دارت أحداث الحلقة الرابعة من حكاية «روحى فيك» من مسلسل 55 مشكلة حب، للنجمة عائشه بن أحمد، محمد كيلاني، حول العديد من الأحداث الهامة والمثيرة، وذلك بعد عرضها منذ قليل على شاشة ON.

 

وبدأت أحداث الحلقة الرابعة من حكاية روحى فيك بمشهد فلاش باك يشرح فيه سبب ذهاب «ثابت- نور محمود مع سحر- عائشة بن أحمد» إلى العزبة.

 

 وتوالت أحداث الحلقة برومانسية "سحر - عائشة بن أحمد" وزوجها "خالد - محمد كيلاني"، وذلك بعد أن ذهبت له والمفاجأة أنها رسمت نفس اللوحة الذي كان يرسمها منذ فترة، وقال لها "خالد_  محمد كيلاني" أن هذا دليل على أن أفكارهم وأرواحهم أصبحت واحدة.

 شهدت الحلقة إبداع «خالد_ محمد كيلاني» في تقديم أغنية "يا مسافر وحدك" للموسيقار الراحل محمد عبد الوهاب بصوت وإحساس عالي، مع العزف المميز على الجيتار، وذلك أثناء تواجده مع زوجته "سحر - عائشة بن أحمد" في السيارة.

 

وصل «حازم- فراس سعيد إلى الشيخ حارس- ماجد جاب الله» الذي أخذ منه المال، قبل أن تصل "ندى- هلا السعيد" إلى مكان الشيخ "حارس_ ماجد جاب الله" بعد وضع جهاز التتبع، دون أن يظهر ماذا ستفعل، كما ذهبت "ياسمين- سمر مرسي إلى ثابت- نور محمود الذي كان يتذكر سحر- عائشة بن أحمد"

وانتهت الحلقة على احتضان "سحر- عائشة بن أحمد"، لزوجها "خالد- محمد كيلاني" بعد أن تذكرت من خلال مشهد فلاش باك وهي تعتدي على "سليمان_ محمد عبد العظيم"، عندما كانت بالعزبة بسبب خوفها وهروبها من "أطياف_ ريم رؤوف".

 

تفاصيل حكاية روحي فيك من مسلسل 55 مشكلة حب

وتعرض حكاية "روحى فيك" من يوم الأحد إلى يوم الخميس على قناة ON الساعة 8 مساءً وتعاد الساعة 1 صباحاً والساعة 12ظهراً، كما أن تعرض على قناة ON دراما الساعة 10 مساءً وتعاد الساعة 10 صباحاً والساعة 5 مساءً، بالإضافة إلى عرض الحلقات بالتزامن على منصة watch it الأصلية.

 

جدير بالذكر أن حكاية «روحى فيك» هى الحكاية الرابعة والأخيرة من مسلسل «55 مشكلة حب» والذى تتضمن نخبة من النجوم أبرزهم: النجمة عائشة بن أحمد، نور محمود،  فراس سعيد، محمد كيلاني، هلا السعيد، سمر مرسى، مؤمن نور، محمد عبد العظيم، ريم رؤوف، ألفت إمام وعدد آخر من الفنانين ومجموعة من ضيوف الشرف وعلى رأسهم النجم منذر ريحانة، حسام فياض وآخرين، وهى من إنتاج شركة Art Makers Production للمنتج أحمد عبد العاطى وأشراف عام ماجد جاب الله ومن قصة وسيناريو وحوار أحمد عثمان وإخراج الأردنى محمد لطفى.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حكاية روحى فيك روحى فيك مسلسل 55 مشكلة حب عائشة بن أحمد محمد كيلاني الفن بوابة الوفد عائشة بن أحمد محمد کیلانی روحى فیک

إقرأ أيضاً:

حكاية أطفال الأنابيب (1)

