أكد اللواء سمير فرج، الخبير الإستراتيجي، أن شبكة الأنفاق التي تستخدمها المقاومة ضد جيش الاحتلال تسبب عقبة كبيرة في إسرائيل، لافتا إلى أن حركة المقاومة حماس تملك مدينة تحت الأرض.

 

وقال  سمير فرج، خلال لقائه مع الإعلامي تامر أمين ببرنامج "آخر النهار" المذاع على قناة "النهار" إن جيش الاحتلال يرفض بكل الطرق دخول الوقود الي قطاع غزة لأنه يعلم جيدا بأن المقاومة سوف تستخدم الوقود في إنارة الأنفاق والعمليات العسكرية ضد جيش الاحتلال.

 

وأوضح الخبير الاستراتيجي، أن حركة المقاومة الفلسطينية تعمل على بناء شبكة الأنفاق المتواجدة تحت الأرض في قطاع غزة منذ أكثر من 12 عاما متواصلة حتى الآن ولديهم تحركات منظمة داخل تلك الأنفاق.


وأشار سمير فرج ، إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يجد صعوبة بالغة علي مدار شهر كامل في الوصول إلى أنفاق قطاع غزة بالإضافة الي عدم نجاحة في اجتياح قطاع غزة بري، مشيرا إلى أن جيش الاحتلال يقصف المدنيين من أجل حفظ ماء الوجه.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جيش الاحتلال سمير فرج الأنفاق حماس قطاع غزة المقاومة الفلسطينية جیش الاحتلال قطاع غزة سمیر فرج إلى أن

إقرأ أيضاً:

قيادي في “حماس”: سلاح المقاومة غير مطروح للتفاوض

#سواليف

قال القيادي في حركة #المقاومة_الإسلامية ( #حماس )، #طاهر_النونو، الجمعة، إن الحركة “آثرت الصمت وعدم الرد على تجاوزات السلطة منذ بدء #الحرب لكن التصريحات الأخيرة كانت صادمة للغاية”.

وأضاف النونو: “لم نتلق رسميا أي مقترحات جديدة بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في #غزة”.

وأكد أن ” #سلاح_المقاومة غير مطروح للتفاوض وسيبقى بأيدينا طالما بقي الاحتلال”.

مقالات ذات صلة دولة إسلامية تستعد لاستقبال نتنياهو المتهم بارتكاب جرائم حرب في غزة 2025/04/26

وأوضح أن الحركة “تأمل أن تمارس الإدارة الأمريكية ضغطا جادا وحاسما على نتنياهو لوقف الحرب على غزة”.

وكانت حركة “حماس” أكدت الخميس، أن “مخرجات اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني، الذي انعقد في رام الله يومي 23 و24 أبريل 2025، جاءت بمثابة خيبة أمل وطنية عميقة”.

وأضافت الحركة في بيان، أن مخرجات الاجتماع، “تجاهلت آمال وتطلعات شعبنا الفلسطيني في الداخل والشتات، الذي ينشد الوحدة الوطنية في مواجهة أكبر الأخطار التي تهدد وجوده وقضيته، وفي مقدّمتها حرب الإبادة الجماعية التي يشنّها الاحتلال على غزة، والتصعيد الاستيطاني التهويدي في الضفة والقدس”.

واستأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر 18 آذار/مارس 2025، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة.

وبدعم أميركي وأوروبي، ترتكب “إسرائيل” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 168 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • قيادي في “حماس”: سلاح المقاومة غير مطروح للتفاوض
  • خبير عسكري: المقاومة تقوم بحرب عصابات واستنزاف لجيش إسرائيل المرهق
  • مروحية عسكرية تجلي مصابين لجيش الاحتلال من رفح جنوبي قطاع غزة
  • مروحية عسكرية تجلي مصابين لجيش الاحتلال من رفح
  • تصعيد أم تسوية.. ما المتوقع بعد اشتداد وتيرة عمليات المقاومة بغزة؟
  • أنباء عن مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين بمعارك مع المقاومة في غزة
  • حادث أمني صعب لجيش الاحتلال في غزة.. تفاصيل
  • إعلام عبري: وقوع حدث أمني صعب في قطاع غزة وسماع دوي انفجارات كبيرة
  • الكيان يُقِّر: المقاومة ما زالت تملك عشرات آلاف الأنفاق والقضاء على حماس الآن هراء وكذب
  • 19 شهيدًا في غارات لجيش الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر اليوم