كيف يساهم تيشيرت «القاضية ممكن» في مساعدة أبناء غزة؟.. الأغلى في تاريخ أفشة
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
في إطار الدعم المستمر لغزة، التي تتعرض لقصف متواصل من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، يسعى عدد من المشاهير للمساهمة في عمليات الإغاثة لأبناء القطاع.
كيف يساهم قميص «القاضية ممكن» في مساعدة أهالي غزة؟موقف جديد كان بطله محمد مجدي أفشة، لاعب فريق الكرة الأول بالنادي الأهلي، الذي قرر التبرع بما وصفه بـ«الأغلى في تاريخي»، من أجل دعم أبناء غزة، الذين يعيشون تحت الحصار والقصف المستمر منذ أكثر من شهر، وتحديدا منذ يوم 7 أكتوبر الماضي، الذي شهد تنفيذ الفصائل الفلسطينية عملية «طوفان الأقصى».
أفشة قرر التبرع بأرباح القميص الأغلى في مشواره الكروي، وهو الـ«تيشيرت» الذي ارتداه خلال مباراة القرن أمام الزمالك في نهائي دوري أبطال أفريقيا عام 2020، والذي سجل خلاله أغلى هدف في تاريخه الشهير بـ«القاضية ممكن»، والذي منح المارد الأحمر واحدة من أهم البطولات في تاريخه.
«ميغلاش عليهم»، هكذا أعلن صانع ألعاب الأهلي، في تصريحات تلفزيونية بعد مواجهة فريقه أمام سيراميكا بالدوري، بيع تيشيرت هدف «القاضية ممكن» في مزاد، وتخصيص أرباحه لمساعدة أبناء غزة في حربهم ضد العدوان الإسرائيلي.
واختار «أفشة» اليوم الأربعاء، للإعلان عن تبرعه بأرباح قميص «القاضية ممكن» تزامنا مع وصوله إلى المباراة رقم 200 مع الأهلي خلال مواجهة سيراميكا كليوباترا، في اللقاء المؤجل بينهما من الجولة الثانية لمسابقة الدوري المصري الممتاز، والتي حسمها المارد الأحمر بهدفين لهدف.
وسجل أفشة هدف الفوز للأهلي في مرمى سيراميكا كليوباترا، في الدقائق الأخيرة من عمر المباراة، كما حصد جائزة أفضل لاعب في اللقاء، في يوم استثنائي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أفشة أفشة الأهلي الأهلي وسيراميكا أبناء غزة
إقرأ أيضاً:
المفتي: العالم يحتاج إلى مساعدة الفقراء ومساندة الدول الضعيفة بدلا من الحروب
قال الدكتور نظير عياد مفتي الديار المصرية، إن العالم قد يواجه الكثير من التحديات والأزمات والمصائب، ويحتاج إلى من يعمل على إعادته إلى صوابه، ويأخذه إلى رشده، وتخليصه من أضرار الوثنية والمادية والتحرر المنفلت، والتدين المزعوم.
وتابع مفتي الديار المصرية، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج اسأل المفتي المذاع على قناة صدى البلد، أن العالم يحتاج إلى مساعدة الفقراء، ومساندة الدول الضعيفة، بدلا من الحروب التي قطعت الأوصال ومزقت الدول، ولم يستفد منها إلا الدول القوية.
وأردف: هناك تلاقي في الرسائل السماوية، في وحدة الهدف والمقصد والغاية، ونشاهد أن المصلحة غلبت الحق، والقوة بطشت بالضعيف، والدين الذي سيحرك القلوب ويهديها.
وذكر الدكتور نظير عياد مفتي الديار المصرية: الصلاة على النبي متاحة ومباحة وليس بها حرج بأي وقت، وإن الجماع من مبطلات الصوم والغيبة والنميمة ذنوب كبيرة".