صدى البلد:
2025-02-17@04:21:28 GMT

له فوائد عديدة.. كيف تستخدمين الثوم لبشرتك؟

تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT

قدمت الدكتورة سوسن غزال خبيرة التغذية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك فوائد الثوم للبشرة ما يلي:
·  تقليل حب الشباب الناشئ بسبب تراكُم السموم التي تؤدي إلى انسداد المسامات؛ لاحتواء الثوم على خصائص مُضادة للالتهابات، والميكروبات، فهو من مُضادات الأكسدة القوية.
·  تقليل أعراض مرض الصّدفية، وهو مرض جلديّ ذاتيّ المناعة، حيث يظهر على المرء الذي تصيبه أعراض عدّة كالاحمرار، والحكّة والتّقشُّر في فروة الرّأس، والمرفقين، والرّكبتين، لذلك فإنّ استهلاك الثوم يُقلّل من أثرها نظراً لكونه من مضادات الالتهابات القوية.


·  حماية البشرة من أضرار الأشعة فوق البنفسجية، وتأخير الشيخوخة؛ لاحتوائه على مُضادّات الأكسدة، والمُركبّات المُضادة للالتهابات الموجودة فيه، والمحافظة على خلايا الجلد الطبيعية.
· تقليل علامات التمدد، والتّشققات التي يمكن أن يُعاني منها المرء.
· علاج الإكزيما الناتجة عن بعض الالتهابات؛ لاحتواء الثوم على خصائص مُضادة للالتهاب.

وصفات طبيعية باستخدام الثوم للبشرة ما يلي :-
-  الوصفة الأولى يعدُّ الثوم من العلاجات الطبيعية لحب الشباب؛ بسبب خصائصه المُضادة للجراثيم، حيث يمكن استخدامه كعلاج موضعي. والطريقة هي:
المكوّنات: فصان إلى ثلاثة فصوصٍ من الثوم. كمية من الماء، أو هلام الصبار. قطعة من القطن.
طريقة التحضير: تُهرس فصوص الثوم، ثمّ تُخلط مع الماء مُدّة 10 دقائق. تُغمس قطعة قطنية في الخليط، ثمّ توضع على البقع. مُلاحظة: يُنصح بتناول ما بين فص إلى فصّي ثوم في اليوم.

الوصفة الثانية يحتوي الثوم على خصائص مُضادة للشيخوخة، ويساعد على تحسين مظهر البشرة، إضافةً إلى أنّه يُقلل من الالتهاب، وتُستخدم هذه الوصفة للتّخلص من علامات التّمدد في الجلد، والتشققات. والطريقة هي:
المكوّنات: بضعة فصوص من الثوم. ضمادات.
طريقة التحضير: يُهرس الثوم بشكلٍ جيد، ثُم يوضع على علامات الجلد، والتّشقُّقات. تُغطى المنطقة بضمادات مدّة ليلةٍ كاملةٍ. تُغسل في الصباح الباكر. تُكرّر هذه الوصفة حتى تتقلص علامات الجلد، والتشققات، وتختفي.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

اكتشفوا أخطر صاروخ في لبنان.. هدّد إسرائيل مرات عديدة!

