الوطن | متابعات

ترأَّس وزير التَّربية والتَّعليم في الحكومة المنتهية “موسى المقريف” وفد ليبيا المشارك في أعمال الدّورة (42) للمؤتمر العام لِمنظمة الأمم المتحدة للتَّربية والعلم والثقافة “اليونسكو”، الذي يُقام بِمقر المنظمة ويستمر حتى الـ22 من شهر نوفمبر الجاري.

وتناول المقريف في كلمته جُهود الدولة الليبية المُضنية في بناء الإنسان من خلال إلزامية ومجانية التّعليم والتّعلُّم لِمرحلة التَّعليم العام، وإتاحة التَّعليم العالي الجامعي، والتِّقني بِشكل مجّاني في كل رُبوع البلاد، وما أسهم فيه ذلك من سد فجوات الأمّية.

مشيرا إلى أنَّ اِستمرار مساعِي الوزارة في تعويض الفاقد التَّعليمي، وتقليل مؤشرات التّسرب، وتعزيز المهارات التّقنية والرَّقمية للمُتعلِّمين، والقيادات التّعليمية والتّربوية، مستعرضاً في هذا الجانب مبادرة التَّعليم الاِستدراكي التي أُقِيمتْ بالتّعاون والتّنسيق مع منظمة اليونيسف، وَاستهدفت ما يربوا عن 50000 ألف تلميذٍ وطالب، في مناطق متفرِّقة من البلاد.

وأوضح المقريف أنَّ المبادرة مستمرة، مشيراً إلى أنها ستستهدف في مرحلتها الحالية طلاب وطالبات المناطق التي تعرَّضت مؤخراً لِكارثة السيول والفيضانات في شرق البلاد.

الوسوم#باريس الحكومة المنتهية المقريف اليونيسكو ليبيا وزارة التربية

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: باريس الحكومة المنتهية المقريف اليونيسكو ليبيا وزارة التربية

إقرأ أيضاً:

بدأ المؤتمر بهتاف هزيل ومضحك “يعيش أب كيعان النزّح الكيزان”

وسط مشاهد بائسة ضمت قاعة كنياتا في نيروبي اليوم أكبر تجمع للشفشافة والأرزقية، جاء بهم الكفيل لخدمة مشروعه الاستعماري، وقد بدأ المؤتمر بهتاف هزيل ومضحك ” يعيش أب كيعان النزّح الكيزان” ..فرحين بتشريد ملايين السودانيين من بيوتهم ومزارعهم! وقد تعالت صيحات الهياج من قبل إبراهيم الميرغني ومبروك سليم والتعايشي وتراجي عند سماع ذكر اسم المج رم دقل.و، قائد مجزرة الجنينة والقطينة والهلالية والسريحة.

وقد وصل المؤتمر ذروة المفارقة بعرض فيلم وثائقي يتحدث عن خطورة البندقية في حضور الحلو والطاهر حجر وبقية المرتزقة_ تجار الحروب_ والأكثر سخرية أن الفيلم كان يتحدث عن القضاء على دولة ٥٦ والخلفية الموسيقية لمحمد وردي والعطبراوي، ذات الأغاني التي انتجتها تلك الحقبة الثرية بالجمال.

عموماً هذا المؤتمر عبارة عن حفلة سياسية، مثل كل الفقاقيع التي انتجها المؤلف الذي وقف من قبل خلف تجمعات المعارضة ومناشطها الموغلة في العمالة، واليوم خلف المليشيا المهزومة عسكرياً وأخلاقياً، والفائدة الوحيدة التي سيخرج بها هذا التأسيس على شفا جرفٍ هار أنه سيوفر المزيد من تذاكر السفر وخدمات الفنادق والنثريات لعشرات العطالى الذين لا يملكون مهن ولا مواهب في هذه الحياة.
عزمي عبد الرازق

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الكوني: ليبيا لها دور إقليمي ودولي في دعم التنمية الصناعية
  • خارجية الدبيبة: القائمة بالأعمال التشيكية ودعت “الباعور” قبل رحيلها عن ليبيا
  • مفتي الجمهورية يشارك في مؤتمر الحوار الإسلامي - الإسلامي بالبحرين
  • بعد رصد فيديوهات “مخلة”.. منظمات تحذر من تيك توك في ليبيا
  • بدأ المؤتمر بهتاف هزيل ومضحك “يعيش أب كيعان النزّح الكيزان”
  • المنفي يبحث مع “نورلاند” و”برنت” آخر المستجدات السياسية في ليبيا
  • انطلاق أعمال المؤتمر العلمي الأول للجامعات اليمنية “طوفان الأقصى” في صنعاء
  • “تريندز” يشارك في مؤتمر الحوار بين الحضارات والتسامح الدولي 2025
  • الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة والسفارات الغربية: ندعم ليبيا في ذكرى “17 فبراير”
  • الدباشي: يسعدني في ذكرى ثورة فبراير توفير كتابي “ليبيا 2011” بالمكتبات