يمانيون:
2025-03-09@20:44:36 GMT

العدو الصهيوني يدمر محطة تحلية مياه الشرب في غزة

تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT

العدو الصهيوني يدمر محطة تحلية مياه الشرب في غزة

يمانيون../ دمرت قوات العدو الصهيوني محطة تحلية مياه الشرب غرب مدينة خانيونس، لتزيد بذلك معاناة سكان قطاع غزة، الذين يفتقدون الحصول على مياه صالحة للشرب.
وأفاد المركز الفلسطيني للإعلام اليوم الأربعاء، بأن جيش العدو الصهيوني تعمد قصف محطة المياه الوحيدة التي تغذي سكان غرب خانيونس، جنوب قطاع غزة، ومولتها سلطنة عُمان.


وأشار إلى أن السكان الفلسطينيين، في ظل القصف المستمر على قطاع غزة والذي يستهدف المدنيين والبنى التحتية باتوا مضطرين لشرب المياه المالحة والملوثة.
وكانت محطة التحلية قد اُفتتحت في منطقة خانيونس بتمويل عماني عام 2019، حيث كانت بقدرة إنتاجية 12 ألف لتر يومياً. #جرائم العدو الصهيوني بحق غزة‎#فلسطين المحتلةُ#قطاع غزةً#كيان العدو الصهيوني

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: العدو الصهیونی

إقرأ أيضاً:

الفلورايد في مياه الشرب مرتبط بضعف الإدراك لدى الأطفال

توصلت دراسة حديثة إلى أن التعرض للفلورايد أثناء المرحلة الجنينية أو الطفولة المبكرة قد يضعف الإدراك لدى الأطفال.

واجرى الدراسة باحثون في معهد الطب البيئي بمعهد كارولينسكا في السويد، ونشرت في مجلة إنفيرمنتا هيلث بروسبكتيف  Environmental Health Perspectives.، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.

ويوجد الفلورايد بشكل طبيعي في صورة أيونات الفلورايد في مياه الشرب، ولكن تركيزاته منخفضة بشكل عام في إمدادات المياه العامة. وفي بعض البلدان، مثل الولايات المتحدة الأميركية وكندا وتشيلي وأستراليا وأيرلندا، يضاف الفلورايد عادة إلى إمدادات المياه البلدية بنحو 0.7 ملجم لكل لتر لمنع تسوس الأسنان.

تقول ماريا كيبلر، الأستاذة المساعدة في معهد الطب البيئي بمعهد كارولينسكا: "نظرا للقلق بشأن المخاطر الصحية، فإن إضافة الفلورايد إلى مياه الشرب أمر مثير للجدل وقد نوقش على نطاق واسع في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا. وتدعم نتائجنا الفرضية القائلة بأن حتى التركيزات المنخفضة نسبيا من الفلورايد يمكن أن تؤثر على النمو المبكر للأطفال".

وتابع الباحثون 500 أم وأطفالهن في المناطق الريفية في بنغلاديش، حيث يوجد الفلورايد بشكل طبيعي في مياه الشرب، للتحقيق في العلاقة بين التعرض المبكر للفلورايد والقدرات المعرفية للأطفال. وتتشابه التركيزات مع تلك الموجودة في العديد من البلدان الأخرى في جميع أنحاء العالم.

إعلان

وقام علماء النفس بتقييم القدرات المعرفية للأطفال في سن الخامسة والعاشرة، باستخدام اختبارات. تم تحديد التعرض للفلورايد لدى الأمهات والأطفال من خلال قياس التركيزات في عينات البول، والتي تعكس التعرض المستمر لجميع المصادر، مثل مياه الشرب والطعام ومنتجات العناية بالأسنان.

وتقول الدكتورة كيبلر: "أود أن أؤكد أن منتجات العناية بالأسنان مثل معجون الأسنان ليست عادة مصدرا مهما للتعرض لأنها غير مخصصة للابتلاع. الفلورايد في معجون الأسنان مهم للوقاية من تسوس الأسنان، ولكن من المهم تشجيع الأطفال الصغار على عدم بلع معجون الأسنان أثناء تنظيف الأسنان بالفرشاة".

