كنز لا يقدر بثمن.. تعرف على فوائد الحمص المسلوق
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
قدم الدكتور خالد يوسف خبير التغذية العلاجية عبر صفحته الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك،فوائد الحمص المسلوق للجسم..
1. مدرّ للبول.
3. يعالج المفاصل وآلامها، وخاصّة عظام الظهر.
5. منشّط للأعصاب.
7. يفتت الحصو المتراكم على الكلى، كما أنه يفتت الحصو الموجود في المسالك البولية.
9. يحافظ على صحّة القلب، ويقيه من التعرّض إلى الجلطات القلبية.
11. يحافظ على صحة الأوعية الدموية، ويقيها من التصلب.
13. يفتح سدّد الطحال، والكبد.
15. يحمي الجسم من الإصابة بأمراض السرطان، وسرطان القولون.
17. يحفّز نمو الشعر الجديد.
19. يخفض من نسبة الكولسترول الضار في الدم، ويرفع الكولسترول النافع في الجسم.
21. ينظّم مستوى السكر في الدم، حيث يخفض من نسبة السكر لمرضى السكري.
23. يبني العضلات، ويساعد في أداء وظائفها.
25. يبني الأنسجة في الجسم، ويصلحها في حالة التلف.
27. يعطي الجسم القوة، والنشاط.
29. يوفّر البروتين الضروري لنمو جسم الأطفال الرضع.
31. يخفض من مستوى ضغط الدم المرتفع.
33. يعالج الروماتيزم.
35. يكافح السمنة.
37. مضاد للأكسدة.
38. يحسّن المزاج.
فوائد الحمص المسلوق للجهاز الهضمي:
- يحافظ على صحّة الجهاز الهضمي.
- ينظّم حركة الأمعاء.
- يعالج الإمساك.
- يسهل عملية الهضم.
- يجعل الفرد يشعر بالشبع، وامتلاء المعدة، مما يساعد في تخفيف الوزن
-كما أنه ملين للأمعاء
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأصابة بأمراض الجلطات القلبية الجهاز الهضمي المسالك البولية امراض السرطان سرطان القولون مستوى السكر في الدم
إقرأ أيضاً:
أبو الحمص: جرائم الاحتلال بحق الأسرى تتصاعد وسط تقاعس دولي عن التدخل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين، الرائد أبو الحمص، عن تفاصيل خطيرة تتعلق بجرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق المعتقلين الفلسطينيين، مشيرًا إلى تقرير نشرته صحيفة "الإندبندنت" البريطانية يفضح وحشية التعذيب والانتهاكات المروعة داخل سجون الاحتلال.
أكد أبو الحمص، في بيان صادر عن الهيئة، اليوم الإثنين، أن ما ورد في التقرير يعكس واقعًا مريرًا للأسرى الذين يتعرضون لصنوف التعذيب، بما في ذلك الضرب المبرح، الصعق بالكهرباء، الاغتصاب، والطعن، في ظل غياب أي رقابة دولية فعالة.
وأوضح أن الاحتلال يتعامل مع المعتقلين الفلسطينيين بوصفهم "فريسة" لجنوده، حيث يُمارس بحقهم التنكيل الممنهج، وصولًا إلى تصفيتهم بدم بارد، دون أي مساءلة أو محاسبة.
وأضاف أن تراخي المنظمات الدولية في أداء دورها الإنساني زاد من تغول الاحتلال، حيث ترفض السلطات الإسرائيلية أي تعاون مع هذه الجهات، مما يُفاقم أوضاع الأسرى، الذين باتوا يعيشون أسوأ ظروف اعتقال منذ عقود.
ظروف مأساوية وإعدامات بطيئةأشار أبو الحمص إلى أن أوضاع المعتقلين منذ السابع من أكتوبر 2023، باتت الأكثر دموية، حيث تشهد السجون عمليات تعذيب غير مسبوقة، من بينها التجويع المتعمد، الإهمال الطبي، والإعدامات الميدانية. كما لفت إلى أن بعض مراكز الاعتقال تحولت إلى "مقابر للأحياء"، بسبب الانتهاكات الوحشية التي تُمارس داخلها.
وحذر من خطورة استمرار الاحتلال في استهداف الأسرى دون رادع، مؤكدًا أن مئات المعتقلين يتعرضون لعمليات تنكيل متواصلة، تشمل استخدامهم كدروع بشرية، واحتجاز عائلاتهم كرهائن، إلى جانب سرقة الممتلكات خلال حملات الاعتقال.
أرقام صادمة حول المعتقلين والشهداءوفقًا لهيئة الأسرى، بلغ عدد المعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال نحو 9500 أسير، من بينهم 3405 معتقلين إداريين، و350 طفلًا، و26 أسيرة. كما تحتجز سلطات الاحتلال أكثر من 1555 معتقلًا من غزة تحت تصنيف "مقاتلين غير شرعيين"، وهو رقم لا يشمل كافة الأسرى الغزيين، خصوصًا أولئك المحتجزين في المعسكرات السرية.
ومنذ السابع من أكتوبر، استشهد 62 أسيرًا داخل السجون، من بينهم 40 معتقلًا من غزة تم التعرف على هوياتهم، في حين ترفض سلطات الاحتلال الإفصاح عن مصير العديد من الأسرى الآخرين الذين تعرضوا للإعدام الميداني أو اختفوا داخل المعتقلات.
وأوضح أبو الحمص أن الاحتلال لا يزال يحتجز جثامين 71 أسيرًا شهيدًا، بينهم 60 استشهدوا منذ بدء الحرب الأخيرة، في انتهاك صارخ للقوانين الدولية.
واختتم أبو الحمص بالتأكيد على ضرورة التحرك العاجل من قبل المجتمع الدولي للضغط على الاحتلال لوقف هذه الجرائم، داعيًا إلى محاسبة إسرائيل على انتهاكاتها الممنهجة بحق الأسرى الفلسطينيين.