«حياة كريمة» تستقبل طلاب مدرسة السيدة عائشة للمشاركة في مبادرة «من إنسان لإنسان»
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
تواصل مؤسسة «حياة كريمة» استقبال طلاب المدارس، في إطار مبادرة مبادرة «من إنسان لإنسان»، والتي تستهدف توعيتهم بالقضية الفلسطينية، وإشراكهم في تجهيز وتعبئة كرتونات المساعدات الإغاثية المقدمة لأهالي قطاع غزة.
زيارة جديدة من طلاب المدارسواستقبلت المؤسسة ضمن مبادرة «من إنسان لإنسان» طلاب مدرسة السيدة عائشة للغات، وجرى تنظيم جولة في المؤسسة للطلاب الموجودين لتعريفهم بمؤسسة «حياة كريمة» بشكل أكبر، وأدوارها التي تقوم بها وأثارها في المجتمع.
هذا إلى جانب مشاركة الطلاب في العمل التطوعي، من أجل إعداد الكراتين الغذائية والإغاثية المرسلة إلى قطاع غزة، ويأتي هذا ضمن عمل المبادرة الرئاسية على زيادة وعي النشء والجيل الجديد بالقضية الفلسطينية، وأهمية مساندة الاهالي في قطاع غزة.
وقالت المؤسسة: «التطوع وحب الخير والرغبة في دعم أشقائنا في محنتهم، مزروعين في طلابنا اللي فاجأونا النهارده بحماسهم في التفاعل والمشاركة خلال تجهيز المساعدات».
مبادرة «من إنسان لإنسان»وأطلقت مؤسسة حياة كريمة مبادرة «من إنسان لإنسان» لدعم أهالي فلسطين وتجهيز المزيد من المواد الإغاثية والمساعدات الموجهه لقطاع غزة، تكثيفا لدورها الإغاثي والإنساني، عقب انتهائها من إيصال المرحلة الأولى من قوافل المساعدات لأهالينا في غزة واستعدادا لتجهيز المرحلة الثانية من القوافل الإغاثية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة دعم غزة غزة مبادرة من إنسان لإنسان من إنسان لإنسان حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
لليوم الثاني.. مؤسسة الصالح تواصل توزيع المساعدات للأسر النازحة والأيتام في عدن
تواصل مؤسسة الصالح الاجتماعية للتنمية، لليوم الثاني على التوالي، توزيع المساعدات الرمضانية للعام الجاري للنازحين والأسر المحتاجة والأيتام في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن.
وأوضح مصدر في اللجنة التابعة للمؤسسة في عدن، أن الفرق الميدانية استهدفت ثلاثة مخيمات، حيث بلغ عدد الأسر النازحة المستفيدة نحو 194 أسرة، بالإضافة إلى 16 أسرة مضيفة و16 يتيماً.
وأكد أن الأنشطة التي تقدمها المؤسسة تأتي بناءً على توجيهات شخصية من أحمد علي عبد الله صالح رئيس مجلس إدارة مؤسسة الصالح، بهدف تخفيف جزء من معاناة الأسر النازحة والمحتاجة، انطلاقاً من إيمان المؤسسة بشراكتها الأساسية في التنمية.
يُذكر أن المؤسسة تواصل تنفيذ عشرات الأنشطة المماثلة في عدد من المحافظات اليمنية، بما في ذلك تلك التي أجبرتها الحرب على النزوح إلى خارج البلاد، خصوصاً في جمهورية مصر العربية.