الدكتورة كيبلر: "أود أن أؤكد أن منتجات العناية بالأسنان مثل معجون الأسنان ليست عادة مصدرا مهما للتعرض لأنها غير مخصصة للابتلاع"  (الألمانية) انخفاض القدرات المعرفية

كان متوسط ​​تركيز الفلورايد في بول النساء البنغلاديشيات الحوامل 0.63 ملغ/لتر. يمكن ربط زيادة تركيزات الفلورايد لدى النساء الحوامل بانخفاض القدرات المعرفية لدى أطفالهن في سن الخامسة والعاشرة.

كما أن الأطفال الذين تجاوزت نسبة الفلورايد في بولهم 0.72 ملجم/لتر بحلول سن العاشرة كانت لديهم أيضا قدرات إدراكية أقل من الأطفال الذين كانت نسبة الفلورايد في بولهم أقل، وكانت الارتباطات الأكثر وضوحا بمهارات التفكير اللفظي والقدرة على تفسير ومعالجة المدخلات الحسية.

وكانت التعرضات المرتبطة بضعف النمو الإدراكي أقل من تلك التي تم الحصول عليها عند عتبة منظمة الصحة العالمية والاتحاد الأوروبي الحالية للفلورايد في مياه الشرب، والتي تبلغ 1.5 ملجم/لتر.

ولم يجد الباحثون أي ارتباط ذي دلالة إحصائية بين تركيزات الفلورايد في بول الأطفال في سن الخامسة وقدراتهم الإدراكية.

ويتكهن الدكتور كيبلر قائلا: "قد يكون هذا بسبب وقت التعرض الأقصر، ولكن أيضا بسبب حقيقة أن تركيزات الفلورايد في البول ليست موثوقة بنفس القدر لدى الأطفال الأصغر سنا بسبب الاختلافات الأكبر في كمية الفلورايد التي يتم امتصاصها وتخزينها في الجسم، وخاصة في العظام".

هناك حاجة إلى المزيد من الدراسات

نظرا لأنها كانت دراسة مراقبة، فلا يمكن استخلاص استنتاجات قاطعة حول الأسباب. ومن المهم، وفقا للباحثين، تقييم النتائج الإجمالية للعديد من الدراسات. وسوف يقومون الآن بالتحقيق في الارتباطات في مجموعات سكانية أخرى وإنشاء نماذج تجريبية لتحديد الآليات الجزيئية المحتملة التي تحركها.

وتابع الباحثة: "هناك حاجة لمزيد من البحث لإنشاء أساس قوي لمراجعة المخاطر الصحية للفلورايد وعتبات مياه الشرب والأطعمة ومنتجات العناية بالأسنان، وخاصة للأطفال.. حتى التغييرات الصغيرة في الإدراك على مستوى السكان يمكن أن يكون لها عواقب وخيمة على الصحة العامة".

إعلان

مقالات مشابهة

  • العدو الصهيوني يقطع الكهرباء بشكل كامل عن قطاع غزة
  • الفلورايد في مياه الشرب مرتبط بضعف الإدراك لدى الأطفال
  • محافظ قنا يفتتح محطة مياه حجازة قبلي بعد أعمال الإحلال والتجديد
  • باستثمارات5 ملايين جنيه..محافظ قنا يفتتح محطة مياه حجازة قبلي بعد التجديد
  • رئيس الشيخ زايد تتفقد محطات رفع الصرف الصحي وتنقية مياه الشرب بالمدينة
  • مشايخ مأرب يعلنون تأييدهم قرار قائد الثورة بإمهال العدو الصهيوني لفتح المعابر مع غزة
  • وقفات حاشدة في الحديدة تنديداً بالعدوان الصهيوني على قطاع غزة
  • وقفات حاشدة في الحديدة تنديداً بالعدوان الصهيوني المستمر على قطاع غزة والضفة
  • العدو الصهيوني يواصل إغلاق معبر “كرم أبو سالم” لليوم السادس
  • والي جهة مراكش-آسفي فريد شوراق يترأس اجتماعات استراتيجية لتعزيز الأمن المائي وتسريع مشروع تحلية مياه البحر