استعد لتجربة سينمائية تبقيك على حافة مقعدك!، فيلم "On Fire" الذي يعد بأن يكون أكثر دراما وإثارة وغموضًا لهذا العام، يعرض يوم الأربعاء 8 نوفمبر في دور العرض المصرية بواسطة شركة Four Star Films.
Trailer: 

في قلب الغابات العميقة، تواجه عائلة مُنعزلة تعيش في منزل متنقل كابوس يغير حياتهم تمامًا، حيث تصبح محاولاتهم للنجاة هو الهدف الرئيسي الوحيد، يتتبع الفيلم رحلة تلك العائلة لإنقاذ أنفسهم من حريق غابة سريع الانتشار يتجه نحو منزلهم في تلال كاليفورنيا المشجرة، وحيث أن حرائق الغابات تقتل ما يقارب من 4000 أمريكي كل عام.

يروي هذا الفيلم قصة حقيقية لما يبدو عليه الهروب من هذا الرعب الذي لا يمكن التنبؤ به.

قصة فيلم On Fire

"On Fire" ليس مجرد فيلم؛ إنه تجربة مكثفة تكشف روح الإنسان التي تصارع من أجل البقاء على قيد الحياة في وجه كارثة طبيعية هائلة. قم بالاستعداد لمشاهدة  صمود العائلة، وشجاعتها، ومدى تصميمها على حماية بعضها بعضًا.

الفيلم من إخراج الثنائي الديناميكي بيتر فاشينيلي ونيك ليون، الذي شارك في تأليفه أيضاُ مع رون بير، ويضم هذا الفيلم فريقًا مميزًا من الممثلين يتضمن بيتر فاشينيلي وفيونا دوريف وأشر أنجل، وقد اشتهر بيتر من خلال دوره المميز دكتور كولين في سلسلة أفلام توايلايت.

من المقرر أن يتم عرض فيلم ON FIRE خلال الأيام القليلة المقبلة، بواسطة شركة فور ستار برجاء مراجعة مواعيد الحفلات مع دور العرض.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: دور العرض المصرية البقاء على قيد الحياة متنقل الهدف الرئيسي كارثة طبيعية عرض فيلم حرائق الغابات فيلم On Fire

إقرأ أيضاً:

ميقاتي يخوض معركة اخرى على الجبهة الرسمية للبنان!

بعد مرور أشهر طويلة على الفراغ الرئاسي والمعركة السياسية التي خاضها "التيار الوطني الحرّ" ضدّ حكومة تصريف الأعمال باعتبارها فاقدة للصلاحيات، بحسب رأيه، بات من الواضح أن حكومة الرئيس نجيب ميقاتي تمارس مهامها بانسيابية كبيرة بحيث لم يتمكّن أحد من تعطيل دورها رغم كل المحاولات.

 
لستُ هُنا في وارد الحديث عن انتصار أو هزيمة على المستوى السياسي لفريق على آخر، ولكن الأكيد أن هذه المرحلة الحساسة التي مرّت على لبنان، الذي لا يزال عالقاً في منتصف الأزمة، أثبتت أنّ حكومة ميقاتي هي حاجة وطنية وليست كما اعتقد البعض، "تعليمة" سياسية، بحيث كان من غير الممكن ترك البلاد رهينة للفراغ الكامل من دون سلطة قادرة على ممارسة صلاحياتها للامساك بالبلاد خوفاً من انزلاقها التام نحو المجهول.

