمتهم.
وأكد أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببودكاست اشتباك، على قناة الناس، أن سيدنا موسى عليه السلام، رغم مرور أكثر من 6000 سنة على وفاته، كان لا يزال في حال حياة عند مروره على النبي صلى الله عليه وسلم في "الكثيب الأحمر"، وهو مكان غير معروف بدقة في سيناء، وسيدنا النبي صلى الله عليه وسلم رأى سيدنا موسى في قبره وهو قائم يصلي، وهذا يدل على حياة الأنبياء بعد وفاتهم.
المراد بالنصيحة في حديث النبي عليه السلام "الدِّينُ النَّصِيحَةُ" حقيقة قصة النبي ﷺ مع الرجل اليهوديوفي حديثه عن الأدب مع النبي صلى الله عليه وسلم، أكد أهمية احترام النبي في جميع الأقوال والأفعال، موضحًا: "عندما أقول سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، لا أستطيع أن أقول غيرها، فهذه الكلمة تحمل معاني الاحترام والتوقير، وهذا الأدب مستمد من المرجعية العلمية في الأزهر الشريف ودار الإفتاء، التي تقوم بتعليم وتدريب العلماء وفق أسس علمية دقيقة، وتضع معايير واضحة للفتوى".
وأشار الدكتور عبد السميع إلى أهمية "المرجعية" في الفتوى، موضحًا أنها تعني أن الفتوى ينبغي أن تأتي من مصدر موثوق، وليس كل من يتحدث أو يفتى يمكن أن نأخذ بكلامه.
وقال: “نحن نعلم طلابنا في الأزهر ليس فقط القواعد، ولكن أيضًا كيف يصححون الأخطاء ويتدربون على تطبيق هذه القواعد في الفتوى”.