«الأعلى للجامعات» يكشف الفئات المستثناة من قواعد تنسيق 2023
تاريخ النشر: 4th, July 2023 GMT
كشف المجلس الأعلى للجامعات ما يحمله بند الإعفاءات بتنسيق الجامعات 2023، حيث تستمر قواعد تنسيق القبول بالجامعات، أسوة بالعام الماضي وأبرزها قاعدة إعفاء 1500 طالب من أوائل الجمهورية بمرحلة الثانوية العامة 2023 بواقع «500 من كل شعبة سواء علمي علوم، علمي رياضة، أدبي» من قواعد التوزيع الجغرافي، والمصروفات الدراسية في البرامج العامة بالجامعات الحكومية.
أخبار متعلقة
«الأعلى للجامعات» يحدد موعد انطلاق تنسيق اختبارات القدرات 2023
تنسيق الجامعات 2023.. شروط قبول طلاب الشهادات المعادلة «العربية والأجنبية» (تفاصيل)
بعد «الخاصة».. حقيقة زيادة المصروفات الدراسية بالجامعات الأهلية
مكتب تنسيق الجامعات 2023 بجامعة عين شمس يستعد لاستلام مهام عمله
تنسيق 2023.. «الأعلى للجامعات» يحسم موقف 5 كليات من التوزيع الإقليمي والجغرافي
تنسيق 2023.. «الأعلى للجامعات» يخفض نسبة قبول طلاب الانتساب
وأكد المجلس الأعلى للجامعات على قبول الطلاب المصريين بمكتب بالتنسيق على الشهادات الأصلية والموثقة فقط ولا يقبل أي مستند آخر عوضًا عن ذلك، ويتم القبول تنسيق الطلاب عن طريق مكتب تنسيق القبول والجامعات لمرة واحدة فقط مع التأكيد على عدم ترشيح من سبق ترشحه الجامعات الحكومية المصرية.
وشدد المجلس على استثناء الطلاب أبناء الأشخاص ذوي الإعاقة من قواعد التحويل والتوزيع الجغرافي المقررة من المجلس الأعلى للجامعات، بحيث يسمح لهم بالالتحاق بالجامعات القريبة من محال إقامتهم وذلك عن طريق الجامعة مباشرة، وفقًا للقواعد المعمول بها السنوات الماضية.
ويتم استثناء الطلاب المصريين من ذوي الإعاقة الحركية أو المكفوفين أو الصم والبكم بمختلف فئاتهم وطلاب الدمج من شرط المجموع الكلي والحصول على 50% على الأقل في الشهادة الثانوية العامة المصرية والشهادات الفنية والعربية والأجنبية المعادلة والحصول على 70% على الأقل في الشهادات الفنية المصرية وذلك عند الالتحاق ببعض الكليات النظرية.
الفئات المستثناة من قواعد تنسيق 2023 تنسيق الجامعات 2023 تنسيق الجامعات المصرية تنسيق الجامعات والمعاهد تنسيق الكليات 2023 تنسيق الكليات العلمية 2023 تنسيق قبول الجامعاتالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات 2023 تنسيق قبول الجامعات تنسیق الجامعات 2023 تنسیق 2023
إقرأ أيضاً:
الأكاديمية العربية تتصدر قائمة الجامعات غير الحكومية في مصر
أعلن الدكتور عمرو عزت سلامة، الأمين العام لاتحاد الجامعات العربية، اليوم الجمعة، عن نتائج النسخة الثانية من التصنيف العربي للجامعات لعام 2024، والذي تم بالتعاون مع جامعة الدول العربية والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) واتحاد مجالس البحث العلمي العربية.
وأسفرت نتائج التصنيف العربي للجامعات عن حصول الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري على المركز الأول كأفضل جامعة -غير حكومية- في مصر ، كما حصلت على المركز الـ(11) بين الجامعات المصرية بشكل عام -حكومية وغير حكومية ـ ، واحتلت المركز والـ34 على المستوي العربي.
وأكد الدكتور عمرو سلامة، أن الهدف من هذا التصنيف هو تحسين مخرجات التعليم العالي والبحث العلمي في العالم العربي، مشيراً إلى أن التصنيف يستخدم معايير حديثة تتماشى مع المتطلبات الحالية للجامعات، إلى جانب تصنيفات الجامعات الدولية الأخرى.
وأوضح "سلامة"أن التصنيف يعتمد على دقة وموضوعية المؤشرات المستخدمة، والتي تشمل جودة التعليم والتعلم، وتميز أعضاء هيئة التدريس، بالإضافة إلى البحث العلمي، والابتكار، والتعاون الدولي والمحلي، وخدمة المجتمع.
واضاف أن التصنيف شهد مشاركة 180 جامعة من مختلف الدول العربية، منها 48 جامعة من مصر، و41 من العراق، و17 من اليمن، و17 من الأردن، و12 من ليبيا، وعشر جامعات من السعودية، وسبع من فلسطين، وست من الجزائر، وست من تونس، وخمس من الإمارات، وأربع من سوريا، وجامعتان من الصومال ولبنان، وجامعة واحدة من البحرين، وجامعة واحدة من الكويت، وأخرى من المغرب.
من جانبها نقلت الأمين المساعد لجامعة الدول العربية السفيرة الدكتورة هيفاء ابو غزالة ، تحيات معالي الأمين العام للجامعة خلال الإعلان عن نتائج التصنيف العربي للجامعات لعام 2024، وأشارت إلى أن هذا التصنيف يمثل خطوة هامة نحو النهوض بالتعليم العالي والبحث العلمي في الجامعات العربية.
وأكدت "ابو غزالة " أن التصنيف هو الأول من نوعه في المنطقة، ويعكس جهود الجامعة العربية في خلق منافسة بناءه بين الجامعات العربية، ويعتبر الأول على مستوى العالم الذي يأخذ في الاعتبار خصوصية الجامعات العربية، مما يسهم في الارتقاء بالمجتمعات العربية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأضافت أن التصنيف يعكس التزام الدول العربية بتحسين جودة التعليم والبحث العلمي، ويشجع على تبادل المعرفة والخبرات بين المؤسسات التعليمية في المنطقة، مما يعزز من فرص التعاون والتطوير.