نشر موقع "calcalist" الإسرائيليّ  تقريراً جديداً تحدث عن القبة الحديدية في الداخل الإسرائيلي ودورها خلال الحرب الأخيرة التي اندلعت بين لبنان وإسرائيل من جهة وبين إسرائيل وحركة "حماس" في غزة من جهة أخرى.   ويقول التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنَّ القبة الحديدية هي من أفضل وأكثر أنظمة الدفاع فاعلية حول العالم، وقد دخلت الخدمة التشغيلية في إسرائيل نهاية العام 2011، ومهمتها تدمير أي صاروخ أو قذيفة يتم إطلاقها باتجاه إسرائيل.   ويشير التقرير إلى أنّه يوم 7 تشرين الأوّل 2023، أي في النهار الذي شنت فيه حركة "حماس" هجومها الشهير على إسرائيل تحت عنوان "طوفان الأقصى"، أطلقت الحركة أكثر من 4000 صاروخ من قطاع غزة باتجاه البلدات والمعسكرات الإسرائيلية على الجبهة بين إسرائيل وغزة وباتجاه قواعد أبعد، وكان ذلك يهدف لإجبار القوات الإسرائيلية على اختلافها للاختباء بينما يخترق المسلحون الفلسطينيون الأسوار عند الحدود بين غزة والمستوطنات المحاذية لها.   ويضيف: "إن صواريخ حماس كانت غير دقيقة بينما القبة الحديدية صُممت لاكتشاف واعتراض الصواريخ التي تحلق على مسار من شأنه أن يضرب المناطق المأهولة بالسكان فقط، لكن الصواريخ الضخمة لحماس اخترقت خطوط الدفاع الجوي".   ويشير التقرير إلى أن "حماس" وحركة "الجهاد الإسلامي"، أطلقتا عشرات آلاف الصواريخ باتجاه الأراضي الإسرائيلي، وتابع: "كذلك، تمّ إطلاق طائرات مسيرة انتحارية صغيرة الحجم للغاية بالإضافة إلى طائرات مُسيرة محملة بالقنابل باتجاه المستوطنات في المنطقة المحيطة بغزة وباتجاه النقب الغربي".   وأكمل: "لقد استمرت النيران كل يوم لعدة أشهر، وفي بعض الأحيان بمعدل وابل من النيران كل ساعة أو ساعتين. إن الصواريخ التي يطلقها مسلحو حماس من المدفعية سهلة الاستخدام للغاية، ولا تعتمد على الطقس أو المعدات الخاصة، وقد تم إطلاقها حتى بعد دخول القوات الإسرائيلية إلى مناطق الإطلاق. هنا، نجحت فرق البطاريات الدفاعية في اعتراض وإسقاط ما لا يقل عن 90% من كل دفعة صاروخية، وفي كثير من الأحيان بنسبة 100%؛ على الرغم من تفاوت معدلات إطلاق النار، وتركيبات الصواريخ من أنواع مختلفة ومسارات مختلفة، وكل جهود حماس".   ماذا عن جبهة لبنان؟   أيضاً، يقول التقرير إنه "على الجبهة بين لبنان وإسرائيل، كان ينتظر فرق القبة الحديدية وسلاح الجو بأكمله تحديا أكثر تعقيداً، ويتمثل في أن مقاتلي حزب الله كانوا على استعداد لاستهداف البطاريات الدفاعية عبر تحديد مواقعها وضربها"، وأضاف: "إلى جانب الهجمات الصاروخية التي تتعدى بأضعاف مضاعفة ما يستطيع مسلحو حماس في غزة إطلاقه، شكّل حزب الله تهديدين خطيرين فريدين من نوعهما".   ويُكمل: "التهديد الأول هو الصواريخ الموجهة بصرياً، وهي سلاح مضاد للدبابات يسمى (ألماس) وتم تطويره على أساس صاروخ سبايك الإسرائيلي. والحقيقة هو أنّ صاروخاً كاملاً وصل إلى أيدي حزب الله في لبنان، وتم نقله إلى إيران، حيث تم تطويره".   وأضاف: "يستخدم صاروخ ألماس كاميرا ذكية مثبتة في مقدمته، حيث يمكن للمشغل تثبيته على الهدف، وسيقوم الصاروخ بتحريك أدوات التحكم لإبقائه في وسط الإطار، وبالتالي ضرب الهدف بدقة. الخيار الأكثر خطورة هو إطلاق الصاروخ في الاتجاه العام للهدف، والعثور عليه في الطريق عبر الكاميرا وبالتالي تحديده. بهذه الطريقة، لن يحتاج المشغل إلى الخروج من مكان اختبائه في الشجيرات ويمكنه الضرب حتى في حالة عدم وجود خط رؤية".   