اللجنة الأولمبية تكشف موعد تنظيم تظاهرة نسوية بتلمسان
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
كشفت اللجنة الأولمبية والرياضية، اليوم الأربعاء، عن تنظيم لجنة المرأة التابعة لها تظاهرة نسوية يومي 9 و 10 نوفمبر 2023.
وقالت أن التظاهرة ستكون بالتعاون مع مديرية الشباب والرياضة بولاية تلمسان، كما كشفت عن البرمجة المتمثلة في أن الفعاليات ستنطلق يوم 9 نوفبمر 2023 بداغية من الساعة 15:30 بالحظيرة الوطنية بهضبة لالة ستي.
كما أكدت أنه ستبرمج محاضرة حول المرأة والرياضة بتأطير نخبة من إطارات اللجنة الأولمبية والرياضية الجزائرية عل رأسهم البطلة الأولمبية حسيبة بولمرقة يتخلل هذه المحاضرة تكريم للبطلات اللواتي شرفن ولاية تلمسان.
إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مطالبات للجنة الأولمبية بالتدخل السريع في تعديلات قانون الرياضة
أبدت مصادر من داخل اللجنة الأولمبية المصرية تعجبها من غياب دور اللجنة فى التعديلات الخاصة بقانون الرياضة التى تجري حاليا ويتم التجهيز لها فى ظل الدور المهم الذى يفترض أن تقوم به اللجنة فى ظل كونها رأس الرياضة المصرية والتأكد من توافق التعديلات مع المواثيق الدولية.
وكانت الأندية الشعبية والجماهيرية طالبت اللجنة الأولمبية المصرية بالتدخل والقيام بدورها فى التعديلات من أجل أن تتوافق مع كافة المواثيق والتشريعات الأولمبية الدولية.
وقالت مصادر مطلعة إن اللجنة الأولمبية كان يفترض أن تكون في صدارة المواجهة دفاعًا عن استقلالية الحركة الأولمبية، ولكن اتخذت موقف الصمت ولم تصدر عنها أى بيانات بخصوص التعديلات، مطالبة اللجنة الأولمبية المصرية بالتدخل وعرض كافة التعديلات لمناقشاتها والتأكد من توافقها مع المواثيق الدولية.
وأكدت المصادر أن المقلق في الأمر هو أن كل ما يصدر من تواصل مع اللجنة الأولمبية الدولية يُعلن فقط من خلال المتحدث الرسمي لوزارة الشباب والرياضة، في تغييب واضح للجنة الأولمبية المصرية، ما يُعد سابقة في علاقة المؤسسات الرياضية المحلية مع نظيراتها الدولية.
وفي ظل هذا المشهد، عبّرت الأندية عن استيائها من الضبابية التي تسيطر على بيانات الوزارة، والتي تفتقر إلى التطمينات الكافية بشأن مستقبل الأندية الشعبية. كما أشارت المصادر إلى حالة من انعدام الشفافية في عرض التعديلات، ما يفتح الباب أمام موجة من الشكوك والتخوفات حول أهداف التعديلات وتأثيرها على التوازن القائم بين المؤسسات الرياضية.