آخر تطورات الحالة الصحية لـ الدكتور هاني الناظر
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
هاني الناظر.. يبحث الكثير من محبي الدكتور هاني الناظر، الأستاذ بقسم الأمراض الجلدية بالمركز القومي للبحوث، بعد تعرضه لوعكة صحية أفقدته القدرة على التواصل مع متابعيه عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، حيث أعلنت أسرته إصابته بنوع من أنواع سرطانات الدم يسمي «ليمفومة بيركت».
وكشف شادي إمام مدير مكتب الدكتور هاني الناظر، عن تطورات الحالة الصحية للدكتور، مشيرًا إلى أن هاني الناظر خرج من غرفة الرعاية المركزة، انتظارًا لخضوعه للجلسة الثانية من العلاج الكيماوي.
وكان شادي إمام نفى في منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي، ما يتردد عن صدور قرار بعلاج هاني الناظر على نفقة الدولة، لافتًا إلى أن هذا لم يحدث حتى الآن.
وأوضح أنه إذا حدث ذلك، فهذا أيضا حق لهذا الطبيب الإنسان الذي أفنى حياته في العمل بالمركز القومي للبحوث حتى تولى رئاسته من عام 2001 حتى عام 2009.
وأضاف مدير مكتب الدكتور هاني الناظر، أن الدكتور تولى عدة مناصب سياسية، وهو من رجال الدولة الشرفاء الذين يستحقون دعم الدولة في هذه المحنة الصعبة، وحدوثه سيكون من تدخل الأساتذة والقيادات التي تعلم قيمة الدكتور هاني الناظر، وأن هذه الفترة والظروف التي يمر بها تحتاج كل الدعم المعنوي والمادي لذلك الرجل الذي يستحق فعلا.
اقرأ أيضاًبعد إصابته بالسرطان.. حقيقة علاج الدكتور هاني الناظر على نفقة الدولة
آخر تطورات الحالة الصحية للدكتور هاني الناظر
سرطان بالدم.. آخر تطورات الحالة الصحية للدكتور هاني الناظر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هاني الناظر الدكتور هاني الناظر دكتور هاني الناظر د هاني الناظر الحالة الصحية للدكتور هاني الناظر مرض الدكتور هاني الناظر مرض هاني الناظر آخر تطورات الحالة الصحية للدكتور هاني الناظر حالة الدكتور هاني الناظر حالة الدكتور هاني الناظر الصحية الحالة الصحية لهاني الناظر حالة هاني الناظر حالة هاني الناظر الصحية تطورات الحالة الصحیة الدکتور هانی الناظر
إقرأ أيضاً:
آخر مستجدات الحالة الصحية لبابا الفاتيكان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت المصادر الطبية منذ قليل أن الحالة الصحية لقداسة بابا الفاتيكان ظلت مستقرة اليوم، حيث لم يتطلب الأمر استخدام التهوية الميكانيكية غير الجراحية، بل اكتفى بالعلاج بالأوكسجين عالي التدفق. وقد أكد الأطباء أن البابا خالٍ من الحمى.
رغم الاستقرار الصحي، أشار الأطباء إلى أن الصورة السريرية لا تزال معقدة، مما يجعل التوقعات الطبية تحت مراقبة دقيقة.
في صباح اليوم، شارك البابا في القداس الإلهي مع الفريق الطبي الذي يعتني به خلال فترة إقامته في المستشفى، حيث تقاسم لحظات من الراحة مع الصلاه.