قائمة مسائية للدولار.. استقرار في عموم العراق
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
بغداد اليوم- بغداد
تنشر "بغداد اليوم" قائمة مسائية بأسعار صرف الدولار امام الدينار في جميع المحافظات العراقية اليوم الأربعاء (8 تشرين الثاني 2023)، مسجلاً استقراراً عند أكثر من 164 ألف دينار للمائة دولار بينما يبلغ السعر الرسمي من البنك المركزي العراقي 132000 دينار للمائة دولار.
100$=164,200 بغداد
100$=164,250 أربيل
100$=164,250 البصرة
100$=164,300 السليمانية
100$=164,300 دهوك
100$=164,350 کرکوك
100$=164,350 حلبجة
100$=164,300 نينوى
100$=164,350 النجف
100$=164,300 الأنبار
100$=164,350 المثنى
100$=164,350 ذي قار
100$=164,300 كربلاء
100$=164,300 ديالى
100$=164,350 بابل
100$=164,350 واسط
100$=164,300 الديوانية
100$=164,350 صلاح الدين
100$=164,300 ميسان
.المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
صادرات النفط العراقية لأمريكا: هل هي مؤشر على استقرار أم توتر؟
سبتمبر 29, 2024آخر تحديث: سبتمبر 29, 2024
المستقلة/- أعلنت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأحد عن زيادة صادرات العراق النفطية إلى الولايات المتحدة، حيث بلغت 265 ألف برميل يومياً، مرتفعة بمقدار 110 آلاف برميل عن الأسبوع السابق.
هذه الأرقام تثير تساؤلات حول الوضع الاقتصادي للعراق وعلاقاته الدولية، فضلاً عن تأثير هذه الزيادة على الوضع المحلي.
الأرقام تتحدث: زيادة صادرات العراقتظهر البيانات أن صادرات النفط العراقية لأمريكا ارتفعت بشكل ملحوظ، رغم انخفاض متوسط الاستيرادات الأمريكية من النفط الخام بشكل عام. بينما تأتي معظم واردات النفط الأمريكية من كندا (3.912 ملايين برميل يومياً)، تُعتبر الزيادة في الصادرات العراقية علامة على أن العراق لا يزال شريكاً مهماً في سوق النفط العالمي. ولكن هل يعكس ذلك فعلاً استقرار الاقتصاد العراقي؟
تأثير الصادرات على الاقتصاد المحليمع اعتماد العراق الكبير على إيرادات النفط، يتعين على الحكومة معالجة التحديات المرتبطة بهذه الاعتماد. الزيادة في الصادرات إلى أمريكا يمكن أن تؤدي إلى تحسن مؤقت في الأوضاع المالية، ولكن في الوقت نفسه، تظل التحديات الكبيرة قائمة، مثل الفساد، وسوء الإدارة، والنقص في البنية التحتية. كيف ستستثمر الحكومة هذه الإيرادات لتحسين حياة المواطنين؟
العلاقات الدولية: هل تعكس تحولاً؟تعكس زيادة صادرات النفط إلى أمريكا علاقات اقتصادية قد تكون مهمة للعراق، لكن ينبغي عدم إغفال السياسات الخارجية التي تلعب دوراً كبيراً في هذا السياق. في ظل التوترات الإقليمية، هل ستكون زيادة الصادرات علامة على استقرار أكبر، أم أنها مجرد استجابة قصيرة الأمد للاحتياجات العالمية؟
قضايا داخلية: من سيفيد من هذه الزيادة؟تطرح الزيادة في صادرات النفط العديد من القضايا الداخلية. هل سيستفيد المواطنون من الإيرادات الناتجة عن هذه الزيادة؟ أو ستبقى الفوائد محصورة في أيدي الفاسدين؟ يجب على الحكومة وضع سياسات واضحة لضمان أن الإيرادات النفطية تصب في مصلحة الشعب، بدلاً من أن تصبح أداة لزيادة الفساد.