التهجير من غزة إلى سيناء وإسقاط الديون.. باحث يكشف المخطط الخبيث (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
كشف عمرو عمار الباحث الجيوسياسي، تفاصيل عرض إسقاط الديون مقابل تهجير أهالي غزة إلى سيناء خلال الفترة الحالية لإنهاء القضية.
السر وراء رغبة إسرائيل في تهجير أهالي غزة إلى سيناء (فيديو) عاجل - مصر ترد على التصريحات الإسرائيلية بشأن دخول السلاح لقطاع غزة من سيناء مخطط التهجير إلى سيناءوقال في لقاء لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن إسرائيل تعمل على تهجير أهالي غزة وفلسطين بالكامل إلى مختلف الدول العربية المحيطة، لتتحقق نبوءة اليهود واحتلال الخريطة الإسرائيلية الكبرى.
وأوضح أن الحديث عن تهجير أهالي غزة إلى سيناء مقابل إسقاط الديون يجب أن يعلم أنه لا يوجد ثمن لدماء المصريين التي ذابت في رمال سيناء على مدار أكثر من 50 عامًا.
وأضاف أن الحديث عن تهجير أهالي غزة إلى سيناء مقابل إسقاط الديون لن يكون نهاية الأزمة، بل ستعود إسرائيل من جديد لخلق أزمة أخرى نظرًا لأن المخطط هو منع مصر من النهوض على الإطلاق.
وأشار إلى أن إسرائيل فتحت كل الجبهات على مصر ورقعتها اقتصاديًا وظنوا أنها جثة هامدة، لكنهم فوجئوا بالدولة المصرية تعلن عن موقف هو الأقوى تاريخيًا في ظل حرب غزة الحالية ورفضت بشكل قاطع مسألة التهجير حتى مقابل إسقاط الديون.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة صدى البلد عزة مصطفى قطاع غزة عمرو عمار دماء المصريين الإعلامية عزة مصطفى تهجیر أهالی غزة إلى سیناء إسقاط الدیون
إقرأ أيضاً:
باحث: أمريكا تدعم إسرائيل على أرض الواقع رغم حديثها عن وقف إطلاق النار
قال الدكتور أحمد سيد أحمد خبير العلاقات الدولية بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، إنّ المتغيرات الراهنة في المنطقة لا تتغير من حيث استمرار العدوان الإسرائيلي وتحدي الشرعية الدولية واستخدام كل أشكال العدوان ضد الشعب الفلسطيني وارتكاب جرائم الإبادة الجماعية دون وازع أخلاقي أو قانوني.
وأضاف أحمد، في مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن المتغير الثاني هو الازدواجية الأمريكية، ففي الوقت الذي تعلن فيه دعمها لوقف إطلاق النار والتهدئة وتقديم المساعدات الإنسانية، إلا أن العذاب يكمن في باطن هذه الشعارات التي ظاهرها الرحمة.
وأوضح، أن أمريكا تدعم إسرائيل عسكريا على أرض الواقع، وتشجعها على جرائمها ضد الفلسطينيين، وتستخدم حق الفيتو لمنع الوقف الفوري بإطلاق النار، وهو ما شجع حكومة الاحتلال الإسرائيلي على المضي قدما في جرائمه ضد الشعب الفلسطيني واستخدام سلاح التجويع، وتحدي الشرعية الدولية والقرارات الدولية والمناشدات الدولية.