توضيحات مهمة .. معركة اليوم هي مع أدوات التجسس والرصد بشكل رئيسي.

ولعل أخطر أدوات التجسس والرصد هي الطائرة أم كيو ناين واسقاطها اليوم له ما بعده على صعيد المعركة القائمة اليوم المختلفة من حيث الجغرافيا (اليمن - فلسطين وما بينهما) والاسلحة (صواريخ ومسيرات).

وهناك معلومات لم يتطرق لها البيان لكن كل مهتم وكل قارئ حصيف سوف يصل اليها!! فأين تم اسقاط الطائرة؟ وما علاقتها بما يجري في البحر الأحمر؟ هل هناك الآن حالياً في هذه الاثناء حاملة طائرات في البحر الأحمر؟

ابحثوا تابعوا - المعلومة يمكن الوصول اليها ليس بالضرورة ان يكون كل شيء معلن عنه وبشكل رسمي الطائرة كانت مرتبطة بشيء ما عرض البحر .

..

هناك تم قطع الاتصال - الارتباط - تم اسقاطها وهذا يعني ان الامريكي لن يخسر طائرة اخرى يمكن اسقاطها بنفس السلاح المناسب.

ولهذا يمكن القول ان هناك تحييد واضح لهذا السلاح الخطير اي لهذا النوع من الطائرات ..

واما بقية ادوات التجسس والرصد فلم تنجح حتى اللحظة بالوصول الى ما يريده الامريكي

*هناك مسافات والامريكي لحماية الكيان يحسب حساب الثانية والدقيقة

- عامل الزمن مهم -

الامريكي يريد الوصول الى الصواريخ والمسيرات ولا تزال في اجوائنا لأنه يخسر اكثر عندما تتجاوز منتصف البحر الاحمر

*الامريكي لا يريد ان تصل ليصبح الاسرائيلي في مواجهة معها من خلال منظوماته الاعتراضية

والامريكي يدرك ان المنظومات الاسرائيلية لا يمكن ان تعمل بشكل كامل ومضمون 100% والاسرائيلي قبل ايام اعترف بذلك .. ما حدث اليوم مهم وكما قلت له ما بعده

*هذه اجابات سريعة لبعض من يتساءل او يقلل من اهمية هذا الحدث اتمنى ان تكون التوضيحات كافية ومفيدة

*عبدالله بن عامر .. نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

الحوثيون: الضربات الأمريكية لن تمنعنا من استهداف السفن الإسرائيلية

قال الحوثيون إن “الضربات الأمريكية لن تمنعنا من استهداف السفن الإسرائيلية”، وذلك في نبأ عاجل عبر قناة “القاهرة الإخبارية”.

قائد الحرس الثورى الإيرانى: الحوثيون يتخذون قراراتهم العملياتية بشكل مستقلإعلام عبري: التصعيد العسكري بين أمريكا والحوثيين سيمتد لفترة طويلة

فيما قال وزير الخارجية الإيراني، إن الحكومة الأمريكية ليس لديها سلطة أو شأن في السياسية الخارجية الإيرانية.

وقالت “وول ستريت جورنال” إن الغارات الأمريكية استهدفت منصات صواريخ حوثية كانت مُعدة لشن هجمات على السفن.

وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن بدء ضربات جوية تستهدف مواقع تابعة لجماعة الحوثيين في اليمن، في تطور لافت في الصراع اليمني.

وتأتي هذه الخطوة، في إطار جهود الولايات المتحدة لتعزيز الأمن الإقليمي وحماية الملاحة البحرية في البحر الأحمر.

ووفقًا لبيان صادر عن القيادة المركزية الأمريكية، استهدفت الضربات الجوية، منشآت تستخدمها جماعة الحوثي؛ لشن هجمات على السفن التجارية.

وشملت الأهداف مراكز قيادة وسيطرة، أنظمة صواريخ، ومرافق تشغيل الطائرات المُسيّرة، ورادارات، ومروحيات، بالإضافة إلى عدة مرافق تخزين تحت الأرض.

وتهدف هذه العمليات إلى إضعاف قدرات الحوثيين على مواصلة هجماتهم المتهورة وغير القانونية.

من جهتها، أكدت وزارة الدفاع الأمريكية أن الضربات تهدف إلى تعطيل وتقليص قدرات جماعة الحوثي المدعومة من إيران على شن هجماتها المزعزعة للاستقرار ضد السفن الأمريكية والدولية التي تعبر البحر الأحمر.

يُذكر أن الولايات المتحدة شكلت تحالفًا بحريًا متعدد الجنسيات في المنطقة؛ ردًا على الهجمات التي ينفذها الحوثيون منذ أشهر قبالة سواحل اليمن، والتي تعطل حركة الملاحة في البحر الأحمر وخليج عدن، وهما طريقان حيويان للتجارة الدولية.

وتُبرز هذه الأحداث تعقيد المشهد اليمني، وتداخل المصالح الإقليمية والدولية فيه، ما يستدعي جهودًا دبلوماسية مكثفة للوصول إلى حلول تُنهي الصراع المستمر وتحقق الاستقرار في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • الحوثيون يطلقون صاروخًا باليستيًا باتجاه البحر الأحمر
  • مصادر إيرانية: طائرة التجسس الأمريكية أقلعت من السعودية
  • ارتفاع أسعار النفط الخام وسط تصاعد التوترات في البحر الأحمر
  • البيت الأبيض: لا يمكن لأي قوة عرقلة الملاحة في البحر الأحمر
  • "أرض الصومال".. هل تصبح محطة لترحيل الفلسطينيين قسرا؟
  • قرار صنعاء وفشل واشنطن في البحر الأحمر
  • الصحة اليمنية لـبغداد اليوم: 31 شهيداً و 101 جريح جراء القصف الامريكي
  • الحوثيون: الضربات الأمريكية لن تمنعنا من استهداف السفن الإسرائيلية
  • للتأكد من توافر الاحتياجات الأساسية فيها… القائم بأعمال وزارة الصحة ‏يجري جولة تفقدية على مستشفى الهلال الأحمر ‏
  • «المركب الشراعي» رحلة عبر الزمن