لو فقدت كارت شحن العداد مسبوق الدفع تعمل ايه..؟ اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
أعلن جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحمايه المستهلك عبر صفحات التواصل الاجتماعي فيس بوك بعض الخطوات التي يجب اتباعها في حالة فقدان كارت شحن عداد الكهرباء مسبوق الدفع، و فيما يلي أهم الخطوات التى يجب اتباعها :
1-يجب على المواطن المقيم في الوحدة الذي لديه عداد مسبق الدفع باسمه اوليس باسمه التوجه إلى قسم الشرطة لعمل محضر فقد كارت شحن العداد مسبق الدفع بنفس تاريخ الفقد.
2- التوجه بعد ذلك إلى الإدارة الهندسية للفرع التابع له مالك العداد ومعه إيصال برقم محضر الفقد لتقديمه إلى الإدارة الهندسية لشركة الكهرباء ومعه مايثبت علاقتة بالعين المركب بها العداد ( عقد ملكية او عقد ايجار موثق).
3- يتم سداد مقابل بدل فاقد لكارت الشحن بالقيمة المقررة، وسيتم استلام الكارت الجديد في نفس اليوم اذا كان يوجد به رصيد بنفس القيمة التي كانت في الكارت المفقود، أما اذا كان لا يوجد بالكارت المفقود رصيد ففي هذة الحالة يحتاج الكارت الي تفعيل الرصيد علي الشبكة ويسلم العميل الكارت الجديد بعد 24 ساعة .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مرفق الكهرباء فقدان كارت شحن عداد الكهرباء مسبوق الدفع
إقرأ أيضاً:
جمال الدرة لـ«البوابة نيوز»: فقدت نجلي و80 شخص من عائلتي في العدوان على غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بنبرة صوت مختلطة بين الفرح والحزن والألم؛ أعرب جمال الدرة والد الشهيد محمد الدرة عن فرحته بوقف إطلاق النار في غزة بعد أكثر من 15 شهرًا من العدوان الغاشم على غزة أباد الأخضر واليابس وأودى بحياة 48 ألفا و397 شهيدا و111 ألفا و824 إصابة منذ السابع من أكتوبر 2023”.
وقال والد الشهيد محمد الدرة في حديث خاص لـ البوابة نيوز، إن عائلة الدرة قدمت 80 فردًا من أبناء العائلة شهداء في العدوان الإسرائيلي على غزة إباد الـ 7 من أكتوبر 2023؛ فيما استشهد شقيق محمد الدرة في السابع عشر من يناير 2024 وكان عمره آن ذاك 33 عامًا؛ جراء القصف الإسرائيلي العشوائي الذي دمر غزة بعد السابع من أكتوبر.
وأضاف جمال الدرة أن قبل إعلان وقف إطلاق النار بـ 3 أيام؛ عمد العدوان الإسرائيلي على قصف منزله المكون من 5 طوابق وتدميره بالكامل ليصبح ركامًا؛ وهو منزل كان يأوي عدد كبير من عائلة الدرة؛ بعد أن دمر الاحتلال عدد كبير من المنازل في غزة؛ مؤكدًا أن رحلة الحرب خلال 15 شهرًا من العدوان كانت عذاب وألم بين الفقد والهجرة والفقص المستمر ليل نهار.
وأوضح قائلًا: بعد تدمير بيتي وتسويته بالأرض؛ وعودتنا لمخيم جباليا لنسكن تحت ركام منزل أحد الجيران؛ استكتر الاحتلال علينا السن تحت المنازل المهدم جزئيًا؛ فتم قصف منزل الجيران أيضًا وتسويته بالأرض؛ لنعود من جديد نسكن في الخيام على ركام منزلنا المدمر تدميرًا كليًا.
في السياق ذاته؛ أعلنت حكومة الاحتلال وقف إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة وهو ما رفضته المقاومة الفلسطينية ومكتب الإعلامي الحكومي في غزة؛ والذي أكد أن وقف إدخال المساعدات لغزة هو تأكيد جديد بعدم التزام الاحتلال بتعهداته وتنصله من التزاماته في اتفاق وقف إطلاق النار ما يعكس وجهه الاجرامي القبيح ويعد استمرار حرب الإبادة ضد المدنيين وابتزاز لشعب كامل بلقمة عيشه وشربة مائه وحبة دوائه.
وردت حركة المقاومة حماس على قرار وقف إدخال المساعدات واستمرار إغلاق الاحتلال معابر القطاع أمام المساعدات هو عقاب جماعي بحق المدنيين الأبرياء وانتهاك صارخ للقانون الدولي؛ وأن منع الغذاء والدواء كارثي على مليوني فلسطيني وتحد سافر للقيم الإنسانية والقانون الدولي؛ مؤكدة أن إعلان نتنياهو منع دخول المساعدات يعكس استهتاره بالقوانين الدولية وعدم اكتراثه بعواقب جرائمه؛ إضافة إلى استفادة نتنياهو من الغطاء السياسي والدعم الأمريكي اللا محدود.