ولعلّ تراكم الأزمات في لبنان واستفحالها، سواء على المستوى الاقتصادي والمعيشي أو على مستوى ملفّ النزوح السوري السّاخن والموضوع اليوم على طاولة المباحثات، والتي تتصّدى لها الحكومة اللبنانية بحكمة ووعي منذ اليوم الاول على الفراغ الرئاسي في قصر بعبدا، ما هو الا دليلا دامغا على صوابية خيارات ميقاتي بمتابعة مهامه من خلال السلطة التنفيذية لإنجاز العديد من الملفات العالقة بمعزل عن كل المناكفات السياسية والاستهدافات التي طاولته، وهذا ما تعترف به اليوم كل القوى السياسية بلا استثناء، حيث باتت الحكومة معترفاً بها حتى من قبل خصومها السياسيين وعلى رأسهم "التيار الوطني الحر" الذي اعترف بشكل أو بآخر في أكثر من استحقاق، وإن لم يكن بشكل علني، بهذه الحكومة.

من جهة أخرى فإن ظروف الحرب الراهنة، أثبتت أن حكومة ميقاتي تخطّت كونها حاجة داخلية، فهي بالاضافة الى لعبها دوراً جدياً في الحفاظ على أمن لبنان واستقراره ومنع توسّع رقعة الحرب من خلال علاقات ميقاتي الدبلوماسية والدولية الواسعة، ومساعدة المهجّرين اللبنانيين قدر الإمكان وتأسيسها لخطة طوارىء تحسّباً لكل التطورات، أصبحت اليوم حاجة اقليمية ودولية يتباحث معها معظم الديبلوماسيين والموفدين الذين يعملون على خطّ التهدئة مع لبنان.

من هُنا فإنّ حكومة ميقاتي المُعترف بها اليوم بشكل واسع، سواء على المستوى المحلي او الدولي، تخوض معركة اخرى على جبهتها الرسمية تتركّز حول فرملة اندفاعات "حزب الله" في الردّ على العدوان الاسرائيلي، وذلك نظراً للعلاقة الجيدة التي تربط رئيس الحكومة "بالثنائي الشيعي" عموماً، والتواصل المستمر مع "الحزب" لعدم الانجرار الى حرب واسعة مهما كانت التحدّيات والاستفزازات من قِبل العدوّ، اضافة الى صدقيته التي أثنى عليها الجميع محلياً ودولياً ومستوى التوازن في البيانات والتصريحات التي أكدت في اكثر من مرة رغبة ميقاتي بالحفاظ على الوحدة الوطنية من جهة ومتانة العلاقات الخارجية التي تشكّل نقطة قوّة للبنان.

هذا التوازن الذي يقيمه ميقاتي في أشدّ الفترات دقّة وحساسية يثبت يوماً بعد يوم أنه رجل المراحل الصعبة، وما قراره بقبول تولّي رئاسة الحكومة الذي وُصف آنذاك "بالانتحاري" سوى امتداد لفترات لم تكن أقلّ حساسية ترأس فيها الرجل السلطة التنفيذية في البلاد وعبر بها الى برّ الامان. اليوم، ووسط كل التهويلات بحرب وشيكة على لبنان، يتدخّل ميقاتي بخطاب ديبلوماسي يهدف الى حماية لبنان وشعبه… فهل نعبر أيضاً؟!   المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • ميقاتي يخوض معركة اخرى على الجبهة الرسمية للبنان!
  • رانيا فريد شوقي تكشف عن موعد العرض الثاني لـ مسرحية «مش روميو وجوليت» (صورة)
  • توظيف الشباب والوقاية من حرائق الغابات فوق طاولة الحكومة
  • شاهد: عناصر الإطفاء يكافحون حرائق الغابات في البرازيل
  • حرائق الغابات تتضاعف خلال عشرين عاماً جراء الاحترار العالمي
  • دراما "جوابات حراجي القط" بمهرجان فرق الأقاليم المسرحية
  • دراسة: حرائق الغابات القصوى تضاعفت منذ 20 عاماً فى العالم
  • فيديو.. حريق ضخم قرب موسكو يوقع قتلى
  • رغم الحرب.. دور العرض في أوكرانيا تستقبل A Quiet Place: Day One
  • فيلم "ولاد رزق 3" يحصد أرقامًا قياسية بالسينمات أمس