«الأعلى للجامعات» يحدد موعد انطلاق تنسيق اختبارات القدرات 2023
تاريخ النشر: 4th, July 2023 GMT
تستعد وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لانطلاق تنسيق الجامعات 2023، وذلك عقب انتهاء امتحانات الثانوية العامة 2023، التي من المقرر أن تنتهي 13 يوليو الجاري، من خلال البدء باختبارات القدرات بالكليات التي تشترط اجتياز هذه الاختبارات للالتحاق بها.
أخبار متعلقة
تنسيق الجامعات 2023.. شروط قبول طلاب الشهادات المعادلة «العربية والأجنبية» (تفاصيل)
تنسيق 2023.
بعد «الخاصة».. حقيقة زيادة المصروفات الدراسية بالجامعات الأهلية
مكتب تنسيق الجامعات 2023 بجامعة عين شمس يستعد لاستلام مهام عمله
تنسيق 2023.. «الأعلى للجامعات» يحسم موقف 5 كليات من التوزيع الإقليمي والجغرافي
ومن ثم من المقرر أن تبدأ أعمال التنسيق باختبارات القدرات في الأسبوع الثالث من شهر يوليو الجاري، وفقًا لما هو معمول به في السنوات السابقة بأن تبدأ الاختبارات عقب انتهاء أعمال امتحانات الثانوية العامة مباشرة.
وفي هذا الصدد، أكد المجلس الأعلى للجامعات إلغاء اختبارات القدرات للطلاب الحاصلين على الشهادات الثانوية العامة وما يعادلها «أجنبية وعربية» والشهادات الثانوية الفنية بالنسبة لكليات «الإعلام، التمريض، المعهد الفني للتمريض، المعاهد الفنية الصحية، الجامعات التكنولوجية، كليات التكنولوجيا والتعليم»،
يضاف إلى ذلك إلغاء الاختبارات «المعرفية»، التي كانت مدرجة مع اختبارات القدرات للكليات، واستمرار العمل بنظام اختبارات القدرات «المهارية» بالنسبة لباقي الكليات التي تشترط النجاح في اختبارات قدرات الفنون أو اللياقة بعد انتهاء امتحانات الثانوية وقبل بدء أعمال مراحل التنسيق وفقًا للقواعد المعمول بها في هذا الشأن.
وسيتم إجراء اختبارات القدرات لكافة الكليات التي يتطلب الالتحاق بها اجتياز اختبارات القدرات، وهي «التربية الرياضية، التربية الموسيقية، التربية الفنية، التربية النوعية شعب -تربية فنية، وتربية موسيقية- شعبة المسرح التربوي بكلية التربية النوعية بجامعة المنصورة فقط، الفنون التطبيقية، التربية شعب- تربية فنية، وتربية موسيقية- الفنون الجميلة فنون وعمارة» وذلك عقب انتهاء امتحانات الثانوية العامة مباشرة، بذات قواعد وإجراءات اختبارات القبول المعمول بها في العام الماضي دون تغيير.
تنسيق الجامعات 2023 اختبارات القدرات إجراء اختبارات القدرات اختبارات القدرات إلكترونيًا اختبارات القدرات الخاصة بالكليات اختبارات القدرات المؤهلة للكلياتالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات 2023 امتحانات الثانویة الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
الأعلى عالمياً.. حصيلة مروعة لاستهداف المرافق الصحية في لبنان
قالت منظمة الصحة العالمية الجمعة، إن قرابة 230 عاملاً صحياً ومريضاً قتلوا في لبنان منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة عقب هجوم حركة حماس على في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023.
وأفادت المنظمة بأن "قُتل 226 عاملاً صحياً ومريضاً في لبنان، وأصيب 199 آخرون، في الفترة من 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 إلى 18 نوفمبر (تشرين الثاني) 2024".وأكد عبد الناصر أبو بكر، ممثل المنظمة في لبنان أن "هذه الأرقام مقلقة للغاية".
واوضحت منظمة الصحة العالمية في بيان أن هذه الأرقام تأتي من نظام ترصُّد الهجمات على الرعاية الصحية في جميع أنحاء العالم.
خسائر لبنان بسبب الحرب تقترب من 20 مليار دولار - موقع 24ارتفع حجم خسائر لبنان، بسبب الحرب الإسرائيلية المستمرة في الجنوب، إلى قرابة 20 مليار دولار. ومنذ الهجوم على اسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 والذي أدى إلى اندلاع الحرب في قطاع غزة، يشن حزب الله اللبناني هجمات من لبنان ضد إسرائيل، تحولت إلى حرب مفتوحة في سبتمبر (أيلول).
وتسبب تصاعد الأعمال القتالية في دمار ونزوح واسع النطاق في لبنان.
ومنذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، "ثبت أن 47% من الهجمات على مرافق الرعاية الصحية، أدت إلى وفاة عامل صحي واحد أو مريض واحد على الأقل في لبنان" بحسب بيان المنظمة.
وأشار البيان إلى أنها "أعلى نسبة مسجلة في أي صراع دائر اليوم في شتى أنحاء العالم".
وعزا أبو بكر هذا المعدل المرتفع إلى تزايد عدد سيارات الإسعاف التي طالها القصف في لبنان.
وعلى سبيل المقارنة، يبلغ المتوسط العالمي 13,3%، بناء على أرقام نظام منظمة الصحة العالمية لترصُّد الهجمات على الرعاية الصحية في 13 بلداً أبلغت عن هجمات في الفترة نفسها، أي من 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 إلى 18 نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، من بينها أوكرانيا والسودان والأراضي الفلسطينية المحتلة.
ونقل البيان عن حنان بلخي، المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط "يجب أن تكون هناك عواقب لعدم التقيد بالقانون الدولي، وينبغي دائما التقيد بمبادئ الحذر والتمييز والتناسب".
البنك الدولي يكشف خسائر مروّعة في لبنان - موقع 24ألحق التصعيد في لبنان، أضراراً بنحو 100 ألف وحدة سكنية، كما أفاد تقرير صادر عن البنك الدولي، اليوم الخميس، في حين تجاوزت الخسائر الاقتصادية في البلاد 5 مليارات دولار، خلال أكثر من عام من القتال بين تنظيم حزب الله وإسرائيل. وأضافت "أن الهجمات العشوائية على الرعاية الصحية تُعدُّ انتهاكاً لحقوق الإنسان والقانون الدولي، ولا يمكن أن يصبح هذا هو الوضع الطبيعي الجديد، لا في غزة ولا في لبنان ولا في أي مكان".
يعاني النظام الصحي في لبنان من ضغوط شديدة، حيث توقفت 15 مستشفى من أصل 153 مستشفى عن العمل، أو تعمل جزئياً، بحسب المنظمة.