آبل تعزز أجهزتها بالذكاء الاصطناعي.. إليك مزايا آيفون 15
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
عززت شركة آبل هاتف آيفون 15 بالذكاء الاصطناعي، وكذلك الساعة Apple Watch Series 9 وApple Watch Ultra 2، كما كشفت الشركة عن شريحة S9.
مميزات أجهزة آبل- يسمح هاتف S9 بمعالجة الطلبات المقدمة إلى المساعد الصوتي «سيري» على الجهاز.
- هي عملية ذكاء اصطناعي تحدث عادةً في السحابة وفقط عندما تكون ساعتك متصلة بالإنترنت.
- مع زيادة قوة الرقائق، يمكن لعمليات الذكاء الاصطناعي هذه أن تحدث على الجهاز نفسه.
- يتيح هذا عادةً للعمليات أن تكون أسرع وأكثر أمانًا حيث لا يتم نقل بياناتك عبر الإنترنت.
ما هي ميزة النقر المزدوج؟- يوجد في Apple Watch Ultra 2 ميزة تسمى النقر المزدوج (Double Tap) والتي تتيح لك التحكم في الميزات الموجودة على الجهاز من خلال النقر بإصبعي السبابة والإبهام معًا.
مزايا آيفون 15- يعد آيفون 15 برو وبرو ماكس الهاتفين الذكيين الوحيدين في السوق المزودين بشريحة 3 نانومتر.
- يمكن أن يساعد في تشغيل ميزات مثل الكتابة التنبؤية الأكثر دقة والتكنولوجيا المتعلقة بالكاميرا، وهي عملية تتطلب الذكاء الاصطناعي أيضا.
- مع ظهور المزيد من التطبيقات التي تستفيد من الذكاء الاصطناعي، سيتم تكليف الهواتف بتزويدها بالطاقة، وهي ديناميكية من شأنها أن تجعل الهواتف ذات الرقائق القديمة تبدو بطيئة.
- تعد الرقائق مهمة عندما يتعلق الأمر بالذكاء الاصطناعي، وتتصدر شركة آبل الطريق في بناء الأجهزة لتمكين هذه الميزات.
- شريحة A17 Pro الموجودة في iPhone 15 Pro وPro Max هي عبارة عن أشباه موصلات بتقنية 3 نانومتر
- يشير رقم النانومتر إلى حجم كل ترانزستور فردي على الشريحة.
- كلما كان الترانزستور أصغر، كلما أمكن تجميع عدد أكبر منه في شريحة واحدة.
- يمكن أن يؤدي تقليل حجم النانومتر إلى إنتاج شرائح أكثر قوة وكفاءة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أيفون 15 شركة آبل الذكاء الاصطناعي آیفون 15
إقرأ أيضاً:
ترامب يريد من إيلون ماسك إصلاح الحكومة.. إليك ما يمكن أن يوضع تحت المقصلة
(CNN)-- لدى الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، وإيلون ماسك طموحات كبيرة لجعل الحكومة الفيدرالية أصغر حجما وأكثر كفاءة من خلال مراجعة ميزانيتها وعملياتها من الأعلى إلى الأسفل.
وقد حذر ماسك، أغنى شخص في العالم والذي يمتلك أو يدير العديد من الشركات، من أن أهدافه ــ بما في ذلك خفض ما لا يقل عن 2 تريليون دولار من الإنفاق الفيدرالي ــ يمكن أن تسبب "صعوبات مؤقتة" قبل أن تخلق في نهاية المطاف "ازدهارا طويل الأجل"، وقد دفعت تصريحاته خبراء الميزانية إلى السخرية، في حين أصابت القشعريرة العمود الفقري للعديد من الموظفين الفيدراليين ممن يعتمدون على الحكومة الفيدرالية للحصول على المساعدة أو تمويل معيشتهم.
وتظل التفاصيل حول كيفية عمل إدارة الكفاءة الحكومية الجديدة، أو DOGE، وكيف سيتجنب ماسك والرئيس المشارك، فيفيك راماسوامي، تضارب المصالح، لكن الثنائي تحدثا بصراحة عن مجالات الحكومة التي يرغبون في تغييرها، في حين أن لدى ترامب والمشرعين الجمهوريين قائمة طويلة من البرامج والعمليات التي يرغبون في إصلاحها.
من المهم أن نلاحظ أنه رغم وعد ترامب بأن المبادرة ستحدث "تغييرات جذرية"، إلا أن ماسك وراماسوامي لن يكون لهما أي سلطة مباشرة لإجراء تخفيضات في الإنفاق أو تغييرات تنظيمية أو أي تحركات أخرى. وستكون المجموعة موجودة خارج الحكومة ومن المرجح أن تعمل على تقديم توصيات إلى البيت الأبيض بشأن الميزانية السنوية للرئيس، والتي تحدد رؤية الرئيس، ولكن ليس مطلوبًا من الكونغرس اتباعها.
ماذا قال ماسك وراماسوامي عن الجوانب التي سيستهدفانها؟عندما سئل ماسك الشهر الماضي عن الخطوات الأولى للمبادرة، قال إن هناك الكثير من الهدر الحكومي لدرجة أنه سيكون من السهل العثور على الأهداف، وأضاف ماسك الذي يمتلك منصة إكس (تويتر سابقا) والرئيس التنفيذي لشركتي "تيسلا" و"سبيس إكس" إن "من الواضح أننا، كدولة، نحتاج إلى العيش في حدود إمكانياتنا.. وهذا يعني مجرد النظر إلى كل بند وكل حساب والقول: هل هذا ضروري على الإطلاق؟".
واستهدف ماسك أيضًا وزارة التعليم، وهي هدف متكرر لترامب والجمهوريين، منتقدًا إياها بزعم تلقين الأطفال عقيدة الدعاية اليسارية وإخفاقات أخرى، لكنه لم يطالب بإلغائها.
من جهته كان راماسوامي، رجل الأعمال في مجال التكنولوجيا الحيوية والمرشح الرئاسي الجمهوري السابق لعام 2024 والذي حول دعمه إلى ترامب، أكثر تحديدًا بشأن كيفية تغيير الحكومة الفيدرالية، وقال خلال حملته الانتخابية إنه سيتخلص مما يصل إلى 75% من القوى العاملة الفيدرالية، ويعمل حوالي 2.3 مليون مدني في الحكومة الفيدرالية، ويعمل ما يقرب من 60% منهم في وزارات الدفاع وشؤون المحاربين القدامى والأمن الداخلي.
كما دعا راماسوامي إلى إغلاق وزارة التعليم ونقل برامج تدريب القوى العاملة إلى وزارة العمل والقضاء على مكتب التحقيقات الفيدرالي ونقل 15000 من عملائه الخاصين الذين يحلون القضايا إلى وكالات أخرى؛ والتخلص من الهيئة التنظيمية النووية ونقل مهامها إلى إدارات أخرى.
وقال مستشار الحملة الاقتصادية لترامب والخبير الاقتصادي، ستيفن مور، إن استئصال الهدر في الحكومة يعد "مهمة ضخمة.. سوف تحتاج DOGE إلى مئات الأشخاص لإنجاز هذا الأمر"، مشيرا إلى أن "الأمر لن يقتصر على إيلون وفيفيك فقط".