ليما وراشد علي وسالم نجوم «سبورت فور أوول»
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
دبي (الاتحاد)
واصل فابيو دي ليما أيقونة الوصل إبداعه الكروي، بعدما قاد فهود زعبيل لانتزاع صدارة دورينا من العين مسجلاً واحداً من أجمل أهداف الدوري ضمن ثلاثية الإمبراطور الوصلاوي، ليعيد ذكريات كلاسيكو الزمن الجميل لكرة الإمارات، وقدم نجم الأبيض صورة مبهرة للنضج الكروي، منحته جائزة كأس سبورت فور أوول لأفضل لاعب في الجولة السابعة من دوري أدنوك للمحترفين، عن جدارة برصيد77% وذلك للمرة الثانية على التوالي قي الاستفتاء.
وفي فئة أفضل حارس، حصل عليها راشد علي حارس الوحدة 60%، وهو الذي ارتدى قفاز الإجادة وتصدى لركلة جزاء حاسمة أمام عجمان، ساهمت في خطف أصحاب السعادة لأهم ثلاث نقاط للفريق خلال الموسم الحالي، قفزت به من المركز الثامن إلى المركز الخامس بـ 12 نقطة.
وعن جائزة أفضل صافرة في الجولة السابعة، فذهبت إلى الحكم الإماراتي المتميز أحمد سالم، الذي أدار قمة الجزيرة والشارقة باقتدار، ليتحصل على أعلى تقييم من لجنة ترشيح الحكم للجائزة بنسبة 65.8% ليكرر للمرة الرابعة تفوق حكم الساحة الوطني على طاقم الحكام الإيطالي لمباراة عجمان والوحدة بقيادة ميشال فابري.
وجاء في المركز الثاني عادل النقبي (اتحاد كلباء وشباب الأهلي) 17%. وحل ثالثاً في الاستفتاء محمد الهرمودي 15% في لقاء النصر والبطائح.
يذكر أن استفتاء شبكة «سبورت فور أوول» يقتصر على مباريات مسابقة دوري المحترفين أسبوعياً، وتعتمد آلية التصويت في الاستفتاء على تقسيم نسبة 50% للجنة من 25 خبيراً من المحللين والإعلاميين والنقاد الرياضيين، في حين يتم تخصيص نسبة 50% للتصويت الجماهيري لمتابعي الشبكة. أخبار ذات صلة تنويه مهم من شرطة أبوظبي خلفان المسافري: البطائح تعلم الدرس ولن يكرر أخطاء الماضي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ليما رابطة المحترفين الوصل دوري أدنوك للمحترفين العين
إقرأ أيضاً:
الوافي: إدراج حكومة الوحدة والرئاسي ضمن الاستفتاء على حل الأجسام السياسية ضرورة لإثبات الشفافية
ليبيا – أكد المرشح الرئاسي، الشريف الوافي، أن الاستفتاء الذي يلوّح به المجلس الرئاسي لا يمكن إجراؤه إلا في مناخ آمن، مشيرًا إلى أن مثل هذا الاستفتاء يتم عادة بناءً على إيعاز دولي أو دعم من دولة كبيرة، كما حدث في ملف المصرف المركزي الذي تحقق بوساطة خارجية.
وقال الوافي، في منشور عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك“: “كثر الحديث عن ما يلوّح به المجلس الرئاسي بخصوص عملية الاستفتاء. قد لا يكون متعلقًا بحل مجلسي النواب والدولة، لكنه قد يشمل ما أصدرته لجنة الستين، في وقت تتصاعد فيه الخلافات بين المجلسين، حيث يترنح مجلس الدولة بالاختلافات، بينما يتفق الجميع ضد مشروع الاستفتاء على حل المجلسين”.
وأشار الوافي إلى أن عملية الاستفتاء لا يمكن أن تتم إلا في مناخ آمن، وهو ما لم يوفره المجلس الرئاسي، الذي يُعد ملف المصالحة الوطنية أهم ملفاته، وفقًا لمخرجات الحوار السياسي.
وأضاف: “رغم الظروف، سأدعم هذا القرار الأعرج. وإذا قام المجلس الرئاسي بإدراج حكومة الوحدة الوطنية والمجلس الرئاسي ضمن الاستفتاء لحل جميع الأجسام، على أن تتولى هيئة قضائية شؤون الدولة لفترة معينة، عندها سنتأكد من حسن النوايا، رغم قناعتي أن هذا التوجه ليس من وحي المجلس الرئاسي أو مستشاره”.
وختم الوافي بالقول: “أنا على يقين أنها توجيهات دولية أو من دولة كبيرة، تمامًا كما حدث في موضوع المصرف المركزي. شخصيًا، أؤيد ما أطلق عليه التنغيز الذي يقوم به المجلس الرئاسي”.