لا زال  الحمل عن طريق تقنية طفل الأنابيب، من أكثر فروع الطب استئثاراً باهتمام الجمهور، وأصبحت مسميات كالتلقيح المجهري متداولة على ألسنة الناس، والسبب بالطبع هو أنه شكَّل أملا للكثير من الأزواج الذين كانت احتمالات الحمل لأمثالهم تكاد تلامس الصفر، من هؤلاء مثلا النساء اللواتي تبين لديهن وجود انسداد في قناة فالوب، وهي القناة التي يمر بها الحيوان المنوي في طريقه للبويضة، ثم ترجع منه البويضة بعد تخصيبها لتستقر في باطن الرحم، و كذلك عندما يكون هناك نقص شديد في عدد الحيوانات المنوية عند الأزواج، إذ بتقنية أطفال الأنابيب تستطيع  استخدام حيوان منوي واحد ليتم به التلقيح المجهري، بينما إذا نقص عدد الحيوانات المنوية عند الرجل عن عشرين مليونا تتدنى إحتمالات الحمل إلى حد كبير.
لويزا براون أول طفلة أنجبت عن طريق أطفال الأنابيب في بريطانيا، بلغ عمرها الآن السابعة و الأربعين، وعاشت حياتها بصحة جيدة، و قد تم الإنجاب في عام ١٩٧٨م على يدى طبيب النساء والتوليد ستبتو ، وزميله الدكتور إدواردز، وهو طبيب بيطري كان له الفضل في نقل تقنية طفل الأنابيب بعد استخدامها بنجاح في حيوانات التجارب إلى الإنسان.  وبعده بدأت تقنيات الحمل بتقنية أطفال الأنابيب تنتشر ببطء شديد في البداية ثم تسارع انتشارها بعد أن اكتسبت موثوقية على المستوى الطبى والاجتماعي و الديني في تسعينيات القرن الماضي. في السعودية ولد أول طفل أنابيب على يدي الدكتور سمير عباس عام ١٩٨٦، و كانت أول حالة في الشرق الأوسط، و بالطبع كان لا بد قبل الترخيص بتقنية أطفال الأنابيب من إجازتها شرعيا، و قد تم ذلك بعد دراسات و مباحثات مستفيضة بين الفريق الطبي الذي خطط ليستفيد الناس من هذه التقنية في العالم الإسلامي، و بين علماء المجمع الفقهي في مكة المكرمة، وكانت الفتوى بالإباحة ،  أصبح هذا النجاح ملهماً لكل الأطباء في الأقطار الإسلامية التي تنافست للحاق بركب الطب. والعالم الإسلامى اليوم  أكثر مناطق العالم من حيث وجود مراكز هذه التقنية، نظرا لاهتمام الناس بالإنجاب.
قد تبدو المسائل سهلة و ميسورة اليوم لكن الأمور لم تكن كذلك، فإن العمل للوصول إلى فهم عملية الإنجاب، بدأ منذ بداية القرن الميلادى الماضى، و في العشرينيات تم تحديد هرموني الاستروجين و البروجستيرون، و هما الهرمونان اللذان لا يمكن فهم ودعم تقنيات الإنجاب بغيرهما، و في عام ١٩٤٣ تم تصنيع هذين الهرمونين وبدأ استعمالهما في علاجات الإخصاب، و في عام ١٩٥٠، بدأت تجربة تقنيات طفل الأنابيب على الفئران والأرانب، و في بداية الستينيات تمت صناعة مجموعات من الأدوية التى تنشط المبيض لكى تتحول البويضات الابتدائية المخزنة فيه إلى بويضات ناضجة جاهزة للتلقيح. و في نهاية الستينيات، أمكن استخراج البويضات الناضجة من المبيض إلى خارج الجسم و تخصيبها بالحيوانات المنوية، و حيث أن هذه العملية تمت في أنابيب المختبر، فقد شاعت تسمية أطفال الأنابيب. في بداية السبعينيات تمت لأول مرة إعادة البويضة المخصبة إلى رحم إمرأة، و لكن المسألة احتاجت عدة سنوات أخري لتكمل البويضة المخصبة نموها داخل الرحم و يكتمل الحمل و تولد لويزا براون. (يتبع)

SalehElshehry@

مقالات مشابهة

  • حاكم الشارقة يصل إلى سلطنة عُمان
  • محمد عبدالسلام يكتب: فرنسيس الإنسان.. زعيم روحي تجاوز الحواجز وبنى جسور الأخوة والحوار
  • هل الرجال أكثر رومانسية من النساء؟ العلم يحسم الجدل
  • المسلماني يكرم رشوان توفيق ومحمد فاضل بـ وسام ماسبيرو للإبداع
  • اليوم.. ماسبيرو يكرم محمد فاضل ومحمد جلال عبدالقوى وسميرة أحمد بمؤتمر مستقبل الدراما
  • سر تصدر رانيا يوسف تريند محركات بحث جوجل
  • حكاية أطفال الأنابيب (1)
  • سيف زاهر يفجر مفاجأة بشأن ثنائي الأهلي المعار
  • أحمد حسن يكشف موقف الأهلي من ضم كريستيانو رونالدو
  • تعليق ساخر من شوبير على مشاركة رونالدو مع الأهلي بمونديال الأندية