وأردف: "إنَّ صاروخ ألماس الذي يصيب أحد مكونات بطارية القبة الحديدية سوف يؤدي إلى تدميرها، ولا توجد وسيلة لكشف هذا الصاروخ وإسقاطه في الوقت المناسب؛ فهو صغير الحجم، ومدة طيرانه قصيرة، ومساره منخفض، ونافذة اعتراضه معدومة، ويمكن التعامل معه بوسائل نشطة مثل نظام واقي الرياح الذي تحمله الدبابات وناقلات الجند المدرعة ـ ولكن لا يوجد شيء من هذا القبيل بالنسبة لبطاريات الدفاع الجوي. ومن المرجح أن تتعرض فرقة حزب الله التي عثرت على بطارية مكشوفة في الميدان وأطلقت صاروخ ألماز للضرب أيضاً".   وقال التقرير: "التهديد الثاني هو الطائرات من دون طيار والطائرات الانتحارية الصغيرة ، التي يتم توجيهها إلى هدفها باستخدام نظام تحديد المواقع العالمي أو الكاميرا، والتي يتم إطلاقها من مسافات بعيدة وتجعل أنظمة الكشف صعبة. في الواقع، استخدمها حزب الله كثيرًا لتدمير أجهزة الاستشعار نفسها، فقد تم إسقاط بالون المراقبة المتقدم تل شميم بواسطة طائرة من دون طيار انتحارية، كما أصابت طائرات بدون طيار متفجرة هوائيات وأجهزة الكشف على طول الحدود بالكامل، من مزارع شبعا إلى رأس الناقورة".   وأكمل: "رغم أن القبة الحديدية تتميز ببراعة إسقاط الطائرات من دون طيار، إلا أنها لم تتمكن من صدّ الطائرات التي تسللت على ارتفاع صفر، أو انطلقت على نحو متعرج في الوديان بين لبنان وإسرائيل، فاكتشافها حصل متأخراً وبالتالي أصابت العديد من الأهداف".   ويكشف التقرير أن المقاتلين في لبنان وغزة بنوا نظاماً لتعقب البطاريات الدفاعية على مدى سنوات بالتعاون مع إيران، مشيراً إلى أن هذا الأمر مكنهم من اكتشاف مواقع القبة الحديدية ومراقبتها تكنولوجياً وعبر وسائل مختلفة، بالإضافة إلى الاستفادة من شبكة عملاء داخل إسرائيل تعمل على تقديم معلومات لحزب الله وحماس بشأن القبة الحديدية".   ويوضح التقرير أن إسرائيل تعاملت مع التحديات المختلفة التي هددت بطاريات القبة الحديدية، وأساس ذلك هو أن النظام الدفاعي كان مرناً وسط وجود احتياطيات في الميدان بعضها مخفي، وأكمل: "كذلك، لجأت البطاريات إلى التمويه والروتين الديناميكي وذلك عبر تغطية وإخفاء منصات الإطلاق، إلى جانب نقلها داخل قطاع نشر البطارية مما جعل من الصعب على المراقبين دراسة وتوقع الحركة التي ستحصل على صعيد البطاريات".   وختم: "كان الرد الآخر تكنولوجياً، فقد قامت إسرائيل بتفعيل سلسلة طويلة من الأنظمة لتشويش اتصالات حزب الله وأجهزة الاستشعار، بحيث لا يتمكن من الحصول على قراءات دقيقة للموقع. كذلك، أضيف تشويش هائل على نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) - بحيث حتى لو وجد مقاتلو الحزب وحماس شيئا في الأفق، فلن يتمكنوا من تحديد موقعه بسهولة وسرعة". المصدر: ترجمة "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • اكتشف المكون السري الذي يعزز فوائد الماء بالليمون في مقاومة الشيخوخة
  • ماذا يحدث للرجال عند تناول الثوم يوميا؟
  • «البيئة»: مصر اتخذت خطوات عديدة لتوطين فكر تحويل المخلفات إلى طاقة
  • 4 أنواع مختلفة .. أسرع طريقة لعمل المخللات قبل استقبال شهر رمضان
  • اكتشفوا أخطر صاروخ في لبنان.. هدّد إسرائيل مرات عديدة!
  • 4 فوائد أساسية.. لماذا يجب عليك تناول البرتقال يوميا؟
  • طريقة عمل بودينج البيض المسلوق والكاكاو الخام.. وجبة صحية ومغذية
  • فرص وتحديات عديدة.. توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 15 فبراير 2025
  • وصفة طبيعية للتخلص من دهون البطن وتنظيف القولون بفعالية .. فيديو
  • توجيهات وزارة التّربية والتّعليم بشأن الرّسوم المحليّة لامتحانات الشّهادة الثّانويّة للعام 2024م