التحفظ على ابنة هبة قطب في قسم شرطة الشيخ زايد.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
شهدت منطقة الشيخ زايد بمحافظة الجيزة، اليوم الأربعاء، مشاجرة بين ابنة الدكتورة هبة قطب خبيرة العلاقات الأسرية الشهيرة وبين موظف بجامعة الدول العربية.
تبادلت دينا هشام، ابنة الدكتورة هبة قطب، خبيرة العلاقات الأسرية، و« موظف» الاتهامات بتعدي كل منهما على الآخر أمام مول هايبر وان.
وقال الموظف، إن «دينا» ضربته باللكمات« بالبوكس»، بينما نفت ابنة هبة قطب ذلك، وأفادت أن العكس هو الصحيح، وأن مشاجرتهما كانت بسبب أولوية المرور في الشارع.
وتحفظت الجهات المعنية على ابنة الدكتورة هبة قطب خبيرة العلاقات الأسرية، والدكتور ع. أ، بأحد الأقسام بالشيخ زايد بسبب تعديها على مسؤول بجامعة الدول العربية في الجراج الخاص لهايبر وان بالشيخ زايد، بسبب خلاف على أولوية المرور.
اتهام ابنه هبة قطب بالتعدي على موظفوقالت دينا في المحضر الذي تم تحريره في قسم أول شرطة زايد «كنت راكنة سيارتي بجراج هايبر وأستعد للخروج بها إلى الشارع، وكانت سيارة المشكو في حقه تسد الطريق، وبعد إعطائي له أكثر من تنبيه بالكلاكسات، فلم يتحرك فاضطررت للتوجه إليه، وطرقت زجاج سيارته ولم يستمع إلىّ، حتى رآني وصدمني بالسيارة لمسافة بعيدة».
ضربتنى بالبوكسومن جانبه، قال الموظف: إن دينا هشمت سيارته، وطرقت بيدها عليها أكثر من مرة، وضربته في وجهه بـ«البوكس».
وكانت أجهزة الأمن بالجيزة تلقت بلاغا بنشوب مشاجرة داخل مول "هايبر وان "بالشيخ زايد مفاده نشوب مشاجرة بين شاب وفتاة وبالانتقال والفحص تبين نشوب مشاجرة بين موظف وابنة الخبيرة الأسرية هبة قطب وتم اصطحاب الطرفين للقسم وتحرر المحاضر اللازمة.
اقرأ أيضاًراقبها غداً.. ظاهرة فلكية جديدة في سماء مصر يمكن تصويرها في هذا التوقيت
كشف لغز سقوط مهندس من الطابق السابع بمول سيتي ستارز
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشيخ زايد حوادث هبة قطب منطقة الشيخ زايد قسم الشيخ زايد هبة قطب
إقرأ أيضاً:
زوجة تلاحق زوجها بدعوى طلاق وحبس بسبب 610 ألف جنيه.. اعرف التفاصيل
أقامت زوجة دعوي طلاق للضرر، ودعوي حبس ضد زوجها، وذلك بعد تخلفه عن سداد نفقة علاجها البالغة 610 ألف جنيه، لتؤكد:" تدهورت حالتي الصحية ليقوم زوجي بهجري، ويتخلي عني بعد زواج دام 9 سنوات، ورفض تحمل مسئولية أولاده رغم يسار حالته المادية".
وأكدت الزوجة بدعواها:" زوجي شهر بسمعتي، وتخلي عني، وتزوج دون علمي، ورفض سداد المبالغ المالية التي انفقتها بعد تدهور حالتي، وطالب أهلي بالتكفل بعلاجي، لأعيش في عذاب بسبب تصرفاته، وظلمه لي، وإلحاقه بي ضرر مادي ومعنوي، مما دفعني إلي طلب حبسه والتمكين من مسكن الزوجية والطلاق للضرر ، بعد أن أصبح يعنفني ويشهر بي ".
وأشارت:" زوجي اتمهني بأنني تسببت بافلاسه، وجعلنى أعيش مأساة بسبب بخله ورفضه الإنفاق علي وأولاده، فقررت الطلاق للضرر، للنجاة بحياتي من عنفه، وطلبت الطلاق فساومني علي التنازل عن حقوقي المسجلة بعقد الزواج، مما دفعني اللجوء لمحكمة الأسرة ".
يذكر أنه عند صدور حكم محكمة الاسرة بتطليق المدعية الزوجة طلقة بائنة للضرر عند اثباتها الضرر الواقع عليها، فإن هذا الحكم يعد حكم ابتدائي يحق للزوج المدعي عليه استئنافه في الميعاد القانوني طبقا لنص قانون المرافعات.
مشاركة