أهمية تربية الحيوانات في المنزل
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
تعد تربية الحيوانات في المنزل تجربة غنية ومميزة، إنها تساهم في تحسين الحياة وتضفي جوًا إيجابيًا على البيئة المنزلية. إليك بعض الجوانب الهامة لأهمية تربية الحيوانات.
وتربية الحيوانات في المنزل تحمل العديد من الفوائد والأهمية، ومن بين هذه الفوائد:
1. الرفقة والمرافقة: الحيوانات الأليفة توفر رفقة ومرافقة لأصحابها.
2. تعلم المسؤولية: تربية الحيوانات تعلم الأطفال والبالغين مسؤولية العناية بكائن حي وتلبية احتياجاته.
3. تحسين اللياقة البدنية: النشاط البدني الذي يتطلبه رعاية الحيوانات مثل الجري واللعب يمكن أن يسهم في تحسين اللياقة البدنية.
4. الاسترخاء وتقليل التوتر: الحيوانات الأليفة يمكن أن تساعد في تقليل التوتر وزيادة الاسترخاء من خلال اللمس واللعب.
5. تعزيز التواصل الاجتماعي: تربية الحيوانات يمكن أن تساعد في تعزيز التواصل مع الآخرين عبر مشاركة تجارب ومعلومات حول الحيوانات.
6. توجيه مهارات التربية: قد تساعد تربية الحيوانات في تطوير مهارات التربية والتدريب.
7. توفير دعم عاطفي: تكون الحيوانات مصدرًا للدعم العاطفي والتقدير والمودة.
8. تشجيع النشاط والاندماج في الأنشطة المجتمعية: بعض الأنشطة مثل المشي مع الكلب يمكن أن تشجع على المشاركة في الأنشطة المجتمعية.
9. الترفيه والفرح: الحيوانات يمكن أن تكون مصدرًا للفرح والتسلية من خلال تصرفاتها وحركاتها.
يجب أن تتم تربية الحيوانات بمسؤولية واهتمام لضمان رعايتها الجيدة وتحقيق الفوائد المذكورة مع الاهتمام بصحة وسلامة الحيوانات والإنسان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تربية الحيوانات یمکن أن
إقرأ أيضاً:
هل تعاني من الأرق؟.. 3 خطوات سحرية «هتخليك تنام في دقيقتين»
الحصول على نوم جيد من أساسيات الحفاظ على التوازن الصحي، وعادًة ما تشكو فئة كبيرة من البشر بسبب «الأرق»، أو البقاء في فترات طويلة من التقطع في النوم، ما يفقد عامل الاسترخاء، ويعود ذلك لبعض الضغوط التي تؤثر على جودة النوم؛ إذ يبقى العقل في يقظة من فِرط ما به من تفكير.
في هذا السياق ووفقًا لما ذكرته الدكتورة إيناس علي استشاري الصحة النفسية وتعديل السلوك، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، نوضح بعض الطرق للتحكم في العامل النفسي للعقل، والسيطرة على يقظته، وبالتالي يسهل عملية الدخول في نوم عميق.
خطوات النوم السريعبحسب «إيناس» فإن طريقة النوم تعد المسؤول الرئيسي عن رحلة الدخول في نوم عميق أو متقطع، أو عدم النوم إطلاقًا: «الأمر ليس سهلًا للتعود على الدخول في مرحلة النوم العميق، بل يحتاج إلى الاستمرارية، للحصول على نتائج مبهرة، وإذا نجح الشخص في تطبيق الخطوات بشكل صحيح، من المؤكد أنه سيحصل على النوم بسرعة في أقل من دقيقتين».
وقد أشارت استشارية الصحة النفسية بضرورة تطبيق بعض الأمور من أجل الحصول على نوم هادئ، ومنها ما يلي:
تمارين الاسترخاءتراخي العضلات أمر يستحق الاهتمام والتطبيق بشكل يومي؛ إذ يخلص من التوتر والقلق، ويساهم في الحصول على فترة نوم بجودة عالية، وبيّنت «إيناس» الطريقة الصحيحة للتراخي، على أن تبدأ بإرخاء عضلات الوجه والفك، ومن ثم النزول إلى منطقة الذراعين واليدين، وبالمرحلة الأخيرة القدمين، وذلك عن طريق غلق الأعين و تخيُل الغرق في حالة من الاسترخاء التام، وخروج كل الطاقة السلبية من كل عضلة.
تمارين الشهيق والزفيرأوضحت استشارية الصحة النفسية أن عملية الشهيق والزفير تساعد على النوم بطريقة سريعة وسهلة، على أن يكون التنفس من الفم، في مقابل زفير الهواء بضعف عدد استنشاقات الهواء التي اُخذت.
تناول الينسون والبابونجمن المشروبات التي تساعد على الاسترخاء والدخول في النوم بسرعة، الينسون المغلي أو عشبة البابونج، ذلك لما يحتويانه من مركبات مهدئة للأعصاب، ما يساعد على الاستقرار النفسي.